بسمة وهبة: الأطفال الفلسطينيون يكتبون أسماءهم على أيديهم للتعرف عليهم حال القصف
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
أكدت الإعلامية بسمة وهبة، أن العالم عليه التدخل من أجل وقف المذابح التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينين، مواصلة: "لمذا يقف العالم متفرجا ومشاهدا ومتابعا لما يحدث رغم أن هذه أرض فلسيطينية 100%".
وأضافت "بسمة وهبة"، خلال تقديم برنامج "90 دقيقة"، على قناة "المحور": "وصلنا لدرجة إن الأطفال الفلسطينيين بيكتبوا أسماءهم على أيديهم حتى يعرفوا عندما يتم قتلهم، فهناك أطفال لا يعرف أحد هويتهم، لذا كتب أطفال فلسطينيون أسماءهم على كف أيديهم".
وتابعت بسمة وهبة : "هناك رضيعة لم يتم فطمها وتم انتشال جثمانها، هل يرى العالم هذا المنظر؟! أين حقوق الإنسان؟! أين منظمات المجتمع الدولي؟! لماذا لا تتدخل محكمة العدل الدولية؟ أين المحكمة الجنائية الدولية؟! أين البرلمان الأوروبي؟! أين حقوق الإنسان بأمريكا وأوروبا؟!".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بسمة وهبة قوات الاحتلال الإسرائيلي محكمة العدل الدولية المحكمة الجنائية الدولية بسمة وهبة
إقرأ أيضاً:
كوب 29.. فرصة لإنقاذ ملايين الأطفال حول العالم من تغير المناخ (فيديو)
أطفال شرق أفريقيا يتعرضون إلى كثير من الأزمات بسبب التغيرات المناخية، مما أدى إلى التخلف عن الدراسة وإغلاق المدارس، من ثم جاءوا إلى باكو لعرض مشكلتهم في كوب 29، وجاء ذلك في تقرير عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، بعنوان «كوب 29.. فرصة لإنقاذ ملايين الأطفال حول العالم من تغير المناخ».
مدبولى يشارك بالجلسة الافتتاحية لقمة المناخ في "كوب 29" بأذربيجان رئيس الوزراء يلتقي نظيره الأذربيجاني على هامش مؤتمر المناخ "كوب 29" بباكو التغيرات المناخيةوأشار التقرير، إلى أنّ أطفال شرق أفريقيا الكثير من الأزمات بسبب التغيرات المناخية الحادة في بلادهم، ما أدى إلى التخلف عن الدراسة وقلة الموارد الغذائية، إذ أُغلقت المدارس بسبب موجات الحر والفيضانات في الأشهر الأخيرة ، من ثم جاءوا إلى العاصمة باكو؛ أملا في دفع قادة العالم لحماية تعليمهم ومستقبلهم في قمة المناخ للأمم المتحدة كوب 29.
وأوضح التقرير، أنّ الإحصائيات تشير إلى أنّ أكثر من 40 مليون طفل جرى إبقائهم خارج الفصول الدراسية هذا العام من أسيا إلى أفريقيا بسبب الحرارة الشديدة التي يقول العلماء إنها أصبحت أكثر شدة وتكرارا بفعل تغير المناخ.
الدول الناميةولفت التقرير، إلى أنّ أطفال العالم وخاصة من الدول النامية يعقدوا آمالا كبيرة على مؤتمرات المناخ، حيث يمكن أن يتخذ قادة العالم قرارات من شأنها إنقاذ مستقبلهم ومستقبل الأرض التي باتت طبيعتها تتألم من تأثير التغيرات المناخية العنيفة.