أحمد جمال لإسرائيل: 'بتقتل أطفال وتضرب مستشفى هو أنتوا دينكوا إيه'
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
أبدى المطرب أحمد جمال، عن حزنه الشديد جراء الأحداث التي مرت بها فلسطين في الآونة الأخيرة، بعد ضرب مستشفى المعمدانى بفلسطين، من جانب الاحتلال الإسرائيلي.
ونشر أحمد جمال منشورًا عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك" معبرًا عن استيائه عما يحدث حاليًا في غزة جراء هجمات جيش العدو الإسرائيلي وما أخلفه من دمار في فلسطين، قائلًأ:"انت اللي اتقتل واتأسر من عندك كام جندي يعني في النهاية جنود وشايلين سلاح، بتقتل اطفال وناس عزل ليه ؟؟ بتضرب مدنيين ليه ؟ وكمان بتضرب مستشفى هو انتوا دينكوا ده مكتوب فيه ايه علمكوا ايه ؟ ما تخلي المعركة لمرة واحدة في التاريخ راجل لراجل .
ومن جانبه، حرص عدد من الفنانين، على حضور وقفة دعم فلسطين وشهداء غزة، بسبب كثرة القتلى والجرحى الفترة الماضية، وحضر الوقفة عدد كبير من الفنانين، ومنهم عمرو عبدالجليل، وفاء عامر، نهال عنبر، حمادة هلال، خالد الصاوي، أحمد بدير، جومانا مراد، لبلة، أشرف عبدالباقي، باسم سمرة، ألفت عمر، عزوز عادل، وغيرهم من الفنانين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد جمال غزة إبادة غزة
إقرأ أيضاً:
خبير سياسي: أمريكا لعبت أدوارا مكملة لإسرائيل في المنطقة
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير الشؤون الأمريكية، إن الاستراتيجية الأمريكية بعد عملية «طوفان الأقصى» واندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة اتسمت بكونها استراتيجية إدارة الأزمات والصراعات، وليس حلها، موضحًا أن أمريكا لعبت أدوارًا مكملة للدور الإسرائيلي في المنطقة.
وأضاف «أحمد»، خلال مداخلة على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن أمريكا كانت بمثابة مطفئ الحرائق التي أشعلتها وتشعلها إسرائيل، كما لعبت دور المبرر والداعم لسياسات إسرائيل، مشيرًا إلى أن السياسات الأمريكية في التعامل مع تداعيات حرب غزة والحروب المرتبطة بها في لبنان واليمن وسوريا ومحور إيران، تؤكد أن أمريكا كانت جزءًا من المشكلة وليست جزءًا من الحل.
وتابع قائلًا: «كان شعار السياسة الأمريكية هو منع التصعيد، ولكن في الواقع ساهمت هذه السياسات في استمرار التصعيد؛ لأنها لم تعالج جوهر الصراع، وهناك فرق بين إدارة الصراع وحله، وأمريكا اكتفت بمحاولة منع التصعيد بين إيران وإسرائيل عبر سياسات الضبط، وعندما تقوم إسرائيل بأعمال عدوانية، تبررها الولايات المتحدة بأنها دفاع عن النفس، ثم تطالب الأطراف الأخرى بضبط النفس لاحقًا».