قصواء الخلالي: مصر الدولة الوحيدة بالعالم المتصدية لما يحدث في فلسطين
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
قالت الإعلامية قصواء الخلالي إن العالم يقف الآن على قدم وساق من أجل القضية الفلسطينية أو تحقيق مصالحه، لافتة أن مصر تتصدى بقوة بحثا عن أمنها القومي، لذلك منذ الأيام الماضية ومنذ اشتعال الأزمة والتدمير والأذى والاجتياح النفسي والعسكري لغزة والقضية الفلسطينية بشكل كامل تجد أن موقف مصر واضح وتعلن وتتحدث وتتصل وتتواصل وتطالب.
وأضافت "الخلالي"، خلال تقديمها برنامج "في المساء مع قصواء"، المذاع على قناة "CBC"، أن مصر تتبنى القضية الفلسطينية تاريخيا، وحاليا إنسانيا ودبلوماسيا وسياسيا، وليس هناك دولة تفعل مثل هذه الأدوار سوى مصر، حيث يتحرك الجميع من أجل مصالحه بالحدود التي تناسبه.
وأشارت إلى أن هناك دولاً لها مصالح كثيرة مثل الإعلام الغربي، الذي يذيع أشياء مع توجهاته، وهذا ينذر بأن العالم ضد القضية الفلسطينية، وأن هناك بعض الدول فقط تدافع بشكل إنساني وسياسي وفاعل، لكن هناك دولة واحدة متصدية، وهي مصر، فهي الدولة الوحيدة في العالم التي تتصدى لما يحدث ضد الفلسطينية وإنهاء معاناته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برنامج في المساء مع قصواء الإعلامية قصواء الخلالي القضية الفلسطينية في المساء مع قصواء
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: القضية الفلسطينية صلب قضايا المنطقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، إن القضايا الإقليمية والملفات الدولية كانت حاضرة بقوة خلال مباحثاتي مع رئيس إستونيا وجاءت القضية الفلسطينية في مقدمة الملفات الإقليمية التي تناولتها مع الرئيس الإستوني، وذلك لأن مصر تعتبرها صلب قضايا المنطقة.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك بين الرئيس عبد الفتاح السيسي، وألار كاريس رئيس إستونيا، بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة قصر الاتحادية.
ورحب الرئيس عبد الفتاح السيسي بنظيره الإستوني، قائلًا: أجريت اليوم مع الرئيس الإستوني مباحثات مكثفة وبناءة تناولنا خلالها مختلف الموضوعات الثنائية والإقليمية والدولية ذات الاهتمام المتبادل بين البلدين، وقد عكست المشاورات إرادتنا السياسية المشتركة نحو تعزيز العلاقات بين البلدين والارتقاء بها في مختلف المجالات إلى آفاق أرحب، وذلك من خلال تفعيل أطر التعاون وآليات التشاور والتنسيق على كافة المستويات، وتطوير التعاون في المجالات الاقتصادية والاستثمارية والتجارية بما يحقق أهداف التنمية الشاملة في البلدين ويعظم المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين.