زوجة لاعب الأهلي السابق تخطف الأنظار من داخل حمام السباحة
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
شاركت لويزا زوجة برونو سافيو نجم الأهلي السابق صورة جديدة له عبر حسابه الرسمى على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
وظهرت زوجة النجم البرازيلي داخل حمام السباحة رفقة طفلها بإطلالة صيفية جريئة مرتدية مايوهاً باللون الأورانج اللافت.
ومن الناحية الجمالية اعتمدت على وضع اللمسات البسيطة من المكياج وتركت شعرها منسدلاً على كتفيها بطريقة مميزة.
وانضم برونو سافيو، إلى الأهلي في موسم الانتقالات الصيفية الماضية مقابل 1.5 مليون دولار، قبل أن يعود النادي الأهلي ويبيعه لناديه السابق مجددا مقابل 1 مليون دولار، حيث حصل نادي بوليفار على القسط الأول من قيمة الصفقة بقيمة 800 ألف دولار، وكان يتبقى له قيمة القسط الثاني والبالغة 700 ألف دولار.
وعاد برونو سافيو ، إلى ناديه السابق بوليفار مقابل التنازل عن قيمة القسط الثاني من مبلغ انتقاله للأهلي مطلع الموسم الحالي والبالغ 700 ألف دولار، بخلاف حصول الأهلي على 300 ألف دولار إضافية من النادي البوليفي، ليصل إجمال الصفقة إلى مليون دولار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ألف دولار
إقرأ أيضاً:
اتهام حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة باختلاس 44 مليون دولار
وجّه القضاء اللبناني، الثلاثاء، اتهامات جديدة لحاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة، تتعلق باختلاس مبلغ قدره 44 مليون دولار من أموال البنك المركزي، والإثراء غير المشروع، وذلك بعد نحو سبعة أشهر على توقيفه في إطار القضية ذاتها، وفق ما أفاد مصدر قضائي.
وأوضح المصدر أن قاضي التحقيق الأول في بيروت بالإنابة، بلال حلاوي، أصدر القرار الظني بحق سلامة، متّهماً إياه بارتكاب جرائم تتعلق بسرقة واختلاس المال العام، وهدر الأموال العامة، والتزوير، واستعمال المزوّر، فضلاً عن الإثراء غير المشروع.
كما طالت الاتهامات المحاميين ميشال تويني ومروان عيسى الخوري، لدورهما في التواطؤ بهذه الجرائم، حيث تم اتهامهما بالتدخل في جرائم الاختلاس والتزوير والإثراء غير المشروع، مع رفض المحكمة طلب إسقاط مذكرتي التوقيف الغيابيتين الصادرتين بحقهما.
وبحسب نص القرار، فإن سلامة أصدر بشكل منفرد في عامي 2015 و2016 قرارات مالية سمحت بتحويل أموال من حساب استشارات في مصرف لبنان إلى حسابات باسم ميشال تويني، الذي أصدر شيكات مصرفية لصالح مروان عيسى الخوري، ليقوم الأخير بتظهيرها وتسليمها لرياض سلامة، الذي أودعها لاحقاً في حسابه الشخصي.
وأظهرت التحقيقات تضارباً في أقوال المتهمين حول آلية التحويل ومصدر الأموال، إلا أن المعطيات أكدت أن الأموال استقرت في حساب سلامة، الذي قام بإعطاء تعليمات تحويلها بصورة غير قانونية، مما أدى إلى تبديد أموال مصرف لبنان.
يُذكر أن رياض سلامة ظل يشغل منصبه حاكماً لمصرف لبنان حتى نهاية ولايته في تموز/يوليو 2023، رغم تعدد التحقيقات القضائية بحقه محلياً ودولياً، والتي ترافقت مع اتهامات بتراكم ثروات طائلة بطريقة غير مشروعة واستغلال النفوذ خلال فترة توليه الحاكمية.
كما فرضت عليه الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة عقوبات شملت تجميد أصوله وأصول أفراد من عائلته بتهم تتعلق بالفساد.
وفي السياق ذاته، وجه القضاء الفرنسي في وقت سابق من هذا العام تهماً إلى ندي رياض سلامة، وأحد محاميه، في إطار تحقيقات متعلقة باختلاس أموال عامة لبنانية.