43 ألف متضرر بشكل مباشر من الزلازل الأخيرة فـي أفغانستان
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
كابول ـ وكالات: قال مكتب الأُمم المُتَّحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إنَّ أكثر من 43 ألف شخص تضرروا بشكل مباشر من الزلازل الأخيرة التي ضربت ولاية هيرات بغرب أفغانستان. وأضاف مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، في آخر تحديث نشره أمس أنَّ منطقة إنجيل هي الأكثر تضررًا، حيث يعيش هناك 53% من المتضررين. وبحسب الأُمم المُتَّحدة، إنَّ أكثر من 90% من الضحايا هم نساء وأطفال.
وقال مدير منظَّمة الصحَّة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس إنَّها «مدينة خيام». وكان زلزال بقوَّة 3ر6 درجة على مقياس ريختر قد هزَّ غرب أفغانستان على عُمق نَحْوِ 10 كيلومترات، ممَّا أسفر عن مصرع نَحْوِ 2400 شخص، بحسب أحدث البيانات التي أصدرتها الحكومة. وتقدِّر الأُمم المُتَّحدة عدد الضحايا بنَحْوِ 1384 شخصًا ، وحتى الآن، ضربت عدَّة هزَّات ارتدادية المنطقة المتضررة، وتسعى الأُمم المُتَّحدة إلى جمع 6ر93 مليون دولار لدعم خطَّة مواجهة تداعيات الزلزال.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
380 ألف متضرر.. ارتفاع حصيلة الإعصار شيدو بموزمبيق إلى 76 قتيلًا
أعلنت السلطات في موزمبيق السبت، أن حصيلة ضحايا الإعصار شيدو ارتفعت إلى 76 قتيلًا على الأقل وأكثر من 500 جريح.
وقال المعهد الوطني لإدارة المخاطر والكوارث في الدولة الواقعة في إفريقيا الجنوبية إنّ الإعصار الذي تسبّب بدمار واسع في مايوت، الأرخبيل الفرنسي الصغير الواقع في المحيط الهندي، دمّر في الموزمبيق ما يقرب من 62 ألف مسكن مخلّفا، فضلا عن ضحاياه، أكثر من 380 ألف متضرّر.
أخبار متعلقة بعد تدميره مايوت.. ارتفاع حصيلة ضحايا الإعصار شيدو في موزمبيقبسبب الإعصار شيدو.. انقطاع الاتصال بمئات من المتطوعي في مايوت14 قتيلًا على الأقل جراء إعصار شيدو في أرخبيل مايوت الفرنسي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الإعصار شيدو يضرب موزمبيق- أ ف ب الإعصار شيدووكانت حصيلة سابقة أفادت بسقوط 45 قتيلا من جراء هذا الإعصار الهائل الذي بلغت سرعة الرياح المرافقة له 260 كلم في الساعة وتسبّب بهطول أمطار بنسبة 250 ملم خلال 24 ساعة.
والموزمبيق، البلد الناطق بالبرتغالية والذي يعاني بانتظام من كوارث طبيعية هي واحدة من أفقر دول العالم.