صرح وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، اليوم الثلاثاء، بأن بلاده تدعم وجود ممرات إنسانية لتوصيل المساعدات إلى قطاع غزة.

وقال ألباريس، إنه من الضروري أن تصل المساعدات الإنسانية التي أصبحت ضرورية هذه الأيام أكثر من أي وقت مضى إلى السكان المدنيين في غزة، وذلك حسبما نقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية.

وأضاف أن إسبانيا مستعدة للمساهمة والمشاركة بمجرد السماح بوصول المساعدات الإنسانية، مضيفا أن بلاده رفعت قيمة مساعداتها إلى مليون يورو كحزمة أولى ومستعدة لتقديم المزيد، إذ توحي الأوضاع بأنه سيكون هناك حاجة إلى تقديم حزم مساعدات جديدة.

اقرأ أيضاًعمرو مصطفى يعلن دعمه للقضية الفلسطينية بهذه الطريقة «صورة»

جامعة جنوب الوادي الأهلية تُطلق حملة للتبرع بالدم لدعم الأشقاء في فلسطين

جامعة أسوان تُطلق حملة تبرع بالدم لصالح الأشقاء الفلسطينيين

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فلسطين القضية الفلسطينية الشعب الفلسطيني اخبار فلسطين عاصمة فلسطين قضية فلسطين فلسطيني فلسطينية فلسطين اليوم إسرائيل وفلسطين استشهاد صحفية فلسطينية

إقرأ أيضاً:

«متبرع مصري.. أنا متبرع دائم».. حملة للتبرع بالدم أطلقها الاتحاد المصري لطلاب الصيدلة (EPSF)

تحت شعار ملهم.. «متبرع مصري.. أنا متبرع دائم»، أطلق الاتحاد المصري لطلاب الصيدلة (EPSF) حملة فريدة تستهدف غرس ثقافة التبرع بالدم كعادة دائمة، وليس مجرد فعل طارئ عند الحاجة وقام بجمع 5285 كيس دم وتوعية 205، 523 شخص.

أكد القائمون على الحملة أن التبرع بالدم هو أكثر من مجرد إبرة وقطرات دم. إنه رسالة أمل، نبضة حياة، ووعد بمستقبل أفضل للآلاف الذين ينتظرون. الحملة جاءت لتسليط الضوء على هذا الجانب الإنساني العظيم، وتقديم التوعية بأهمية التبرع المنتظم، الذي يمكن أن يكون الفرق بين الحياة والموت لمرضى الحوادث، الأطفال المحتاجين لنقل الدم، والمصابين بأمراض مزمنة.

لكن لماذا التبرع بالدم؟ ببساطة، لأننا نستطيع. لأن قطرة صغيرة منك يمكنها أن تضيء حياة الآخرين. لأنها تمنحك الفرصة لتكون بطلاً حقيقيًا، بدون عباءة أو أضواء، بل بعمل بسيط يحمل أثرًا لا يُنسى. التبرع ليس فقط لإنقاذ الآخرين، بل هو أيضًا هدية تقدمها لنفسك، فهو يعزز صحتك، يُنشط الدورة الدموية، ويُبقي قلبك نابضًا بالعطاء.

الحملة جاءت دعمًا لرؤية وزارة الصحة لتحقيق أهداف 2030، التي تسعى لرفع نسبة المتبرعين إلى 3% من السكان المؤهلين. هذه النسبة قد تبدو صغيرة، لكنها يمكن أن تحدث ثورة في نظام الرعاية الصحية، وتضمن الاكتفاء الذاتي من أكياس الدم في كل الظروف.

ما يميز هذه الحملة هو أسلوبها الجريء والمبتكر. لم تكن مجرد دعوة للتبرع، بل كانت منصة للتواصل مع المجتمع بطرق مليئة بالحيوية. من ورش العمل التفاعلية إلى المحادثات المباشرة والفعاليات الميدانية، كان الهدف واضحًا: نشر رسالة التبرع كفعل نبيل ومستدام.

وفي كل مرة يُملأ فيها كيس دم، كانت هناك قصة جديدة تُكتب. قصة شاب قرر أن يكون جزءًا من التغيير، أو أم دفعتها إنسانيتها للمشاركة، أو طالب رأى في الحملة فرصة ليكون صانع أمل.

لقد حققت الحملة نجاحًا ملحوظًا، حيث تم توعية آلاف الأشخاص، وجمع مئات أكياس الدم التي ستُعيد الحياة لمن يحتاجونها. لكنها لم تنته هنا، بل تركت أثرًا أكبر: جعلت من التبرع بالدم رسالة حب يتناقلها الجميع، ووعدًا بأن الأمل دائمًا موجود.

مقالات مشابهة

  • «متبرع مصري.. أنا متبرع دائم».. حملة للتبرع بالدم أطلقها الاتحاد المصري لطلاب الصيدلة (EPSF)
  • تعزيز الشراكة الثنائية مع إندونيسيا.. الرئيس السيسي: مستعدون لتقديم التسهيلات لضمان نجاح أعمال الشركات والمستثمرين الإندونيسيين في مصر
  • السيسي: مستعدون لتقديم كافة التسهيلات لنجاح أعمال الشركات والمستثمرين الإندونيسيين في مصر
  • برنامج الأغذية العالمي يعلن عن تقدم هش في عملياته الإنسانية في السودان
  • الأمم المتحدة تدعو لضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة
  • برنامج الأغذية: سجلنا في أكتوبر الماضي أعلى معدل لتقديم المساعدات بالسودان
  • «الغرف السياحية»: مستعدون لتقديم الأفكار لدعم جهود الدولة في تحقيق رؤية 2030 للسياحة
  • جامعة أسيوط الجديدة التكنولوجية تُنظم حملة للتبرع بالدم
  • جامعة أسيوط التكنولوجية تطلق حملة جديدة للتبرع بالدم
  • ‏المبعوث الأممي إلى سوريا: مستعدون لتقديم كافة أنواع المساعدة للشعب السوري