"الشرق الأوسط" تنقل طائراتها إلى إسطنبول خوفا من قصف إسرائيلي
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
أعلنت الخطوط الجوية اللبنانية "طيران الشرق الأوسط"، نقل 5 طائرات تابعة لها إلى مطار إسطنبول في خطوة احترازية نظرا للأوضاع في المنطقة.
إقرأ المزيد 4 قتلى بالقصف الإسرائيلي على بلدة علما الشعب جنوبي لبنان (فيديو)وأوضحت الشركة أن هذه الإجراءات الاحترازية تم اتخاذه في نهاية موسم "Low Season"، مشيرة أنه لن يؤثر على عملياتها اليومية، حيث ما زالت جميع رحلاتها تسير وفقا للجدول المعتاد.
وبهذا، تستمر الشركة في تقديم خدماتها بكفاءة واعتمادها على خبراتها الممتدة عقودا في مجال الطيران. وفي حال تطلبت الحاجة، أكدت الشركة أن لديها خطة طوارئ جاهزة للتنفيذ، مع التمنيات بأن لا تضطر للجوء إليها.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: اسطنبول طوفان الأقصى مطارات
إقرأ أيضاً:
مرصد الأزهر: الكيان الصهيوني شاذ دخيل على الشرق الأوسط غرسته أيادٍ غربية
قال مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، إن يائير كاتس، رئيس مجلس عمال صناعة الطيران الصهيوني، أكد أن لدى تل أبيب سلاح يكسر المعادلة، في حال قررت دول الشرق الأوسط تصفية الحسابات معها، وذلك على خلفية العدوان الصهيوني على قطاع غزة وجنوب لبنان.
مرصد الأزهر: تضافر جهود المكافحة الميدانية والفكرية ضرورة لاستئصال وباء الإرهاب مرصد الأزهر يستقبل وفدًا قضائيًا إفريقيًا بالتعاون مع الأمم المتحدةوأضاف مرصد الأزهر، أن "كاتس" قال إن لدى الكيان الصهيوني أسلحة لم تستخدم من قبل، قائلًا: "لابد أن ندرك أن ثمة خطر وجودي يهددنا... وحينها سيكون لدينا المقدرة على استخدام أسلحة نهاية العالم".
وتابع: تأتي هذه التصريحات ضمن سلسة التصريحات الصادرة عن وزراء الحكومة الصهيونية ومسئوليها عن التهديد بإشعال الحروب وتدمير المنطقة.
مرصد الأزهر: سمحوا للكيان بامتلاك أسلحة محرمة على غيره
وفي هذا الصدد، يؤكد مرصد الأزهر أن الكيان الصهيوني كيانٌ شاذٌّ دخيلٌ على منطقة الشرق الأوسط، غرسته أيادٍ غربية، ودافعت عن وجوده خدمةً لمصالحها الإمبريالية، وسمحت له بامتلاك أسلحةٍ حرَّمتها على غيره ظنًا منها أنها ضامنة لبقائه، ليخرج علينا مهددًا منطقتنا بأسلحة الدمار الشامل غير عابئٍ بأرضها وشعوبها... وهذا ليس بغريب على قتلة الأنبياء والمرسلين، غاصبي الأرض وقاتلي الطفولة، الكاذبين غلاظ الرقاب. وما هذه الفورة في التصريحات -الشاذة كأهلها- إلا برهان على تخبط السياسة وهلع اللص الذي يزعم التقدم غير المسبوق وهو يعاني عقدًا من الماضي السحيق الذي اختلقه وارتضاه!
والحقيقة التي لا مراء فيها ولا مفر منها: أن كل احتلال إلى زوال!