بعد دوي صافرات الإنذار.. المستشار الألماني يختبئ في ملجأ بـ تل أبيب
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
اضطر المستشار الألماني، أولاف شولتس، للاختباء فى ملجأ بالسفارة الألمانية مع انطلاق صافرات الإنذار خلال زيارته إلى تل أبيب اليوم الثلاثاء، وفقا لمصادر مقربة منه.
واضطر شولتس للبقاء هناك لبضع دقائق، وفقا للمصادر.
ووصل شولتس إلى إسرائيل بعد ظهر اليوم في زيارة تضامنية.
وفي وقت سابق، قال المستشار الألماني، أولاف شولتس، إنه سيقوم بزيارة مصر وسيجري محادثات مع الرئيس عبدالفتاح السيسي حول الإمدادات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأوضح شولتس، في مؤتمر صحفي بإسرائيل، أن “تدخل أي جهة خارجية في النزاع الحالي سيكون خطأ كبيرًا”.
ولفت الانتباه إلي أنه “يجب أن نعمل للحيلولة دون تصعيد الوضع الراهن”.
وقال المستشار الألماني، إن “برلين تواصل مساعيها للإفراج عن الأسري لدى حماس”، مؤكدا أن “مواطنين ألمان ضمن الأسري”.
المقاومة الفلسطينية تطلق رشقات صاروخية مكثفة علي جنوب ووسط إسرائيل عاجل.. وكالة فيتش تضع تصنيف إسرائيل الائتماني على قائمة المراجعة السلبيةوكانت الفصائل الفلسطينية شنت هجوما هو الأقوى على مر التاريخ على الأراضي المحتلة، حيث تسبب ذلك في مقتل المئات، وأسر أكثر من 120 شخصا من الأراضي المحتلة إلى قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تل أبيب إسرائيل المستشار الألماني المستشار الألمانی
إقرأ أيضاً:
انطلاق صافرات الإنذار في أوكرانيا وسماع دوي انفجارات تهز العاصمة كييف
أكدت قناة القاهرة الإخبارية نقلا عن مراسلها، سماع دوي صافرات الإنذار الجوي في العاصمة الأوكرانية كييف، أعقبها سماع عدة انفجارات قوية.
تفاصيل دوي الانفجارات في أوكرانياولفتت القاهرة الإخبارية إلى سماع دوي انفجار في بلدة بروفاري، الواقعة شرقي العاصمة الأوكرانية، إثر التصدي لهجمة طائرة مُسيرة.
ماذا يحدث في أوكرانيا؟
وكانت القوات الجوية الأوكرانية، أعلنت السبت، أنَّ روسيا هاجمت البلاد باستخدام 113 طائرة مُسيّرة خلال ساعات الليل، مضيفة أنها أسقطت 57 منها، بينما لم تصل 56 أخرى لأهدافها، غالبًا بسبب التشويش الإلكتروني عليها.
وذكرت القوات الجوية أنَّ روسيا أطلقت أيضًا صاروخًا من طراز «إس-400» على وسط أوكرانيا، لكنه لم يسفر عن وقوع أضرار، بحسب رويترز.
وتتبادل أوكرانيا وروسيا الهجمات الجوية باستمرار، في إطار الحرب التي اندلعت بين البلدين منذ 24 فبراير 2022.
وتؤكد موسكو استمرار عملياتها العسكرية حتى تحقيق أهدافها، بينما تطالب أوكرانيا بانسحاب القوات الروسية من جميع أراضيها، وسط تصاعد التوترات العسكرية على عدة جبهات، ما يزيد من تعقيد الوضعين الأمني والإنساني في المنطقة.