طارق الشناوي: إلغاء مهرجان الموسيقى العربية يشبه الطلاق حل شرعي لكنه سيئ
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
استنكر الناقد الفني طارق الشناوي إلغاء مهرجان الموسيقى العربية في دورته ٢٣، وقال إن إلغاء المهرجان ليس حلا، هو يشبه الطلاق "أبغض الحلال" حل شرعي ولكنه سيئ.
وأكد في مداخلة هاتفية مع الإعلامية انجي انور ببرنامج مصر جديدة والمذاع عبر فضائية etc أن التصرف الصحيح هو إقامة المهرجان، وإرسال رسالة للعالم نعلن فيها رفضنا لعدوان الاحتلال والتضامن مع الشعب فلسطين، مضيفا الغرب بيستغلون كل المناسبات بل يبدعون فاعليات لإيصال رسائلهم للعالم لماذا نفعل العكس؟.
وكشف عن إقامة مهرجان الجونة في موعده الجديد ٢٧ أكتوبر الجاري، متوقعا أن يستغل القائمون على المهرجان إيصال رسالة للعالم بالتضامن مع الشعب الفلسطيني ورفض مصر على المستوى الرسمي والشعبي للاحتلال وسفك الدماء، وأن لا يشمل المهرجان الأجواء الصاخبة المعتادة.
وعن إقامة حفلات بأغان وطنية كاملة لدعم القضية الفلسطينية أكد الشناوي رفضه لهذا وفضل الدمج بين تقديم رسالة وبين فقرات المهرجان العادية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني مهرجان الموسيقى العربي مهرجان الموسيقى
إقرأ أيضاً:
بكري: تصريحات ترامب بعدم تهجير أهالي غزة ينقصها الاعتراف بحق إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس
علق الإعلامي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، على التصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حول القضية الفلسطينية وما أثير مؤخرا بشأن تهجير أهالي غزة من أراضيهم.
وكتب مصطفى بكري، في تغريدة له على منصة «X»: تصريحات ترامب بعدم إجبار أهالي غزه على مغادرة أرضهم وترحيب مصر بهذا الموقف، يجب أن يستكمل بالاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني وأولها حقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشار بكري إلى أن الشعب الفلسطيني يتعرض للظلم منذ عام 48، وحان الوقت لهذا الشعب العظيم أن يعيش حرا مستقلا في دولة ذات سيادة.
كما أعربت جمهورية مصر العربية اليوم، الخميس، عن تقديرها لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي أدلى بها أمس أثناء لقائه مع مايكل مارتن رئيس الوزراء الأيرلندي بشأن عدم مطالبة سكان قطاع غزة بمغادرته.
وأكدت مصر أن هذا الموقف يعكس تفهمًا لأهمية تجنب تفاقم الأوضاع الإنسانية في القطاع، وضرورة العمل على إيجاد حلول عادلة ومستدامة للقضية الفلسطينية.
اقرأ أيضاً«مصطفى بكري»: واهم من يعتقد أن الصهاينة يعرفون السلام
مصطفى بكري: ما أحوجنا إلى روح العاشر من رمضان «روح القيم الأصيلة والتضحية والفداء»