انضمام تركيا للدول المؤهلة للحصول على تأشيرات الزيارة الإلكترونية للمملكة
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
التقى معالي وزير الحج والعمرة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، اليوم الثلاثاء، معالي رئيس الشؤون الدينية التركي الدكتور علي أرباش؛ وذلك في إطار زيارة الدكتور الربيعة الرسمية إلى الجمهورية التركية؛ يرافقه عدد من المسؤولين من القطاعين الحكومي والخاص؛ يمثّلون منظومة خدمة ضيوف الرحمن.
وكانت الزيارة بهدف إطلاع الجانب التركي على المبادرات النوعية والتسهيلات والإجراءات لتسهيل وصول المعتمرين إلى الحرمين الشريفين، وإلنقلة النوعية في خدمات ضيوف الرحمن.
وأعلن معالي وزير الحج والعمرة خلال اللقاء عن انضمام تركيا إلى الدول المؤهلة للحصول على تأشيرة الزيارة الإلكترونية للمملكة واستخراجها خلال دقائق، التي تتيح لحاملها القدوم إلى المملكة وأداء العمرة وزيارة المسجد النبوي، مع إمكانية زيارة مدن المملكة الأخرى، والإقامة لمدة تصل إلى 90 يومًا خلال العام.
كما تم الإعلان عن زيادة السعة المقعدية للرحلات المجدولة بنسبة تقدّر بـ 380%، إلى جانب بدء الرحلات المباشرة من العاصمة التركية أنقرة إلى المدينة المنورة، ومن مطار مدينة غازي عنتاب إلى المدينة المنورة، بدءًا من هذا الأسبوع، والإعلان عن إضافة الخطوط الجوية السعودية لـ100 رحلة موسمية إضافية خلال موسم العمرة إلى مدينتي جدة والمدينة المنورة.
وستطلق طيران ناس خطًا مباشرًا من أنقرة إلى جدة وإلى المدينة المنورة بواقع 6 رحلات أسبوعيًا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جدة وزير الحج والعمرة الحج والعمرة تركيا ضيوف الرحمن تأشيرة
إقرأ أيضاً:
العيد في المدينة المنورة… عادات أصيلة وذكريات متوارثة
المناطق_واس
يحافظ أهالي المدينة المنورة على عاداتهم المتوارثة في الاحتفال بعيد الفطر، وتعكس قيم الألفة والتكافل الاجتماعي، حيث تبدأ الاستعدادات مبكرًا وسط أجواء من الفرح والترقب.
وكانت المنطقة تشهد ليلة العيد إطلاق 21 طلقة مدفعية، تضفي أجواءً احتفالية تمتزج بفرحة الأطفال، وكان الكبار يجهزون الحلويات، بينما يحتفل الأطفال بالأهازيج والرقصات التراثية.
أخبار قد تهمك “الأرصاد”: أمطار خفيفة على منطقة المدينة المنورة 31 مارس 2025 - 7:54 صباحًا الأرصاد ينبه من هطول أمطار متوسطة على منطقة المدينة المنورة 30 مارس 2025 - 7:05 مساءًولربط الماضي بالحاضر بروح الفرح والمحبة يجتمع الرجال والنساء والأطفال صباح يوم العيد للذهاب إلى صلاة العيد، ثم يتوجهون إلى منازل كبار العائلة للمعايدة والإفطار، وتُزيّن السفرة المدينية بالأطباق التقليدية، بعدها ينطلق الأطفال لجمع العيديات وترديد الأهازيج الخاصة والاستمتاع بالفعاليات التي تقام بالمنطقة، لتبقى هذه الأيام محفورة في ذاكرتهم.
وتستمر مظاهر الفرح عامًا بعد عام، مع تمسّك أهالي المنطقة بعاداتهم الأصيلة، إذ لا تقتصر المعايدات على العائلة فقط بل تمتد إلى معايدة إمام المسجد وشيخ الحارة، إضافةً إلى تبادل الجيران المعايدات والحلوى في أجواء يعمّها الفرح والسرور.