وزير الخارجية: مصر لم تغلق معبر رفح منذ بداية الأزمة الحالية
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
رفض وزير الخارجية، سامح شكري، محاولات إساءة تفسير موقف مصر من معبر رفح، معتبراً أنها "غير مقبولة".
وفي مقابلة مع راديو "بي بي سي" البريطاني، قال شكري، إن “معبر رفح تعرض لقصف إسرائيلي 4 مرات وبالتالي لا يعمل بشكل طبيعي”.
مصر لم تغلق معبر رفحوأكد وزير الخارجية، أن “مصر لم تغلق معبر رفح بشكل رسمي منذ بدء الأزمة”، مشيرا إلى أنه بمجرد أن يصبح معبر رفح آمنًا سيعود إلى العمل بشكل طبيعي وسيتم السماح بعبور الحالات الإنسانية.
واعتبر شكري، أن غياب الأفق السياسي من أسباب اندلاع الحرب الأخيرة في قطاع غزة.
وقف العدوان الإسرائيلي والمساعدات الإنسانية.. ماذا دار في اتصال شكري ولافروف اليوم؟ شكري يبحث مع نظيره الصيني جهود خفض التصعيد في قطاع غزةوتردد أنباء أمس الإثنين عن وجود اتفاق بين القاهرة وواشنطن وتل أبيب لفتح معبر رفح لإدخال مساعدات إنسانية لقطاع غزة ومرور عالقين أجانب على الجانب الفلسطيني من المعبر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع غزة سامح شكري معبر رفح مصر معبر رفح
إقرأ أيضاً:
نجا من تفجير “خلية الأزمة”.. وزير داخلية سوريا الأسبق محمد الشعار يسلم نفسه للسلطات الجديدة (فيديو)
#سواليف
سلم وزير الداخلية السوري الأسبق محمد إبراهيم الشعار نفسه للسلطات السورية وظهر في فيديو وهو يستقل سيارة برفقة أشخاص يؤكدون عملية تسلمه والحفاظ على كرامته.
وقال أحد ممثلي السلطات السورية الجديدة: “استلمنا اليوم الثلاثاء اللواء محمد إبراهيم الشعار من قبل فرج الحمود ومنيف الزعيم القداح”.
وزير داخلية سوريا الأسبق محمد الشعار يسلم نفسه للسلطات الجديدة pic.twitter.com/bmTWhKuVMz
مقالات ذات صلة رئيس الموساد السابق: على إسرائيل الإفراج عن مروان البرغوثي اليوم 2025/02/04 — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) February 4, 2025وأوضح الشخص أن تصوير الفيديو جاء “لضمان سير الأمور وفقًا للقانون والضوابط المتفق عليها، مع الحفاظ على كرامة الرجل”.
وأضاف: “لن نتوانى في استقبال أي شخص يرغب في تسليم نفسه إلى السلطات المعنية في الدولة السورية الجديدة”.
وظهر الوزير الأسبق الشعار في الفيديو، حيث بدت على محياه علامات التقدم في السن مقارنةً بالمرات الأخيرة التي ظهر فيها على وسائل الإعلام أو في المناسبات العامة.
ويُعتبر الشعار من بين الشخصيات الرسمية السورية التي نجت من تفجير اجتماع “خلية الأزمة” في دمشق، والذي أودى بحياة مجموعة من كبار الضباط السوريين رفيعي المستوى في يوليو 2012، في مكتب الأمن الوطني آنذاك، برئاسة اللواء السوري في الاستخبارات هشام بختيار.
ومن بين الضحايا الذين قُتلوا في التفجير، وزير الدفاع السوري داوود راجحة، ونائبه العماد آصف شوكت، ورئيس خلية الأزمة آنذاك العماد حسن توركماني.
ولم تذكر المعلومات الرسمية آنذاك أسماء أي أشخاص آخرين قد يكونون موجودين في الاجتماع، والذي لم تُعرف أسباب عقده لقادة عسكريين بهذه الرتب العالية في مقر ضابط أدنى منهم رتبة.