رقم صادم.. ارتفاع كبير في عدد وفيات جيش الاحتلال جراء طوفان الأقصى
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، ارتفاع عدد قتلاه جراء هجوم المقاومة الفلسطينية “طوفان الأقصي” إلي 301 قتيل.
وفي وقت سابق من اليوم، أكد المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، على عدم وقف إطلاق النار على قطاع غزة، وقال إنه لا وقف إطلاق نار إنساني في غزة خلال هذه المرحلة.
وقال أدرعي إن الاحتلال يستعد للمرحلة التالية من الحرب، وأن الكل يتحدث عن عملية برية، وهدد بأن الاحتلال سيفعل شيئاً أقوى "وقد يكون هناك شيء آخر".
وكانت الفصائل الفلسطينية قد شنت هجوما هو الأقوى على مر التاريخ على الأراضي المحتلة، حيث تسبب ذلك في مقتل المئات، وأسر أكثر من 120 شخصا من الأراضي المحتلة إلى قطاع غزة.
جيش الاحتلال: اعتراض صاروخين من لبنان وسقوط ثالث في منطقة مفتوحة مستوطنات وتجمعات جيش الاحتلال.. المقاومة الفلسطينية تعاود قصف إسرائيل
ومنذ ذلك الحين، شنت قوات الاحتلال قصف عنيف وإجرامي على قطاع غزة، ما أسفر عن تشريد واستشهاد وإصابة الالاف من المواطنين الفلسطينيين، وظهور دعوات من أجل نزوح الفلسطينيين إلى خارج القطاع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طوفان الأقصى المقاومة الفلسطينية الاحتلال الاسرائيلي جيش الاحتلال جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
النائب محمد عبد العزيز: مصر أفشلت مخطط إسرائيل في تصفية القضية الفلسطينية
أعرب النائب محمد عبد العزيز، وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، عن سعادته الكبيرة لفرحة أهلنا في قطاع غزة للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار برعاية مصرية وأمريكية وقطرية.
وأضاف «عبدالعزيز» في تصريحات خاصة لـ«الوطن» أن هذا الاتفاق يأتي بعد كل هذه الجرائم بحق الإنسانية التي ارتكبتها سلطة الاحتلال، لكن إسرائيل لم تتمكن من فرض مشروع البلطجة وتهجير أهل غزة لمصر، وتصفية القضية الفلسطينية كما كان يخطط اليمين المُتطرف في سلطة الاحتلال، وفشل هذا المشروع بفضل صمود الشعب الفلسطيني والمصري الذي رفض بكل قوة شعبيا ورسميا تهجير أهل غزة، حيث عبر عن هذا الموقف الرئيس عبد الفتاح السيسي ووقف خلفه الشعب كُله رافضا لمشروع التهجير.
مصر ساهمت في وقف إطلاق الناروأضاف، أن مصر ساهمت في التوصل إلى هذا الاتفاق لوقف إطلاق النار بالتعاون مع الشركاء في أمريكا وقطر، حيث يأتي هذا الاتفاق ليفتح الباب لتبادل الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال والإفراج عن الرهائن لدى الفصائل الفلسطينية، وإعادة إعمار قطاع غزة وفتح معبر رفح من الجانب الفلسطيني ليستمر إدخال المُساعدات في كل قطاع غزة سواء في الشمال أو الوسط أو الجنوب.