"القاهرة الدولي للمسرح الجامعي" يكرم سهير المرشدي
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
أعلن ملتقى القاهرة الدولي للمسرح الجامعي، برئاسة المخرج عمرو قابيل، عن قائمة المكرمين، للدورة الخامسة، التي تحمل اسم الفنانة القديرة فريدة فهمي، وتحت شعار «الحياة لنا»، ومن المقرر إقامتها في الفترة من 21 وحتى 27 أكتوبر.
دورة فريدة فهميويكرم الملتقى هذه الدورة نخبة من الفنانين والمسرحيين من مصر والدولة العربية والعالم، وهم من مصر، الفنانة القديرة والنجمة سهير المرشدي، والنجمة حنان مطاوع، والفنان أحمد أمين، من مصر، والممثل والكاتب أحمد أبورحيمة، مدير إدارة المسرح في دائرة الثقافة بالشارقة، (الإمارات)، والبروفيسور بيتر بارلو (إنجلترا)
ويكرم الملتقى ضمن فعالياته بالمسابقات المصاحبة، النجم والفنـان الكوميـدي ســـامي مغاوري، والفنــان والكاتب والسيناريست وليـد يـوسـف، والباحث محمد رشاد رشود من الإمارات.
يُذكر أن ملتقى القاهرة الدولي للمسرح الجامعي، يترأسه، مؤسس الملتقى المخرج عمرو قابيل، ويرأس لجنته العليا الأستاذ الدكتور حسام بدراوي، وتضم اللجنة في عضويتها النجم الفنان طارق الدسوقي، والكاتبة والمؤلفة فاطمة ناعوت والكاتبة الدكتورة. أمل صديق عفيفي، والأستاذة الدكتورة. سمر سعيد، عميد المعهد العالي للفنون الشعبية، أمين عام الملتقى، والمدير الفني للملتقى النجم الفنان حسام داغر.
ويستكمل الملتقى، دوراته بعد نجاح وصدى دولي كبير لأول تجمع دولي من نوعه في مصر للمسرح الجامعي، حيث انطلقت الدورة الأولى في أكتوبر 2018، تحت رعاية السيد عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية.
وينظم الملتقى دورته الخامسة، في الفترة من 21: 27 أكتوبر 2023، تحت الرعاية الرسمية من الأستاذ الدكتور. مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وذلك للدورة الثالثة على التوالي، ودعم ورعاية وزارة الثقافة برئاسة الأستاذة الدكتورة. نيفين الكيلاني، ووزارة الشباب والرياضة برئاسة دكتور. أشرف صبحي، وهيئة تنشيط السياحة، ومؤسسة فنانين مصريين للثقافة والفنون.
دورة فريدة فهمي دورة فريدة فهمي دورة فريدة فهميط
دورة فريدة فهمي دورة فريدة فهميالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فريدة فهمي المعهد العالي للفنون الشعبية قائمة المكرمين دورة فريدة فهمي حنان مطاوع سامي مغاوري ملتقى القاهرة الدولي للمسرح الجامعي
إقرأ أيضاً:
الإمارات تستضيف النسخة السابعة للملتقى الدولي للاستمطار الثلاثاء
استكمل المركز الوطني للأرصاد، وبرنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار، التحضيرات لتنظيم النسخة السابعة من الملتقى الدولي للاستمطار المقرر عقده الثلاثاء المقبل، تحت رعاية الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وبحضور الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء.
وأكدت علياء المزروعي، مديرة برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار، ومديرة إدارة البحوث وتحسين الطقس في المركز الوطني للأرصاد، أن الملتقى الذي سيعقد من 28 إلى 30 يناير(كانون الثاني) الجاري، في أبوظبي، يعكس التزام الإمارات بالابتكار وتعزيز التعاون الدولي لمواجهة التحديات المائية، ما يعزز من دور الدولة كمركز عالمي للتميز في مجال علوم الطقس والاستمطار. منصة عالميةوأضافت أن الملتقى يهدف إلى توفير منصة عالمية بارزة، لمناقشة أحدث التطورات العلمية والتكنولوجية في أبحاث الاستمطار مع التركيز على معالجة تحديات ندرة المياه، كما يُعتبر فرصة للعلماء والخبراء لعرض إنجازاتهم البحثية التي تسهم في تحسين فعالية عمليات الاستمطار، ما يدعم جهود تعزيز الأمن المائي عالميًا.
10 أعواموأشارت إلى أن نسخة هذا العام تحتفي بمرور 10 أعوام على إطلاق برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار، وستشهد تكريم شخصيات ومؤسسات أسهمت في إنجاح البرنامج بالإضافة إلى إطلاق الدورة السادسة من منح البرنامج مع فتح المجال للطلبة والباحثين الشباب لاستعراض مشاريعهم المبتكرة.
وأردفت أن الملتقى يسهم في تعزيز مكانة الإمارات كمركز عالمي للأبحاث المتقدمة في مجال الاستمطار؛ إذ يجتمع فيه أبرز الخبراء والمتخصصين وصناع القرار من أنحاء العالم المختلفة ليناقشوا القضايا المتعلقة بالأمن المائي وأبحاث تعديل الطقس، خصوصا وأنه أصبح حدثًا عالميًا ضمن نقاشات الاستدامة المائية، بفضل تركيزه على الأبحاث المتقدمة والتكنولوجيا المبتكرة، ما عزز مكانة الإمارات كدولة رائدة في مجال المناخ والبحث العلمي.
وأشارت إلى أن جلسات الملتقى ستركز على 5 محاور رئيسية هي "التعاون، والابتكار، وبناء القدرات، والذكاء الاصطناعي، والأبحاث التطبيقية"، بجانب مواضيع أخرى مثل الأمن المائي على المستويين الإقليمي والعالمي وتطوير مواد جديدة لتلقيح السحب واستخدام الطائرات المسيرة في أبحاث تعديل الطقس، إضافة إلى أساليب جديدة لتكوين السحب والتدخلات المناخية المحلية.
ونوهت إلى أن الملتقى سيشهد حضور متحدثين بارزين من الإمارات ودول أخرى مثل الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، والهند، والصين، وروسيا، فضلا عن مشاركة المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، والمجلس العالمي للمياه، وجامعة خليفة، ومعهد الابتكار التكنولوجي.
وأكدت المزروعي، أن برنامج بحوث الاستمطار يسهم في تطوير تقنيات مبتكرة، لتعزيز الأمن المائي من خلال دمج تقنيات متقدمة مثل "تكنولوجيا النانو لتطوير مواد تلقيح جديدة" و"الطائرات بدون طيار لتقليل التكاليف وزيادة كفاءة العمليات" و"أنظمة التعلم الآلي لتحسين التنبؤات الجوية وتوجيه السحب بدقة"، إضافة إلى "أنظمة الطاقة الحرارية لتحفيز التيارات الصاعدة".