الأمن العام يشارك بالتمرين التعبوي لقطاعات قوى الأمن الداخلي
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
يشارك الأمن العام في التمرين التعبوي المشترك الخامس، لقطاعات قوى الأمن الداخلي «تمرين وطن 93»، بقوة أمنية متخصصة والقدرات الفنية.
تأتي تلك المشاركة بتعزيز وتطوير التنسيق والتفاعل وتبادل الخبرات بين قطاعات الأمن الداخلي، وذلك بمعهد تدريب أمن وحماية المنشآت بقوات أمن المنشآت بالمنطقة الشرقية.
ويهدف «تمرين 93» إلى إبراز قدرات القطاعات الأمنية وصقل مهارات المشركين وخبراتهم الأمنية، للقيام بمهامهم باحترافية عالية لحفظ الأمن وحماية مقدرات ومكتسبات الوطن بتنوع التدريب العملياتي بشقي القيادة والسيطرة والفرضيات الميدانية وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في إدارة الحشود.
الأمن العام يشارك في التمرين التعبوي المشترك الـ(5) لقطاعات قوى الأمن الداخلي بالمنطقة الشرقية.#تمرين_وطن93 pic.twitter.com/QOrH6o0Tpt
— الأمن العام (@security_gov) October 17, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأمن العام الأمن الداخلی الأمن العام
إقرأ أيضاً:
سوريا.. ضبط 250 ألف حبة كبتاغون في ريف درعا الشمالي
أعلنت إدارة مكافحة المخدرات السورية ضبط كميات كبيرة من حبوب الكبتاغون المخدرة في ريف درعا جنوب البلاد، كانت معدة للتصدير إلى الخارج.
وقالت وكالة الأنباء السورية "سانا" مساء الثلاثاء، إن "إدارة مكافحة المخدرات ضبطت 150 ألف حبة من الكبتاغون في ريف درعا الشمالي، كانت معدة للتهريب إلى الأردن".
وأضافت: "وذلك بالإضافة إلى 100 ألف حبة تم ضبطها قبل أيام كانت معدة كذلك للتهريب إلى خارج البلاد"، وأردفت: "سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق المتورطين".
ونهاية فبراير/ شباط المنصرم أتلفت قوات الأمن العام كميات كبيرة من المخدرات ضُبطت في إحدى مقرات أجهزة المخابرات التابعة لنظام الأسد المخلوع، حيث كانت تجارة المخدرات تشكل أحد أكبر مصادر دخله.
وأفاد مراسل الأناضول بأن كميات من المواد المخدرة ضبطت في مستودعات مباني المخابرات بالعاصمة دمشق، ونقلت بواسطة شاحنات لإتلافها في مناطق مفتوحة.
وأضاف أن عناصر الأمن العام حرقت طنا من المواد المخدرة في منطقة مفتوحة بعد اتخاذ الإجراءات الاحترازية.
وفي يناير /كانون الثاني الماضي ضبط الأمن العام مستودعات لتخزين الكبتاغون بميناء اللاذقية من ضمنها أكبر مستودعات المخدرات للنظام المخلوع.
يأتي ذلك في إطار استمرار الكشف عن مزيد من مراكز إنتاج وتخزين المخدرات ومستودعاتها في أنحاء البلاد، والتي خلفها نظام البعث.
وبحسب تقديرات الحكومة البريطانية، كان نظام الأسد مسؤولاً عن 80 بالمئة من الإنتاج العالمي من الكبتاغون.
وتشير تقديرات إلى أن القيمة السنوية لتجارة الكبتاغون العالمية تبلغ نحو 10 مليارات دولار، في حين أن الربح السنوي لعائلة الأسد كان نحو 2.4 مليار دولار.