بسمة وهبة: أمريكا شريكة في جريمة مستشفى المعمداني ويجب محاسبتها
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
أعربت الإعلامية بسمة وهبة، عن حزنها الشديد بسبب استشهاد 500 فلسطيني جراء قصف العدوان الإسرائيلي مستشفى المعمداني في قطاع غزة، قائلة إن الصهاينة تجردوا من كل القيم الإنسانية قصفوا مستشفى ميداني نتج عنها رقما صعبا من الشهداء، بخلاف الإصابات.
وأضافت "بسمة وهبة"، خلال تقديم برنامج "90 دقيقة"، على قناة "المحور": "إسرائيل قطعت الكهرباء عن مستشفى الشفاء، وهذه الفيديوهات نقلا عن قناة القاهرة الإخبارية وهي مصدر ثقة".
وتابعت بسمة وهبة: "المستشفى كلها والعة، يرضي مين؟! هل أمريكا مبسوطة؟! للأسف مفيش دين في الدنيا كلها ممكن يقول كده حتى لو كان دينًا وضعيا، لا يمكن لأحد تحمل ما يراه على الشاشة الآن".
مجلس الأمن يجب عليه أن يتدخل لوقف العدوان الإسرائيليوأكدت، أن مجلس الأمن يجب عليه أن يتدخل لوقف العدوان الإسرائيلي، وكذلك الولايات المتحدة والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، مشددةً على أن أمريكا شريكة في هذه الجريمة، ويجب محاسبتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قصف العدوان الإسرائيلي مستشفى المعمداني الولايات المتحدة مجلس الأمن وقف العدوان الإسرائيلي بسمة وهبة
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء فلسطين يؤكد استمرار الاتصالات الدولية لوقف العدوان الإسرائيلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، استمرار مختلف الجهود الدبلوماسية والاتصالات الدولية لوقف توسيع عدوان الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، والضغط مع مختلف الشركاء الدوليين لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأشار مصطفى - في جلسة المجلس الأسبوعية اليوم الثلاثاء، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) - إلى توجيهات الرئيس الفلسطيني محمود عباس ببذل كل جهد ممكن مع مختلف دول العالم والمنظمات الدولية للضغط على الاحتلال لإعادة فتح المعابر وإدخال شحنات المساعدات خصوصا في ظل تصاعد مؤشرات المجاعة ونقص الغذاء والدواء بعد أكثر من 25 يومًا على إغلاق المعابر.
وحذر المجلس من نفاد مخزون الغذاء، ومخزون الأدوية والمستهلكات الطبية والتخدير والأوكسجين وخدمات نقل الدم ومشتقاته من مستشفيات قطاع غزة، لاسيما أن أقل من ثلث مستشفيات القطاع تعمل بطاقة جزئية ومحدودة، الأمر الذي يعرض حياة آلاف الجرحى والمرضى للخطر، بالإضافة لنفاد مخزون الغذاء والطعام، وذلك مع تواصل عدوان الاحتلال على القطاع الصحي وخاصة نسفه لمستشفى الصداقة التركي للسرطان، وقصف قسم الجراحة في مستشفى ناصر.