هيئة الموسيقى تنظّم النسخة الثانية من مهرجان الأوبرا الدولي.. مطلع نوفمبر
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
تستعد هيئة الموسيقى لتنظيم النسخة الثانية من مهرجان «الأوبرا الدولي»، وذلك خلال الفترة من الثاني إلى الرابع من نوفمبر المقبل على المسرح الأحمر.
يتم تنظيم المهرجان، بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في مدينة الرياض، ويتضمن عروض الأوبرا المتنوعة، ومعرضاً لقطع أيقونية بعالم الأوبرا؛ ليعيش الزائر تجربة متكاملة تأخذه بعالم الأوبرا، وتُعرفه على مختلف أشكالها، ونبذة عن تاريخها.
ويستضيف المهرجان مجموعة من أشهر فنانيّ الأوبرا ، ويصاحب المهرجان تنظيم معرض فرانكو زيفيريلي لقطع الأوبرا الأيقونية.
وتهدف هيئة الموسيقى بهذا المهرجان إلى تأسيس حدث سنوي دولي للاحتفال بالأوبرا بوصفهِ أحد الأشكال الموسيقية المميزة، وتقديمه للمواهب والجماهير المحلية باعتباره رمزاً مهماً للفنون والثقافة.
كذلك يهدف المهرجان، إلى المساهمة في دعم القطاع الموسيقي وتنوعه، وإثراء الثقافة المحلية، والتعرّف على الثقافات العالمية، وتوفير فرصة للجمهور المحلي لتجربة الأوبرا بالمعايير الدولية، ومعرفة تاريخها الثري.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هيئة الموسيقى
إقرأ أيضاً:
نزوح للمرة الثانية في مأرب.. أكثر من 2500 أسرة تركت منازلها مضطرة
كشف تقرير حكومي حديث، أن أكثر من 16.4 ألف نازح في محافظة مارب شرق اليمن، أجبروا على ترك منازلهم ولجأوا إلى مخيمات النزوح في المحافظة منذ مطلع العام الجاري.
وقالت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بمحافظة مارب في تقرير "تتبع النزوح والمغادرة"، لشهر نوفمبر، إن فريق مزودي المعلومات التابع لها رصد نزوح 88 أسرة يمثلون (534 فرداً) من منازلها المستأجرة في المحافظة إلى مخيمات النزوح خلال نوفمبر الماضي.
وأوضحت أن إجمالي الأسرة التي نزحت من منازلها إلى مخيمات النزوح منذ مطلع العام وحتى نهاية نوفمبر الماضي بلغت 2,566 أسرة تتكون من 16,411 شخصاً.
وأشارت إلى أن أسباب نزوح هذه الأسر للمرة الثانية يعود إلى أوضاعها الاقتصادية المتردية نتيجة الأزمة التي تمر بها البلاد، وعدم توفر مصادر دخل مستدامة لها، والتهديدات بالطرد لعدم قدرتها على دفع الإيجارات المتراكمة عليها، إضافة إلى ضعف الاستجابة الإنسانية، وقلة مشاريع المساعدات النقدية المخصصة للأسر النازحة في المنازل المستأجرة.
ودعت الوحدة التنفيذية، شركاء العمل الإنساني إلى سرعة تلبية احتياجات الأسر النازحة التي اضطرت للجوء إلى المخيمات، وتوفير مشاريع سبل عيش لتأمين مصدر دخل مستدام لها، إضافة إلى تلبية ودعم مشاريع المساعدات النقدية لتغطية احتياجات الأسر التي لا تزال في مساكنها المستأجرة والمهددة بالطرد.