كشف ناصر شعبان وكيل وزارة التربية والتعليم بالدقهلية، عن تألق تعليم الدقهلية، وحصولها على المركز الأول والثاني جمهورية، في مسابقة التطبيقات الحديثة، والثاني جمهورية بمسابقة الأخصائي المثالي، والخامس في مسابقة الاقتصاد المنزلي.

فوز الدقهلية بـ5 مراكز

وأشار إلى أن الدقهلية حصدت خمس مراكز جهورية في مسابقات المكتبات والتربية الاجتماعية والاقتصاد المنزلي، في إطار توجيهات وزارة التربية والتعليم ومحافظة الدقهلية.

وأوضح أن الحاصلين على المراكز في المسابقات من تعليم الدقهلية كالآتي:

- أماني مسعد كامل إبراهيم بمدرسة اللواء كمال الحديدي الثانوية التجارية، لحصولها على المركز الأول جمهورية بمسابقة التطبيقات الحديثة.

- ريهام سامي إبراهيم أخصائي مكتبات بمدرسة الشيخ جاد الحق الإعدادية بنين، لحصولها علي الثاني جمهورية

- نسرين السيد إبراهيم بمدرسة صلاح سالم الرسمية للغات لحصولها على المركز الثاني جمهورية

- وفى مسابقة إعادة تدوير المستهلكات، فازت الطالبة ضحى محمود الإمام بمدرسة الجمالية الرسمية للغات بالمركز الخامس الجمهوري في مسابقة تدوير المستهلكات

- وسماح نعمة الله يوسف شعلان الأخصائي الاجتماعي بمدرسة الشهيد وجيه خطاب الابتدائية، لحصولها على المركز الثاني جمهورية بمسابقة الأخصائي المثالي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تعليم الدقهلية محافظة الدقهلية مراكز جمهورية على المرکز

إقرأ أيضاً:

مراكز شباب الدقهلية تعد قاعات مغلقة وأنشطة معطلة

اصبحت مراكز الشباب بمحافظة الدقهلية، مجرد لافتات حبيسة الجدران والأسوار، فإن وجدت فهى بلا أي أنشطة أو فاعليات تعاني الإهمال ونقص الإمكانات والموارد وسوء الاستغلال.

 وبدلا من أن تسهم بإيجابية في توظيف طاقات الشباب وجذبهم لكل ماهو مفيد ومجد أصبحت طاردة لهم لسوء حالتها وافتقارها للمقومات اللازمة لاستقطاب المواهب، فبدلا من أن يكون مكانا لتربية النشئ رياضيا وثقافيا  فقد تحولت إلى  مبانى إدارية بلا موظفين  مما دفع الشباب إلى التوقف عن التوجه إليها سوى من يلعبون طاولة ودمينو على المشاريب  فالوضع سيئ للغاية نتيجة عدم الإهتمام بها أو بالأنشطة التى تقدمها ناهيك عن انتشار مقالب  القمامة ومواقف السيارات العشوائية، بالإضافة إلى تحول ملاعب بعض مراكز الشباب إلى مرتع  للباعة الجائلين وبائعى الفاكهة والخضروات.

والحقيقة أنه توجد العديد من الأزمات التي تواجه مراكز الشباب، بالدقهلية منها قلة الاعتمادات المالية التي أدت لتهالك كثير من المباني  وكثير من ا لمراكز تحولت إلى خرابات نتيجة لتهالك المباني القائمة بها والعديد من مراكز الشباب لم يتم تطويرها منذ زمن بعيد وهناك العديد من مراكز الشباب التي تعاني من تدهور حالتها فالمدخل أرضيته ترابية والمبانى متهالكة  والحمامات رثة وغيرصالحة للاستخدام الآدمى فضلا عن أن معظم مديري المراكز غير مؤهلين للعمل بها وإدارتها وسط تجاهل المسئولين لهذه المشاكل.

وعبر عدد من أبناء قرية نوسا الغيط التابعة لمركز أجا، عن إستيائهم من تراجع دورمركز شباب قريتهم فى تقديم الخدمات الترفيهية والثقافية والرياضية وطالبوا بسرعة تدبير ملعب لأن الأرض المقام عليها الملعب الثلاثى ملك لجمعية تنمية المجتمع المحلى بالقرية كما أن أنشطة مركز الشباب تأثرت بالسلب لنقص الدعم وأضافوا أن أنشطة المركز تتم على الورق فقط  كما أكدو عدم وجود عامل واحد بالمركز بالرغم من وجود32موظف لايحمل أى منهم قلما ولاورقة.

وبلهجة سخرية أكد الشباب أن ممارسة الرياضة البدنية بالقرية تتم فى صالات الجيم خاصة بتكاليف باهظة لعدم وجود صالات للأنشطة الرياضية. 

ويؤكد أهالى قرية الغراقة التابعة لمركز اجا أن مبنى المركز متهالك وآيل للسقوط ومدخل المركز أرضيته ترابية والحمامات لا تصلح للإستخدام، مما دفع الشباب إلى التوقف عن الذهاب لمركز الشباب سوى من يريدون لعب الطاولة والدمينو  .

وطالب أهالى قرية شنشا التابعة لمركز أجا بمحافظة الدقهلية بضرورة تحرك المسئولين لإيجاد حل لمشكلة ملعب القرية الترابى وإقامة ملعب ترتان وإضاءته ضمن ملاعب وزارة الشباب والرياضة لممارسة الأنشطة عليه لتحقيق رغية شباب القرية فى ممارسة حقهم فى ممارسة الرياضة  وأكدوا أن الأمطار الشديدة تسببت  فى غرق ملعب مركز شباب قرية شنشا مما جعله عباره عن مجموعة من البرك والمستنقعات بسبب إرتفاع منسوب المياه مما تسبب فى توقف النشاط الرياضى  بمركز شباب شنشا تماما.خاصة أن هذا الأمر سيتكرركثيرا مع كل موجة أمطار.

وسادت حالة من الإستياء والغضب بين أهالى قرية دملاش بسبب هدم وإزالة مبنى مركز شباب القرية وعدم القيام ببنائه مرة أخرى الأمر الذى نتج عنه توقف أنشطة الشباب  لممارسة الألعاب الرياضية  وإتجاه الشباب لممارسة أنشطتهم على ملاعب القرى المجاورة بعد فشلهم من ممارسة المباريات على ملعبهم 

وقال الأهالى أن  ملعب مركزالشباب تحول إلى جراج للسيارات والجرارات الزراعية والعربات الكارو من قبل الأهالى  وذلك بعدهدم  وإزالة مبنى مركز الشباب المتهالك منذ سبعة أعوام وترك أرض المركز عرضة للضياع بعد أن قام بعض أهالى القرية المحيطين  بالإستيلاء عليها لإستعمالها فى أغراضهم الشخصية وتوقف جميع انشطة الشباب بالقرية ورغم قيام شباب القرية بإستصدار رخصة لبناء المركز مرتين على نفقتهم  الخاصة إلا أن روتين وبيقراطية وزارة الشباب والرياضة وقفت عقبة كؤود أمام  تحقيق حلم شباب قرية دملاش بإعادة بناء مرك الشباب وإعادة أنشطتهم الغائبة منذ سبع أعوام

كما شهدت قرية كفر الصلاحات التابعة لمركز بنى عبيد بالدقهلية كارثة حقيقية تكشف عن واحدا من مظاهر الفوضى المتسببة فى فشل المنظومة الرياضية بعدأن تحول ملعب مركز شباب القرية لسوق للخضار والفاكهة وذلك تحت سمع وبصر مجلس مدينة ونركز بنى عبيد وأدارة الشباب والرياضة ببنى عبيد حيث تحول الملعب إلى مرتعا للباعة الجائلين يوم الأحد من كل أسبوع وقيام  مجلس مدينة ومركز بنى عبيد بتحصيل رسوم من الباعة الجائلين .وذلك بسبب عدم وجود سور حول أرض الملعب مما يجعل شباب القرية لممارسة الألعاب الرياضية على ملاعب القرى المجاورة بعد فشلهم من ممارسة المباريات على أرض الملعب لعدم تمهيده ولكونه مرتعا لتلال القمامة الناتجة عن مخلفات السوق. 

مقالات مشابهة

  • لجنة الاختيار تُقيِّم المتقدمين بمسابقة وظائف «تعليم مطروح» الخالية
  • «تعليم مطروح» يحقق المركزين الأول والثاني في مسابقة تنمية القدرات
  • وكيل تعليم سوهاج يتابع انتظام العملية التعليمية بمدرسة النصر الإبتدائية
  • تعليم أسوان ينظم المعسكر الكشفي بمدرسة إدفو الثانوية الصناعية بنات
  • «التنظيم والإدارة» يعلن نتيجة التظلم على مسابقات 3 وظائف بوزارة النقل
  • التنظيم والإدارة يعلن إتاحة الاستعلام عن نتيجة التظلم للمتقدمين في مسابقات النقل
  • أنهى حياته شنقا.. مصرع شخص بأحد مراكز الدقهلية
  • الإنذار المبكر: اليمن في المركز الثاني عالميا في الإحتياج للمساعدات الإنسانية
  • مراكز شباب الدقهلية تعد قاعات مغلقة وأنشطة معطلة
  • جامعة كفر الشيخ تحصد المركز الثامن محليا في أول إصدار للتخصصات البينية