مسابقة عمال الأوقاف 2023.. فتح باب الاستعلام عن القبول المبدئي لخوض الامتحانات «الرابط والموعد»
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
مسابقة عمال الأوقاف 2023.. أعلن الجهاز المركزى للتنظيم والإدارة فتح باب الاستعلام عن القبول المبدئي، لخوض الامتحانات في مسابقة عمال الأوقاف 2023.
مسابقة عمال الأوقاف 2023وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص مسابقة عمال الأوقاف 2023 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
يتم تشغيل 1000 شخص في وظيفة عامل بوزارة الأوقاف للعام الثاني 2023، وذلك من خلال مسابقة عمال الأوقاف 2023، التي تم تنظمها من قبل الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة.
وأطلقت وزارة الأوقاف اليوم الثلاثاء رابط الاستعلام عن القبول المبدئي لخوض امتحانات مسابقة عمال الأوقاف 2023، ويكون ذلك عن طريق بوابة الوظائف الحكومية من خلال الضغط هنا .
وتعقد امتحانات مسابقة عمال الأوقاف 2023 في مركز الإدارة العامة، التابع للجهاز المركزي للتنظيم والإدارة بـ مركز إعداد القادة لقطاع الأعمال العام سابقاً.
وتبدأ امتحانات مسابقة عمال الأوقاف 2023 اعتبارا من يوم 4 نوفمبر 2023، وتستمر حتى يوم 28 نوفمبر 2023 المقبل للمتقدمين الأصحاء، بينما تكون في الفترة من 28 نوفمبر حتى 2 ديسمبر 2023 للمتقدمين من ذوي الإعاقة.
اقرأ أيضاًالتقديم خلال أيام.. شروط مسابقة الأوقاف لتعيين 1000 عامل بالمساجد
مسابقة الأوقاف 2023 لـ الأئمة وعمال المساجد.. الموعد والرابط الإلكتروني للتقديم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الأوقاف الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة مسابقة الأوقاف مسابقة الاوقاف مسابقة وزارة الاوقاف عمال الأوقاف 2023
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي: مراجعة معايير امتحانات الثانوية العامة وتوزيع الأسئلة ضرورة
أعرب الدكتور عاصم حجازي، أستاذ علم النفس والقياس والتقويم التربوي المساعد بكلية الدراسات العليا للتربية بجامعة القاهرة، عن عدد من الملاحظات بشأن نظام امتحانات الثانوية العامة للعام الدراسي 2025، وذلك في ضوء ما أعلنته وزارة التربية والتعليم عبر الصحف والمواقع الإخبارية.
وقال الدكتور عاصم حجازي إن وجود أربعة نماذج امتحانية تختلف في ترتيب الأسئلة يعد أمرًا مقبولًا فقط في حال كان لكل سؤال معامل صعوبة وسهولة معروف، مشيرًا إلى أن ترتيب الأسئلة دون هذا الاعتبار قد يؤدي إلى تباين في مستويات النماذج، إذ قد يبدأ بعضها بأسئلة صعبة وأخرى بأسئلة سهلة، مما يخل بمبدأ التدرج في مستوى الصعوبة المطلوب في تصميم الامتحان.
وتعليقًا على تصريحات الوزارة بشأن تماثل النماذج الأربعة في "الوزن النسبي"، أشار إلى أن الوزن النسبي لأي موضوع يقابله عدد معين من الأسئلة، موضحًا أن اختلاف الترتيب لا يؤثر في هذا الجانب، وبالتالي فإن التصريح بهذا الأمر يعد "قولًا زائدًا ومعلومًا دون تصريح"، على حد تعبيره.
كما تساءل " حجازي" عن مصداقية التأكيد على أن الامتحانات تقيس الفهم العميق والتحليل، متسائلًا في الوقت ذاته: "أين بقية المستويات المعرفية كالتركيب والتقويم؟"، مؤكدًا ضرورة شمول الامتحان لجميع مستويات التفكير.
وفي ما يتعلق بتصريحات الوزارة حول خلو الامتحانات من أي إشارات سياسية أو حزبية، أبدى حجازي دهشته من هذا التنويه، متسائلًا: "هل يتم تدريس هذه الأمور أصلًا؟ وإن كانت لا تُدرّس، فهل تأتي الوزارة بامتحانات من خارج المنهج؟ وإن كانت تُدرّس، فلماذا لا تنعكس في الامتحانات؟".
وفيما يخص حديث الوزارة عن وجود "تعليمات صارمة" تحكم عملية إعداد الامتحانات، شدد على أن الأهم من التعليمات هو وجود "معايير صارمة" تضمن جودة الامتحان وقياسه العادل للتحصيل الدراسي.
واختتم الدكتور حجازي ملاحظاته بالإشارة إلى تقليل عدد الأسئلة في بعض المواد، متسائلًا عن الأساس العلمي لهذا القرار، مؤكدًا أن "صدق الاختبار يتناسب طرديًا مع طوله"، بمعنى أن زيادة عدد الأسئلة تعزز من دقة الاختبار في قياس مستوى تحصيل الطلاب.