انطلاق مشروع الشركة الوطنية للهاتف النقال بتقنية الجيل الخامس
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
17 أكتوبر، 2023
بغداد/المسلة الحدث: أعلنت وزارة الاتصالات، انطلاق الإجراءات التنفيذية لمشروع الشركة الوطنية بتقنية الجيل الخامس.
وقال إعلام الوزارة في بيان ورد لـ المسلة، إنه بدعم وتوجيه رئيس الوزراء محمد شياع السوداني والجهود الحثيثة التي بذلتها وزيرة الاتصالات على مدى الأشهر الماضية وبمباركة وموافقة مجلس الوزراء تم اليوم انطلاق الإجراءات التنفيذية لمشروع ( الشركة الوطنية للهاتف النقال ) بتقنية الجيل الخامس.
وأضاف، أن ذلك جاء بعد أن قامت الوزيرة بتوجيه ومتابعة شخصية مستمرة من قبلها بتهيئة مقدمات هذا القرار من إعداد الدراسات الاستشارية اللازمة؛ تنفيذاً للبرنامج الحكومي وخدمةً لإبناء شعبنا العراقي الذي طال انتظاره على مدى السنوات السابقة لشركة هاتف نقال حكومي وطنية تساهم في تحسين الخدمات وتخفيض الأسعار وإدخال التكنولوجيا الحديثة وجعل العراق في ركب الدول المتقدمة في مجال تقنيات الجيل الخامس.
وأكدت الوزارة، بحسب البيان، المضي في خطواتها لإصلاح قطاع الاتصالات وبناء المشاريع الاستراتيجية المهمة التي تحقق أهداف حكومة الخدمات لأبناء شعبنا العراقي.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: الجیل الخامس
إقرأ أيضاً:
موظفوا وزارة التربية الوطنية يدشنون اكتوبر بخطوات تصعيدية
زنقة20| علي التومي
قرر موظفو وزارة التربية خوض إضراب وطني في الخامس أكتوبر الجاري رغم الزيادات في الأجر والاستجابة لعدد من المطالب, خيث قررت خمس هيآت الاحتجاج والإضراب في الخامس من أكتوبر الجاري.
ويتعلق الأمر بالتنسيق الوطني لقطاع التعليم، الذي يجمع 20 هيأة، إضافة إلى التنسيقية الموحدة لهيأة التدريس وأطر الدعم بالمغرب، ناهيك عن هيأة المقصيين من خارج السلم، ثم التنسيقية الوطنية لأساتذة التعليم الابتدائي، وتنسيقية الزنزانة 10.
وتخوض الهيآت المذكورة مجتمعة إضرابا وطنيا شاملا في 5 أكتوبر، وتنظيم وقفة ممركزة أمام الوزارة بالرباط، وحمل الشارة الحمراء منذ أول أمس الاثنين إلى غاية 4 أكتوبر.
وطالب المحتجون الوزير شكيب بنموسى الوفاء بالاتفاق الإجتماعي للسنة الماضية،وتنزيل بعض النقاط التي لم يتم الحديث عنها بعد، ثم تخفيض ساعات العمل، إذ أن البعض يصل إلى 30 ساعة من العمل في الأسبوع ويطالبون بتخفيضها إلى 21 ساعة، مع توحيد عدد ساعات العمل بين الأسلاك الثلاثة.
ويسعى الأساتذة إلى توحيد التعويضات التكميلية، وتعميمها لتشمل جميع الأسلاك، كما يحتجون من أجل عدم توصلهم بمبلغ 1000 درهم، مقابل تصحيح أوراق الامتحانات.
إلى ذلك دعا المحتجون إلى رفع العقوبات عن الأساتذة الذين كانوا إلى وقت قريب موقوفين، داعين إلى صرف رواتبهم في الفترة التي أوقفوا فيها.