ارتفاع عدد قتلى جنود الاحتلال الاسرائيلي إلى 301 منذ بدء طوفان الأقصى
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
أفادت قناة القاهرة الإخبارية بنبأ عاجل منذ قليل بأن جيش الاحتلال الاسرائيلي يعلن ارتفاع عدد القتلى في صفوف جنوده إلى 301 منذ بدء عملية طوفان الأقصى.
يذكر أن وزير الخارجية، سامح شكري أعلن أن مصر ستعقد مؤتمرا دوليا للسلام في مدينة شرم الشيخ السبت 21 من أجل مناقشة تهدئة الأوضاع في غزة، بعد استمرار القصف الإسرائيلي منذ يوم 7 أكتوبر.
وارتفعت أعداد الشهداء في فلسطين إلى أكثر من 2700 شخص وسط آلاف من المصابين وانهيار أحياء كاملة في قطاع غزة في ظل استمرار قصف إسرائيلي دون الاستماع إلى الدعوات الدولية التي تطالب بالتهدئة من أجل إدخال المساعدات إلى غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي غزة فلسطين قتلى الاحتلال
إقرأ أيضاً:
على خلفية الفشل في 7 أكتوبر.. رئيس “الشاباك” يعلن أنه سيستقيل من منصبه
#سواليف
قالت قناة 12 العبرية، إن رئيس جهاز “الشاباك”، “رونين بار”، أبلغ موظفين في الجهاز أنه سيستقيل من منصبه.
وبحسب القناة، فق حضر بار، إلى مقر جهاز التحقيقات التي جرت في أحداث السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، وتطرق إلى مسألة المسؤولية عن الفشل الاستخباراتي، قائلا: “لقد قبلت المسؤولية، وأعتزم الوفاء بها، ولكن التوقيت مهم”.
وأكدت القناة أن بار تحدث عن موعد استقالته الذي حدده لنفسه، وقال: “لست راضيا عن عودة 197 مختطفا.. أنا أنظر إلى الـ 59 المتبقية”.
مقالات ذات صلة ترامب… حين تتحول السياسة إلى سيرك عالمي! 2025/03/04وأضافت أن بار أوضح للموظفين، أنه ينوي التأكد من إنشاء لجنة تحقيق حكومية، قائلا إنه “بمجرد أن أرى هذا يحدث، سأرغب في تسليم الراية إلى أحد نائبيّ الممتازين”.
وتأتي تصريحات بار على خلفية نية إقالته، وبعد هجوم حاد من مسؤول كبير في مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
والأسبوع الماضي، جدد رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، هجومه ضد بار، محملاً إياه مسؤولية الفشل الذريع أمام المقاومة الفلسطينية في معركة طوفان الأقصى.
وتوترت العلاقة بين نتنياهو وبار خلال الأشهر الماضية خلافات حول العديد من القضايا، ليقوم رئيس الوزراء بإبعاده من أي مفاوضات مقبلة مفترضة بشأن اتفاق غزة، بحسب ما ذكرت وكالة “الأناضول”.
وقالت وسائل إعلام عبرية، إن سبب الخلافات يعود بالدرجة الأولى لسببين، أولهما رغبة نتنياهو في أن يكون قرار العودة للحرب في غزة من عدمه بيده، فيما لا يريد بار العودة للحرب، ويوصى بإتمام اتفاق غزة بمراحله الثلاث.
ويتعلق السبب الثاني بعمل نتنياهو على إرضاء الوزراء المنتمين لليمين المتطرف في حكومته، الذين يتهمون الجيش بالإخفاق في منع هجوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 أو التنبؤ بعملية طوفان الأقصى.