في كثير من الأحيان يعاني مستخدمو الإنترنت المنزلي من انتهاء ونفاذ باقة النت الخاصة بهم قبل موعدها، الأمر الذي يجعلهم يلجأون إلى شراء باقة نت إضافية، حتى يتمكنوا من استخدام الخدمة حتى يأتي موعد التجديد الخاص بهم، وتوفر الشركة المصرية للاتصالات أرخص باقات إضافية لمستخدمي الإنترنت المنزلي.

وأعلنت الشركة المصرية للاتصالات أسعار باقات النت الإضافية عبر الموقع الرسمي الخاص بها، لمساعدة العملاء على استخدام الخدمة بشكل منتظم لحين موعد تجديد الباقة المحدد من قبل الشركة، ونوضح من خلال هذا التقرير أسعار باقات النت الإضافية من الشركة المصرية للاتصالات والتي تبدأ من 30 جنيها، كالتالي:

أسعار باقات النت المنزلية الإضافية

- سعة إضافية 20 جيجا بايت: يصل سعر تلك الباقة الإضافية إلى 30 جنيها.

- سعة إضافية 50 جيجا بايت: يصل سعر تلك الباقة الإضافية إلى 60 جنيها.

- سعة إضافية 100 جيجا بايت: يصل سعر تلك الباقة الإضافية إلى 100 جيجابايت.

- عرض جيجا تانك 400 جيجا بايتس: يصل سعر تلك الباقة الإضافية إلى 250 جنيها.

- عرض جيجا تانك 2000 جيجا بايتس: يصل سعر تلك الباقة الإضافية إلى 1000 جنيه. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: باقة النت

إقرأ أيضاً:

وفاة سيدة متشردة بمدينة مراكش، يعيد مطلب إحداث مراكز إضافية لإيواء المتشرين، إلى الواجهة، ويطرح تساؤلات عن وضعيتهم في فصل الشتاء القارص.

 

بقلم شعيب متوكل.

في حادث مؤسف هز مدينة مراكش صباح يومه السبت 22 فبراير 2025، تم العثور على جثة تعود لسيدة متشردة، في الشارع العام، الحادثة التي وقعت في ساحة مسجد الحاج عمر التسير، أثارت عدة تساؤلات حول الظروف الاجتماعية الصعبة التي يعانيها المتشردون في فصل الشتاء خصوصا، من جوع، وبرد، وغياب عناية طبية حول الأمراض التي يعانون منها في صمت، وتكون سببا يفتك بهم.

وبحسب شهود عيان، تم العثور على الجثة من قبل بعض المارة الذين أبلغوا السلطات المختصة. وقد انتقلت عناصر الأمن، إلى مكان الحادثة، حيث تم فتح تحقيق لمعرفة ملابسات الوفاة.

وتفيد بعض المصادر، أن السيدة المتوفاة، كانت معروفة بين سكان المنطقة، بتربية الكلاب، حيث كانت تقضي معظم أيامها، في الشارع برفقة بعض الكلاب الضالة، دون مأوى أو عناية.

وحسب مصادر مملكة بريس، فإن جثة الضحية نقلت إلى قسم الطب الشرعي، من أجل تشريحها لمعرفة الأسباب الحقيقية للوفاة، تحت إشراف الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بمراكش.

ويعد هذا الحادث أمرا مؤسفا جدا، أن تفارق الحياة امرأة مسنة في الشارع العام، وأمام أنظار الجميع، بدون تقديم يد المساعدة لها، أو نقلها للعلاج، ولم يتم التدخل إلا بعد مفارقتها للحياة ونقلها إلى مستودع الأموات.
لهذا يطالب حقوقيون وجمعويون، الجهات الوصية من أجل إحداث مراكز للمتشردين، والمختلين عقليا، بمدينة مراكش، حتى لا تتكرر مثل هذه الحوادث، خصوصا وأن ظاهرة التشرد تعرف انتشارا واسعا على صعيد المملكة، خصوصا في فصل الشتاء.

لذلك أصبح من الضرورة التدخل العاجل لإحتواء الوضع، والتسريع بإنشاء مراكز خاصة بإيواء وتجميع هذه الفئة التي تنتمي للمجتمع، وانتشالها من الشارع، حفظا لكرامتهم

مقالات مشابهة

  • نقل بحري.. برمجة رحلة إضافية نحو هذه الوجهة
  • مصدر بـ«التعليم»: امتحانات شهر مارس 2025 في موعدها ولا نية للتأجيل
  • تبادل المنازل مع الغرباء.. قد تكون صيحة السفر هذه حلاً لمشكلة السياحة المفرطة
  • وفاة سيدة متشردة بمدينة مراكش، يعيد مطلب إحداث مراكز إضافية لإيواء المتشرين، إلى الواجهة، ويطرح تساؤلات عن وضعيتهم في فصل الشتاء القارص.
  • الخارجية السورية: زيارة الشيباني إلى العراق لم يتحدد موعدها
  • نتنياهو يوجه بإطلاق عملية عسكرية إضافية في الضفة الغربية
  • فريق إيلون ماسك سيكون له نفاذ واسع إلى أسرار البنتاغون
  • أنظار العالم تتجه لأسوان غدا.. 33 قرنا والشمس لم تخلف موعدها مع معبد أبوسمبل
  • الانتخابات البلدية في موعدها؟
  • الجيش الإسرائيلي يقتحم مخيما فلسطينيا ويدفع 3 كتائب إضافية