"أنت خيارنا".. حملة للتعريف بمسارات برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
أطلق برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث حملة وطنية تحت شعار "أنت خيارنا" بغرض الوصول إلى جميع المواطنين في مناطق المملكة ومحافظاتها، للتعريف بمسارات البرنامج وآليات القبول وآفاقه المستقبلية.
ويهدف البرنامج أيضًا إلى استقطاب المتفوقين والموهوبين للاستفادة من البرنامج وتأهيلهم في أفضل الجامعات حول العالم.
وكان البرنامج قد انطلق في شهر مارس 2022م وفق إستراتيجية طموحة دشّنها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس لجنة برنامج تنمية القدرات البشرية -حفظه الله- لابتعاث 70 ألف طالب وطالبة إلى 17 دولة.
وذلك بما يتوافق مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 عبر أربعة مسارات جديدة، تواكب احتياجات سوق العمل والمشاريع الواعدة وهي: مسار الرواد، ومسار إمداد، ومسار البحث والتطوير، ومسار واعد.
وأكدت إستراتيجية البرنامج أن يكون الابتعاث لأفضل المؤسسات التعليمية بحسب التصنيفات العالمية، ويكون التخصص مراعياً لاحتياجات سوق العمل والأولويات الوطنية للبحث والتطوير والابتكار.
فصل جديد في حياتك
تعيش فيه تجربة ملهمة
,,
واصل تعليمك عبر أحد مسارات #برنامج_خادم_الحرمين_الشريفين_للابتعاث في أفضل جامعات العالم.
أنت مستقبلنا #أنت_خيارنا
,,
لمعلومات أكثر: https://t.co/ez4RxgXko4 pic.twitter.com/CtTp9F13Ub— برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث (@SA_Scholarships) October 17, 2023اشتراطات القبول
وجرى خلال المرحلة الماضية إضافة دول ومجالات جديدة، وتطوير آليات واشتراطات القبول، بما يساعد على إتاحة فرص أوسع لاستفادة أبنائنا وبناتنا الراغبين في إكمال تعليمهم في أفضل الجامعات حول العالم.
ولا يُشترط عُمر محدد أو امتداد التخصص أو درجة محددة في المؤهل العلمي السابق.
كما يتُاح التقديم للموظفين، ويمكن دراسة أكثر من تخصص في المرحلة العلمية ذاتها.
المؤسسات التعليميةودعا البرنامج الراغبين بالابتعاث في جميع المراحل والتخصصات، إلى زيارة موقع البرنامج للتعرف على الشروط العامة للابتعاث والخاصة بحسب كل مسار، وقائمة المؤسسات التعليمية المعتمدة والتخصصات بحسب المسارات، ومن ثم التواصل مع المؤسسات التعليمية المعتمدة في دول الابتعاث للحصول على قبول، ومن ثم رفع طلب القبول من خلال نظام سفير بوزارة التعليم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث السعودية برنامج خادم الحرمین الشریفین للابتعاث
إقرأ أيضاً:
في ختام اليوم الرابع| الإمارات في صدارة قائمة كؤوس مهرجان خادم الحرمين الشريفين للهجن
الرياض – هاني البشر
رفع ملاك الهجن الإماراتيون رصيدهم من كؤوس مهرجان خادم الحرمين الشريفين 2025 إلى 6 كؤوس، مقابل كأسين لملاك الهجن القطريين، وذلك عقب ختام اليوم الرابع من المهرجان الذي انطلقت منافساته الاثنين الماضي على أرض ميدان الجنادرية في الرياض، بتنظيم الاتحاد السعودي للهجن.
وتوج الأستاذ محمد البلوي، نائب رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للهجن اليوم الخميس، ملاك الهجن الفائزين بكؤوس مهرجان خادم الحرمين الشريفين للهجن في نسخته الثانية، لفئة الـ “لقايا”، حيث افتتحت المطية “صيد”، لهجن الشحانية من قطر، كؤوس الفئة الأولى المعتمد مشاركتها في المهرجان، بتحقيق المركز الأول في الشوط الأول، وكأس مهرجان خادم الحرمين الشريفين (بكار ـ مفتوح)، مسجلة توقيتاً بلغ 7:33.563 دقائق.
كما نجحت المطية ” زكريت”، لهجن الشحانية من قطر، في تحقيق المركز الأول في الشوط الثاني، وكأس مهرجان خادم الحرمين الشريفين (قعدان ـ مفتوح) بتوقيت بلغ 7:34.606 دقائق.
وظفرت المطية “مشاعر”، لمالكها الإماراتي مانع علي الشامسي، بالمركز الأول في الشوط الثالث، وكأس مهرجان خادم الحرمين الشريفين (بكار ـ عام) بتوقيت بلغ 7:34.934 دقيقة.
ونالت المطية “شرط”، لمالكها الإماراتي، محمد سلطان الكتبي المركز الأول في الشوط الرابع، وكأس مهرجان خادم الحرمين الشريفين (قعدان ـ عام) بتوقيت بلغ 7:36.701 دقائق.
وأقيم في يومي منافسات الـ “لقايا” أمس واليوم 54 شوطاً، شهدت مشاركة 1756 مطية، بواقع 943 مطية في اليوم الأول، و813 مطية في اليوم الثاني، قطعت فيها المطايا مسافة (270 كم)، مسافة كل شوط (5 كم).
وتنطلق غداً وبعد غد، منافسات فئة الـ “جذاع”، ضمن اليوم الخامس والسادس من المهرجان، وذلك بإقامة 44 شوطاً من بينها أشواط كؤوس الفئة الأربعة، تقطع بموجبها المطايا مسافة (264 كم)، مسافة كل شوط (6 كم).
وعزز مهرجان خادم الحرمين الشريفين للهجن من وجوده على الصعيد الدولي، بمشاركة كبيرة من ملاك الهجن في العالم العربي والدولي؛ إذ يهدف المهرجان إلى تأصيل تراث الهجن، وتعزيز الثقافة السعودية. فيما حقق المهرجان عوائد اقتصادية كبيرة، من خلال تنظيم فعاليات متنوعة تدعم الموروث التراثي، وتعزز الحفاظ عليه وتنميته، ما يعكس العمق الحضاري للمملكة.