“Kappa” تكشف غدا الأربعاء قميص شبيبة القبائل الجديد
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
استقلبت اليوم الثلاثاء، إدارة شبيبة القبائل، وفدا من الشركة الإيطالية للملابس الرياضية “Kappa“، الممول الرسمي للمعدات الرياضية للكناري خلال الموسم الجاري.
وكشفت إدارة الشبيبة في تغريدة عبر منصة “إكس” بأن الوفد الذي حل بالجزائر في زيارة عمل ليومين. يتكون من 5 أشخاص يتقدمهم ريمي غارنيي المدير العام لشركة “كابا” فرنسا.
كما أوضحت الإدارة القبائلية، بأنه “القميص” الرسمي للنادي الخاص بموسم 2023-2024. سيكشف عنه غدا الأربعاء، بمناسبة حفل افتتاح المقر الجديد للنادي.
???????????? | @KappaFrance : ???????? ????????????????????????
La JSK accueille une délégation de la firme Kappa, venue pour une visite de travail de deux jours. Elle est composée de :
* Rémi Garnier, Directeur général de Kappa France.
* Ismael Vasseneix, Responsable Commercial Maghreb.
* Jean… pic.twitter.com/BtdcovRLUE
— JS Kabylie (@jsk_tweet) October 17, 2023
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“كاوست” تكشف عن دور السلاحف الخضراء في اكتشاف مروج أعشاب البحر الأحمر
جدة : البلاد
كشفت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية “كاوست” عن دراسة جديدة قام بها عدد من العلماء بالتعاون مع حكومة كوينزلاند في أستراليا, حيث أسهمت الدراسة، التي نُشرت في المجلة العلمية للجمعية الملكية (Proceedings of the Royal Society B)، في اكتشاف 34 مرجًا من مروج أعشاب البحر في البحر الأحمر من خلال تتبع سلوك السلاحف الخضراء أثناء رحلتها في البحث عن الطعام.
وتُبرز الدراسة فوائد مراقبة السلاحف للاستفادة منها في دراسة النظم البيئية البحرية المهمة لعزل الكربون، ودعم الاقتصاد الأزرق، وتطوير سياسات الاستدامة في البحر الأحمر.
وقام العلماء بتثبيت أجهزة استشعار وتتبع على 53 سلحفاة بحرية لدراسة سلوكها ومسارات حركتها، مما أدى إلى اكتشاف 34 مرجًا جديدًا من مروج أعشاب البحر لم تكن معروفة من قبل، وهو ما رفع المساحة المكتشفة للأعشاب البحرية في البحر الأحمر بنسبة 15%.
وأظهرت الدراسة أن تتبع السلاحف يوفر موثوقية أكبر في تحديد مواقع مروج الأعشاب البحرية بمعدل 20 ضعفًا مقارنة ببيانات “أطلس ألين المرجاني”، وهو قاعدة بيانات عالمية تُستخدم لرسم خرائط السواحل, كما أوضحت النتائج قدرة السلاحف على الكشف عن مروج الأعشاب البحرية في أعماق تصل إلى 70 مترًا، مقارنة بالتقنيات الحالية التي تقتصر فعاليتها على أعماق أقل من 5 أمتار, تختلف قدرة الأعشاب البحرية على عزل الكربون وفقًا لعمقها.
وقاد الدراسة البروفيسور كارلوس دوارتي، أستاذ علوم البحار في “كاوست”، الذي أشار إلى أن السلاحف الخضراء أكثر كفاءة من حيث التكلفة مقارنة بالطائرات المزودة بتقنية الاستشعار عن بعد بالليزر (الليدار) وأجهزة التصوير الطيفي، التي تصل تكلفتها إلى عشرات الملايين من الدولارات, في المقابل لا تتجاوز تكلفة تثبيت أجهزة الاستشعار على السلاحف البحرية 1% من تكلفة هذه التقنيات.
وقال: “تحتاج البلدان إلى بيانات دقيقة لوضع سياسات فعالة لحماية البيئة واقتصاداتها، وتوفر دراستنا بيانات حيوية عن البحر الأحمر، مما يساعد الدول المطلة عليه في صياغة إستراتيجيات للحفاظ على البيئة وبرامج الكربون الأزرق.
وتُعد الأعشاب البحرية، إلى جانب أشجار المنغروف والبرك الملحية، من أكثر النظم البيئية فعالية في عزل الكربون الأزرق، حيث تتفوق على الغابات المطيرة، وتُقدر قيمتها الاقتصادية بعشرات المليارات من الدولارات، وعلى الرغم من الاعتماد على صور الأقمار الاصطناعية لرصد مواقع الأعشاب البحرية، إلا أن هذه التقنيات تُظهر محدودية في تحديد المواقع العميقة، وتشير النماذج الحالية إلى أن ما تم تحديده يمثل فقط 10% من مساحة الأعشاب البحرية في البحر الأحمر.
وتؤكد الدراسة أن الجمع بين التقنيات الفضائية المتقدمة والسلاحف الخضراء المزودة بأجهزة استشعار يمكن أن يُحدث نقلة نوعية في تقييم أكثر دقة لهذه البيئات البحرية المهمة.