ارتفاع عدد الشهداء في قطاع غزة والضفة إلى 3061 ونحو 13750 جريحا
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع عدد الشهداء إلى3061 شهيدا، ونحو 13750 جريحا، منذ بدء العدوان الإسرائيلي في قطاع غزة، والضفة الغربية.
وقالت الوزارة في وقت سابق من اليوم، إن 64% من الشهداء، من النساء والأطفال، فيما بلغ عدد الطواقم الصحية الذين استشهدوا نحو 37 كادراً، موزعين بين أطباء ومسعفين وممرضين وغيرهم.
في سياق متصل، قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إن 71 فلسطينيا استشهدوا، وأصيب المئات في القصف الإسرائيلي على غزة، خلال الليلة الماضية، كان آخرهم 15 شهيدًا في قصف منزل غربي محافظة خان يونس جنوب قطاع غزة. جاء ذلك وفق ما نقلته العربية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: قطاع غزة الضفة الغربية جيش الاحتلال وزارة الصحة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
تحت الركام.. البحث عن الشهداء في قرى طمستها آلة الاحتلال الإسرائيلي جنوب لبنان
أنقاض ودمار وركام ومنازل وقرى طُمست معالمها، هكذا وجد اللبنانيون مدنهم بعد انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من المناطق التي احتلتها مؤخرا في الجنوب عدا 5 مواقع حدودية.
جاء ذلك وفق تقرير تلفزيوني عرضته قناة «القاهرة الإخبارية» بعنوان «عدوان الاحتلال يطمس معالم منازل وقرى في الجنوب اللبناني»، مسلطًا الضوء على الدمار الهائل الذي خلفه الاحتلال الإسرائيلي في الجنوب اللبناني قبل الانسحاب.
عودة اللبنانيين لمناطق سكنهم المدمرةوأشار التقرير إلى أنّه في بلدة يارون الواقعة بقضاء بنت جبيل، تفقد اللبنانيون مناطق سكنهم بعد أن صدموا بحجم الدمار الذي خلفته آلة الاحتلال الإسرائيلي بالمنطقة، لتتحول فرحتهم بالعودة إلى شعور بالمرارة والحزن.
وسط الأنقاض بدأ اللبنانيون عمليات بحث عن ذويهم الذين استشهدوا جراء الحرب في محاولة للعثور على جثامينهم، أو ربما تعلقهم بأمل حتى لو كان ضعيفا بإمكانية العثور على بعضهم أحياء.
آلة الاحتلال الإسرائيلي خلفت دمار ونزوح المئاتوأضاف التقرير: «بقلوب مكلومة ونظرات يملأها الحسرة، وقفت عائلات تتفقد المشهد فلم يبقى لهم شيء من بيوتهم سوى ذكرياتهم القديمة، وفي قرية كفر كلا بقضاء مرجعيون تدفق مئات النازحين الذين أجبروا على ترك منازلهم خلال العدوان الإسرائيلي على الجنوب اللبناني، والآن أصبح لا شيء يهمهم سوى العودة مهما كان ما اقترفته آلة الاحتلال بقريتهم».
ولفت التقرير إلى أنه منذ 8 أكتوبر 2023 تعرضت القرى والبلدات الحدودية اللبنانية لقصف ونسف وتجريف حتى فقدت معالم الحياة فيها، وبات الحطام ممتد على مساحات واسعة لتبقى بصمات شاهدة على جرائم المحتل.