الراجحي بعد وصوله خط النهاية للمرحلة الرابعة برالي المغرب: كانت «مهلكة» وما قصرنا
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
أوضح السائق السعودي والبطل العالمي يزيد بن محمد الراجحي، تفاصيل وصوله إلى خط النهاية للمرحلة الرابعة في رالي المغرب.
وأضاف الراجحي برفقة ملاحه الألماني تيمو جوتشالك، عبر منصة (إكس)، ما قصرنا ومررنا بمرحلة كانت مهلكة، وبدت هيئتنا بعد الوصول لتلك المرحلة كما لو كنا خارجين من مسبح.
كان الراجحي أنهى استعداداته للمشاركة في النسخة الـ 23 من رالي المغرب والتي تمثل الجولة الخامسة والأخيرة من بطولة العالم للراليات الصحراوية الطويلة الـ W2RC ، بتنظيم من الاتحاد الدولي للسيارات في الفترة ما بين الـ 12 والى الـ 18 من الشهر الحالي.
وتحمل الجولة الحالية أهمية كبيرة للمشاركين لاختبار سيارتهم وتجهيزها لاسيما انهم خاضوا تجارب خاصة استمرت لمدة ثلاثة أيام في صحراء أرفود قبيل انطلاق رالي المغرب.
كلمة بطلنا العالمي يزيد الراجحي بعد وصوله لخط النهاية للمرحلة الرابعة.
⚠️ @Yazeed_AlRajhi و @timo_gottschalk واجهوا بعض الصعوبات ولكن نجحوا في التغلب عليها. #يزيد_الراجحي#رالي_المغرب ???????? pic.twitter.com/coYpo0zqnz
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: رالي المغرب رالی المغرب
إقرأ أيضاً:
أول رسالة من ماكرون بعد وصوله إلى القاهرة.. ماذا قال؟
وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القاهرة مساء اليوم الأحد، حيث يعقد اجتماعًا مع الرئيس السيسي صباح غد الاثنين.
وأعلن قصر الإليزيه أن القمة الثلاثية (مصر وفرنسا والأردن) ستعقد في اليوم نفسه في القاهرة.
ونشر ماكرون على صفحته الرسمية، بموقع إكس" فيديو يظهر طائرات الرافال المصرية تصاحب الطائرة الرئاسية، وكتب: “وصلنا إلى مصر برفقة طائرات رافال المصرية... فخورون بهذا لأنه يعد رمزا قويا للتعاون الاستراتيجي بيننا”.
وتشهد العلاقات المصرية الفرنسية زخكا كبيرا، إذ تستند هذه العلاقات إلى أسس تاريخية وحضارية يحرِص الجانبان على تطويرها بشكل مستمر والارتقاء بها على جميع الأصعدة، انطلاقا من الإرادة السياسية المشتركة بين البلدين.
ومثلت المشاورات المستمرة بشكل دوري بين القيادتين السياسيتين في البلدين ركيزة أساسية في بناء التفاهمات السياسية في مختلف الملفات والقضايا، ولعل الزيارات الثنائية رفيعة المستوى المتبادلة بين القاهرة وباريس، دليل على عمق وقوة العلاقات السياسية بين الدولتين.
وتحرص القاهرة وباريس على التشاور المستمر بشأن القضايا الإقليمية والدولية، التي يأتي على رأسها الملف الفلسطيني خاصة بعد التحديات التي يواجهها الناتجة عن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة؛ إذ تتطابق الرؤى المصرية الفرنسية بضرورة وقف الحرب التي راح ضحيتها أكثر من مئتي ألف شهيد ومصاب؛ وبدء العمل على حل الدولتين لإنهاء الصراع المستمر منذ نحو 8 عقود.