جريدة الوطن:
2024-09-30@12:06:15 GMT

ختام مميز لمسابقة المزاينة على مستوى سلطنة عمان

تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT

ختام مميز لمسابقة المزاينة على مستوى سلطنة عمان

على ميدان الفليج

يركاء ـ من محمد بن سالم المعولي: اختتمت صباح أمس على ميدان المزاينة بالفليج بولاية بركاء، منافسات مهرجان مزاينة الهجن والتي نظمها الاتحاد العماني لسباقات الهجن على مدار أربعة أيام متواصلة وشاركت فيها النوق على مستوى سلطنة عُمان، رعى حفل الختام سعادة الشيخ سيف بن حميرآل مالك الشحي محافظ جنوب الباطنة وبحضور سعادة الشيخ أحمد بن مسلم بن سهيل الكثيري والي بركاء وعدد من المشايخ والروشداء وجمهور غفير من محبي مسابقة المزاينة، اشتمل حفل الختام على إقامة خمسة أشواط جاءت نتائجها كالتالي:
سن الحول شوط التسعيرة والجائزة شراء الناقة
توجت بالمركز الأول رمز الشرقية لمالكهاعلي بن عبدالله بن عامر السنيدي من ولاية الكامل والوافي، وجاءت في المركز الثاني مياسة لمالكها خالد بن حميد بن عبدالله القريني من ولاية السويق، وحصلت على المركز الثالث مياسة لمالكها هاشل بن الصغيربن هاشل القريني من ولاية السويق وحققت المركزالرابع رجاوي لمالكهاعبدالله بن محمد بن عبدالله السعدي من ولاية السويق واحتلت المركزالخامس غزلان لمالكها سعود بن حميد بن سالم المنعي من ولاية السويق .

سن الحول الشوط المفتوح والجائزة خنجر
توجت بالمركز الأول نداء لمالكها هلال بن حمد بن خلفان المعولي من ولاية وادي المعاول، وحققت المركزالثاني معالي لمالكها خميس بن عبدالله بن ناصر السنيدي من ولاية بدية واحتلت المركزالثالث مصيحة لمالكها سعود بن حميد بن سالم المنعي من ولاية السويق وحصلت على المركز الرابع مزون لمالكهاعماد بن مطر بن مصبح السعيدي من ولاية الخابورة، وجاءت في المركزالخامس تشريف لمالكها عبدالله بن خميس بن عبدالله المعمري من ولاية صحم.

سن الحول الشوط المميز والجائزة خنجر
توجت بالمركزالأول اليافل لماكها محمد بن سيف بن راشد الرشيدي من ولاية بركاء وحققت المركزالثاني ميزة لمالكها فهم بن خميس بن سعيد السناني من عزبة السلطنة بولاية صحم وحصلت على المركزالثالث فخر لمالكها خالد بن حميد بن محمد الحجري من ولاية بدية، وجاءت في المركزالرابع صوغة للهجانة السلطانية ومضمرها سليمان محمد الجهوري، واحتلت المركزالخامس وكاد للهجانة السلطانية ومضمرها سليمان محمد الجهوري.

سن الحول الشوط الرئيسي والجائزة سيارة
توجت بالمركزالأول مخيفة لمالكها جمعة بن حميد بن ذيبان الدرعي من نيابة حمراء الدروع بولاية عبري وحققت المركز الثاني عزايم لمالكها عبدالله بن سعيد بن حمد المالكي من ولاية بركاء وجاءت في المركز الثالث الكوس لمالكها علي بن سيف بن علي السعيدي من ولاية الخابورة وحصلت على المركزالرابع رجوة لمالكها محمد عبدالله عبيد السعدي من ولاية السويق واحتلت المركزالخامس أمجاد لمالكها هلال بن حمد بن خلفان المعولي من ولاية وادي المعاول

سن الزمول شوط الزمول والجائزة درع
توج بالمركزالأول شاهين بن حليس لمالكه مطربن سالم بن علي العزيزي من ولاية ضنك وحقق المركزالثاني الكايد لمالكه أحمد بن مطر بن سالم العزيزي من ولاية ضنك وحصل على المركز الثالث برج عمان لمالكه الشيخ خالد بن عبدالحكيم بن خالد الحوسني من ولاية الخابورة واحتل المركزالرابع ذيبان لمالكه سعود بن سعيد بن برغوش العامري من ولاية البريمي وجاء في المركزالخامس درب لمالكه سالم بن سعيد بن ضويعن المقبالي من ولاية لوى.

المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: وجاءت فی المرکز عبدالله بن بن عبدالله بن حمید بن بن سعید بن سالم

إقرأ أيضاً:

السناجب الغازية .. خطر يهدد الثروة الزراعية بسلطنة عمان

رغم أن السنجاب لا ينتمي إلى البيئة العُمانية، إلا أنه شوهد لأول مرة في محافظة ظفار، ثم لوحظ انتشاره في ساحل الباطنة حيث تم رصده في 135 موقعًا عام 2023 ويمثل أحد الأنواع الغازية في البلاد، ويتغذى بشكل رئيسي على ثمار النخيل وثمار الأشجار القريبة منها، وقد

في بداية انتشاره، كان يُنظر إليه كحيوان أليف، إلا أنه مع مرور السنوات بدأت تتكشف الأضرار التي يسببها للمزارعين، خاصة مع استهدافه طلع النخيل وإفساد محاصيل الأشجار في المزارع، وكذلك استخراج البذور من باطن الأرض، ولأهمية الدراسات البحثية في مكافحة الأنواع الغازية، التقت «عُمان» بالدكتورة إريكا سوتو، أستاذ مساعد بقسم الأحياء بكلية العلوم في جامعة السلطان قابوس، لتسليط الضوء على دور البحث العلمي في رصد انتشار السنجاب في سلطنة عُمان، وأهم الأضرار التي تسببها للبيئة العُمانية، حيث قالت الدكتورة إريكا «إن المصدر الأولي الدقيق لوصول السناجب إلى سلطنة عُمان غير معروف حتى الآن، ومع ذلك يمكن للحيوانات الغازية كالسناجب دخول مناطق جديدة من خلال آليات وطرق مختلفة، بما في ذلك تجارة الحيوانات الأليفة، والاختباء في المركبات ذات المحركات، والانتقال من خلال القوارب والسفن والطائرات، أو حتى التسلل إلى معدات التخييم والأمتعة المصاحبة».

وأشارت إلى وجود أدلة على أن السناجب تسبب أضرارًا لبعض المحاصيل الزراعية، بما في ذلك التمور، ومع ذلك لا نزال بحاجة إلى المزيد من الأبحاث لفهم أفضل للضرر المحتمل المتعلق بالتأثير على التنوع البيولوجي في سلطنة عُمان، وأوضحت أن الأنواع الغازية هي كائنات حيّة تم إدخالها إلى مناطق لم تكن معروفة لها من قبل، ولم يكن لها سابق نشاط فيها، وغالبًا ما يتم تسهيل انتشارها من خلال النشاط البشري، إما عن قصد أو عن غير قصد، مما يسمح لها بتخطي مجال بيئتها الطبيعي، وبمجرد استيطانها في بيئة جديدة، يمكنها التغلب على الحواجز الجغرافية والتسبب في ضرر بيئي أو اقتصادي في المناطق التي لا تكون هي كائنات أصلية فيها، وقد تم بالفعل تصنيف هذه الأنواع ضمن الأنواع «الغازية» في سلطنة عُمان.

وأكّدت أن تحديد الجهة المسؤولة عن مكافحة السناجب في سلطنة عُمان يجب أن تقرره السلطات المختصة التي تتعامل عادة مع الأنواع الغازية في البلاد، وأوضحت أننا بحاجة إلى الاستثمار في البحث العلمي الذي يمكنه أن يوفر معلومات دقيقة حول التوزيع الحالي للسناجب في سلطنة عُمان، ومعدلات انتشارها، وتفضيلاتها للموائل الأكثر ملاءمة للتزاوج والتكاثر، ومن ثم تقييم مدى الضرر الذي يتسبب فيه هذا النوع على البيئة العُمانية.

وأضافت: «بمساعدة منصات التواصل الاجتماعي ، جنبًا إلى جنب مع جهود فردية لطالبتين هما «فاطمة البلوشية» و«إخلاص بنت علي الرمضانية»، تم إطلاق حملتين إعلاميتين استباقيتين خلال عامي 2020 و2021 لإشراك المواطنين في تتبع مواقع انتشار السناجب في سلطنة عُمان، ومن خلال التعاون القيّم للمواطنين المعنيين في جميع أنحاء البلاد، أسفرت هذه الحملات عن جمع عشرات مقاطع الفيديو والصور والبيانات الجغرافية، وتأكيد 11 موقعًا في عام 2020، و58 موقعًا في عام 2021، و135 موقعًا في عام 2023، بما في ذلك، ولأول مرة، مشاهدات مؤكّدة من صلالة».

وأكّدت الدكتورة إريكا سوتو على أهمية الاستمرار في الحملات الإعلامية والتوعوية التي يشارك فيها المواطنون، بالإضافة إلى تنظيم مسوحات ميدانية منهجية في الأوقات الحرجة (مثل مواسم النمو وفترات التكاثر والتزاوج) لتوثيق الوجود الفعلي للأنواع ووفرتها، ويمكن أن يساعد ذلك في اكتشاف الغزوات الجديدة لهذه الكائنات في مرحلة مبكرة، وتقييم اتجاهات النمو وزيادة الأعداد، كما شددت على أهمية إضفاء الطابع الرسمي على التعاون بين المؤسسات الحكومية ومؤسسات الأبحاث لتبادل البيانات بشأن مشاهدة وانتشار الأنواع الغازية وجهود إدارتها، مما يضمن استجابة فعّالة ومنسقة في جميع أنحاء البلاد.

مقالات مشابهة

  • عُمان.. نموذج للحوار والتسامح في السياسة الخارجية
  • الثلاثاء. بدء موسم صيد ثروة الشارخة في السواحل العمانية
  • بدء تأثيرات الحالة الجوية في طقس سلطنة عمان.. عاجل
  • 10 ملايين مسافر و63.2 ألف رحلة دولية عبر مطارات سلطنة عمان في أغسطس
  • أيتن عامر تحافظ على المركز الثالث في شباك التذاكر
  • سلطنة عمان تعود إلى مصاف الجدارة الاستثمارية
  • ختام مميز وإشادة كبيرة من المشاركين بدورة السلام الثالثه للهبكيدو بالمركز الأولمبي "صور"
  • السناجب الغازية .. خطر يهدد الثروة الزراعية بسلطنة عمان
  • برامج نظرية وعملية في ختام الحلقة الإقليمية الصحية بالأولمبياد الخاص
  • أيتن عامر تحتل المركز الثالث في شباك التذاكر بـ "عنب"