حيروت – صحف

 

كشفت صحيفة أمريكية عن إهانة تعرض لها وزير خارجية أمريكا “بلينكن” خلال زيارته السعودية، ولقائه ولي العهد محمد بن سلمان.

وقالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، ترك وزير الخارجية الأمريكي بلينكن ينتظر عدة ساعات لمقابلته.

 

وأوضحت الصحيفة أن الاجتماع كان من المفترض أن يحدث في المساء لكن ولي العهد لم يحضره إلا صباح اليوم التالي، بحسب “المرصد”.

 

وأضافت الصحيفة، بمجرد بدء الاجتماع شدد ولي العهد على ضرورة وقف العمليات العسكرية التي أودت بحياة الأبرياء ورفع الحصار عن غزة.

 

وكان بن سلمان قد أكد على ضرورة العمل لبحث سبل وقف العمليات العسكرية التي راح ضحيتها الأبرياء، مؤكداً سعي المملكة لتكثيف التواصل والعمل على التهدئة ووقف التصعيد القائم واحترام القانون الدولي الإنساني بما في ذلك رفع الحصار عن غزة، والعمل على تهيئة الظروف لعودة الاستقرار واستعادة مسار السلام بما يكفل حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة وتحقيق السلام العادل والدائم.

 

وشدد على رفض المملكة استهداف المدنيين بأي شكل أو تعطيل البنى التحتية والمصالح الحيوية التي تمس حياتهم اليومية.

 

 

المصدر: موقع حيروت الإخباري

إقرأ أيضاً:

الولايات المتحدة تعتزم استخدام الجيش لتعزيز أمن حدودها مع المكسيك

ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" نقلا عن مصادر في وزارة الدفاع الأمريكية أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تناقش إمكانية إرسال آلاف الجنود والمدرعات لتعزيز الأمن على حدودها مع المكسيك.

ووفقا للصحيفة، فإنه يجري النظر في نشر ما يصل إلى 2500 من مشاة البحرية ولواء من المشاة الميكانيكية من فرقة المشاة الرابعة في كولورادو، بالإضافة إلى وحدات من الفرقة 82 المحمولة جوا من ولاية كارولينا الشمالية. وتُعرف الأخيرة بأنها قوة استجابة فورية يمكن نشرها في غضون 24 ساعة في حالة إعلان حالة الطوارئ. وبالإضافة إلى ذلك، تجري مناقشة إطلاق "مسيرة استعراضية" لمركبات "سترايكر" القتالية إلى الحدود، والتي ستكون، وفقا لأحد المصادر، رمزا واضحا لعزم إدارة ترامب. ومع ذلك، لم يتم اتخاذ أي قرار رسمي بشأن نشر هذه الوحدات حتى الآن، حسب "واشنطن بوست".

وقال بيتر فيفر، الخبير في التفاعل بين العسكريين والمدنيين في جامعة ديوك، للصحيفة: "الشيطان يكمن في التفاصيل". وأضاف أنه على الرغم من أن مثل هذه الإجراءات قانونية، إلا أنها يمكن أن تتسبب في جدل سياسي وردود فعل شعبية متباينة.

ويذكر المقال أيضًا أن الإدارة الأمريكية تناقش استخدام الجيش مع قوات إنفاذ القانون في عمليات احتجاز المهاجرين.

وشدد فيفر على أن "الدعم الشعبي المبدئي لا يضمن أن هذه الإجراءات ستحظى بشعبية في غضون أشهر قليلة، خاصة إذا بدأ الجنود في التذمر واعتبار المهمة مضيعة للوقت والموارد".

وتعكس هذه المبادرة التزام الرئيس ترامب باللفتات العسكرية الرمزية، حسب ما تذكره "واشنطن بوست". ففي إدارته الأولى، استخدم ترامب بالفعل دبابات "أبرامز" و"مدرعات برادلي" في واشنطن للاحتفال بعيد الاستقلال.

وفي وقت سابق، أكد مجلس الشيوخ الأمريكي ترشيح بيت هيغسيث لمنصب وزير الدفاع، وهي خطوة أخرى نحو تنفيذ الاستراتيجية العسكرية للإدارة الجديدة.

مقالات مشابهة

  • استعرضا العلاقات الثنائية بين البلدين.. نائب وزير الخارجية يستقبل سفير أوكرانيا لدى المملكة
  • واشنطن بوست: هذه التحديات التي واجهها ترامب في الأسبوع الأول
  • محمد بن سلمان وميلوني يبحثان الجهود المبذولة تجاه المستجدات الإقليمية والدولية
  • محمد بن سلمان يبحث مع ميلوني المستجدات الإقليمية
  • وزير الدولة للشؤون الخارجية يستقبل سفير كوبا لدى المملكة
  • نائب وزير الخارجية يستقبل سفراء الصين وسلطنة عمان وكوبا وامريكا لدى المملكة
  • وزير الخارجية الأمريكي يشيد بالعلاقات بين واشنطن ونيودلهي ويصفها بـ "المميزة"
  • وزير الخارجية الأميركي يتوعد قادة حركة طالبان
  • الولايات المتحدة تعتزم استخدام الجيش لتعزيز أمن حدودها مع المكسيك
  • واشنطن بوست: ترامب يقيل 12 مفتشًا عامًا على الأقل