أحمد ياسر: هل الصين الملاذ الأخير للصراع الفلسطيني الإسرائيلي؟
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
على الرغم من أن الصين بدأت تلعب دورًا أكثر نشاطًا في الشرق الأوسط، إلا أن حكومة بكين لا تزال مترددة في التوسط في عملية السلام في المنطقة.
ولا يزال التركيز الرئيسي لبكين في الشرق الأوسط هو الاقتصاد في المقام الأول، كما أن للتقارب بين الرياض وطهران، بوساطة صينية، فوائد اقتصادية وراء صفقات الطاقة واتفاقيات الاستثمار.
إحدى القضايا في الشرق الأوسط التي تظل الصين محايدة فيها باستمرار هي الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وعلى الرغم من أن الصين دعمت فلسطين تاريخيًا وعرضت حلًا وسطًا في محادثات السلام، إلا أن الحكومة لا تزال غير راغبة في الوقوف إلى جانب حزب معين على مر السنين بشكل مباشر.
ومع ذلك، أصبحت الصين أكثر نشاطا في الحرب الأخيرة بين إسرائيل وفلسطين، وقد أكدت الحكومة الصينية مجددا أن الهجمات على المدنيين لا يمكن أن تضمن الأمن، ولم يذكر البيان أي دولة محددة أو نقطة اللوم على جانب واحد، وقد تحدث المبعوث الصيني الخاص مع أطراف إقليمية متعددة وسيزور الشرق الأوسط قريبًا لحل النزاع.
ومع ذلك، مع وصول الحرب المستمرة بين إسرائيل وفلسطين إلى مستوى غير مسبوق ويمكن أن تصبح كارثة إنسانية كاملة، قد لا يكون أمام بكين خيار سوى التوسط الكامل لحماية مصالحها الاقتصادية، وفي الوقت نفسه، يمكن أن تصبح بكين الملاذ الأخير للسلام بين البلدين
إن الآلية القائمة للسلام بين فلسطين وإسرائيل تحتضر، وقد يكون هذا هو الوقت المناسب لإيجاد حل محتمل جديد وخريطة طريق للسلام. بعد مرور ثلاثين عامًا على توقيع اتفاق أوسلو الكئيبة.
والواقع أن اتفاق السلام قدم خريطة طريق مفيدة نحو الاستقرار والسلام، ومع ذلك، فإن إراقة الدماء لم تتوقف أبدا حتى مع معاهدة السلام.
لقد تفجر الصراع بين إسرائيل وفلسطين عدة مرات، من الصراع في عام 2001 إلى الحرب المستمرة بين إسرائيل وحماس، تشير هذه المؤشرات إلى حقيقة قاتمة مفادها أن اتفاقات أوسلو للسلام قد ماتت، هناك حاجة ماسة إلى خطة جديدة للسلام.
لقد حان وقت التوصل إلى حل جديد، والصين لديها رؤية جديدة للحل السلمي، على مر التاريخ، ظلت الصين داعمة لحل الدولتين، وفي الوقت الحالي، اقترح الصينيون خطة سلام من أربع نقاط في عام 2017.
كما ذكرتها الصين مرة أخرى في عام 2021 خلال اجتماع مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وتدعو خطة النقاط الأربع إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة مع اتخاذ تدابير فورية لإنهاء العنف الذي يستهدف المدنيين من الجانبين.
وفي الوقت نفسه، تعتبر الصين شريكا جديرا بالثقة في هذه الحالة، وتتمتع الصين بسجل واضح من مواقفها المحايدة بشأن هذه القضية، ليس للصين مصلحة سياسية مباشرة في المنطقة، وهو ما يمنحها المزيد من الثقة، لقد دعمت الصين باستمرار حل الدولتين بينما قدمت الدعم السياسي لمنظمة التحرير الفلسطينية.
وافتتحت منظمة التحرير الفلسطينية مكتبها التمثيلي في بكين في الستينيات وحصلت على وضع السفارة، وزارت قيادتها الصين بشكل متكرر على مر السنين، كل هذه الأمور قدمت رصيدًا إضافيًا لتصبح وسيطًا محتملًا للمحادثات المستقبلية.
كما نجحت الصين في التوسط في المحادثات بين السعودية وإيران، مما يشير إلى القدرة على تسهيل محادثات السلام هذه في المنطقة، وعلى الرغم من أن الصراع يدور في غزة، حيث تفتقر حكومة رام الله إلى السيطرة، إلا أن الصين لا تزال تعمل بشكل وثيق مع السلطة الفلسطينية في الصراعات السابقة.
وعلى الرغم من أن الصين أعربت عن استيائها من تصعيد الصراع من جانب الحكومة الإسرائيلية، إلا أن العلاقات بين الصين وإسرائيل لا تزال جيدة.
الصين هي ثاني أكبر شريك تجاري لإسرائيل، في حين أن المفاوضات بشأن اتفاقية التجارة الحرة مستمرة، وفي الوقت نفسه، زار نتنياهو وعباس الصين بفارق يوم واحد في عام 2013، مما يشير إلى بعض الثقة بين البلدين.
ومن وجهة نظر بكين أيضًا، فإن المشاركة الأعمق في الشؤون العالمية أمر لا مفر منه تقريبًا مع نمو مصالحها الاقتصادية.
إن الشرق الأوسط السلمي يتناسب تماما مع الرؤية الصينية والمصالح الاستراتيجية، وفي خطتها المكونة من أربع نقاط، ذكرت الصين بوضوح أنها تعتبر إسرائيل وفلسطين شريكين أساسيين في مبادرة الحزام والطريق.
وعلى الرغم من أن الصين تفتقر إلى الحافز لكسر البنية الأمنية والسياسية للشرق الأوسط بقيادة الولايات المتحدة، إلا أن بكين لا تزال بحاجة إلى شرق أوسط مستقر من منظور اقتصادي، فهو يمنح بكين ضرورة تأمين الاستقرار في المنطقة.
ومن المنظور الأخلاقي أيضًا، فإن توفير أرضية وسطية للمفاوضات يساعد في بناء الصورة الصينية، اتبعت حكومة بكين صورة صانعة السلام في السنوات الأخيرة.
ويثبت نجاحها في تسهيل المفاوضات بين إيران والمملكة العربية السعودية، أن الصين تلعب الآن دورًا محوريًا في المنطقة.
إن الصراع الحالي بين إسرائيل وفلسطين من الممكن أن يعزز صورة الصين باعتبارها دولة بانية للسلام وأن يزيد من تأمين الدعم الذي تتلقاه بالفعل في الشرق الأوسط.
ويعتبر الشرق الأوسط أمرًا حيويًا للمصالح الاقتصادية الصينية من خلال صفقات الطاقة، وفرص الاستثمار المستقبلية، ومن الممكن أن يضمن الموقف الأخلاقي والسياسي الأقوى فوائد اقتصادية صينية في المستقبل المنظور.
وقد أبدت بكين اهتمامًا أكبر بلعب دور حاسم في سياسات الشرق الأوسط.. والصراع الفلسطيني الإسرائيلي لا يختلف... قد تكون الصين الملاذ الأخير لحل السلام.
إن الفشل الذريع لاتفاقية السلام القائمة، والعلاقة التقليدية بين بكين وكل من السلطة الفلسطينية والحكومة الإسرائيلية، وتصميم الصين على حماية مصالحها الاقتصادية، يمكن أن تجعل الصين الوسيط المثالي لمحادثات السلام المحتملة في المستقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين اخبار فلسطين غزة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي الصين بین إسرائیل وفلسطین فی الشرق الأوسط فی المنطقة وفی الوقت لا تزال إلا أن فی عام
إقرأ أيضاً:
فرض “حل” على الفلسطينيين لن ينهي صراع الشرق الأوسط مع إسرائيل
ترجمة وتحرير “يمن مونيتور”
قبل قرن من الزمان، عندما كانت القوى الأوروبية الغربية تخطط لتقسيم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حاولت الولايات المتحدة إقناع تلك القوى باتباع مسار مختلف. ودعماً للاعتقاد بأن الشعوب التي تحررت مؤخراً من الحكم الاستعماري ينبغي أن تتمتع بحق تقرير المصير، أرسلت الولايات المتحدة لجنة من الأميركيين البارزين لاستطلاع الرأي العام العربي لاكتشاف ما يريدونه وما لا يريدونه لمستقبلهم.
وخلصت اللجنة إلى أن الأغلبية الساحقة من العرب رفضت تقسيم أو تفكيك منطقتهم، أو الانتداب الأوروبي عليهم، أو إنشاء دولة صهيونية في فلسطين. وكان الكثيرون يأملون في قيام دولة عربية موحدة. كما حذر تقرير اللجنة من الصراع إذا ما تم المضي قدماً في التقسيم المخطط له.
وقد رفض البريطاني آرثر بلفور هذه النتائج، قائلاً إن مواقف السكان العرب الأصليين لا تعني الكثير بالنسبة له، خاصة عندما تقارن بأهمية الحركة الصهيونية.
وفي النهاية، نجح بلفور في تحقيق مراده، وتحققت نبوءة اللجنة الأميركية المروعة. فقد تم تقسيم منطقة الشرق الأوسط، وتأسست ولاية في فلسطين، استخدمها البريطانيون لتشجيع الهجرة اليهودية، الأمر الذي أدى إلى إنشاء دولة إسرائيل.
ومنذ ذلك الحين، تعرض الفلسطينيون للتهجير والتشريد والعنف المتواصل. ولأنهم قاوموا، فقد تحول القرن الماضي إلى صراع مستمر بلغ ذروته بالإبادة الجماعية في غزة والقمع الساحق في الضفة الغربية.
إن المشكلة التي يواجهها الشعب الفلسطيني في الوقت الحاضر هي أنه خلال العقود الثلاثة الماضية فقد المزيد من السيطرة على ظروف حياته. فمنذ توقيع اتفاقيات أوسلو، اتخذت إسرائيل خطوات لجعل إقامة دولة فلسطينية موحدة في الأراضي التي احتلتها في عام 1967 أمراً مستحيلاً.
لقد فصل الإسرائيليون ما يسمونه القدس الشرقية عن بقية الضفة الغربية، مما أدى إلى تشويه اقتصادها وإجبار سكانها على الاعتماد على إسرائيل في الحصول على فرص العمل والخدمات. وفي الضفة الغربية، اتبع الإسرائيليون خطة لتوسيع المستوطنات واستخدام الطرق والبنية الأساسية ونقاط التفتيش والمناطق الأمنية “الخاصة باليهود فقط” لتقسيم الأراضي الفلسطينية إلى مناطق صغيرة خاضعة للسيطرة. وقد عانت غزة من تراجع التنمية وتعرضت للخنق الاقتصادي لعقود من الزمان. كما تم عزلها عن بقية فلسطين.
لقد تحطم الحلم الذي كنا نأمله بعد أوسلو.
ولكن العالم الغربي لا يولي اهتماماً كبيراً لاحتياجات وتطلعات الشعب الفلسطيني. وبدلاً من ذلك، وبقيادة الولايات المتحدة، يتم طرح خطط لحكم مستقبل الفلسطينيين من دون موافقة المحكومين. وما يتم اقتراحه هو غزة يحكمها سلطة فلسطينية “مُصلحة”، مع توفير الأمن من قبل قوة عربية إسلامية، ولا شيء أكثر من الالتزام بالتفاوض على حل الدولتين في المستقبل.
إن الاقتراح غير قابل للتنفيذ لسببين.
رغم أن هذا المفهوم مصمم لتلبية احتياجات إسرائيل، فإن شروطه قوبلت بالرفض من جانب الإسرائيليين. فهم يرفضون مغادرة غزة أو السماح للفلسطينيين بالعودة إلى المناطق التي تم “تطهيرهم” منها في غزة. كما يرفض الإسرائيليون دور القوى الخارجية في توفير الأمن.
علاوة على ذلك، فإنهم يرفضون مناقشة أي نقاش حول دولة فلسطينية تنطوي على ربط المناطق الفلسطينية المقسمة، وخاصة إذا كان ذلك يتضمن التنازل عن الأراضي، أو إزالة المستوطنين، أو التنازل عن السيطرة الأمنية، أو توسيع دور السلطة الفلسطينية.
والأمر الأكثر أهمية هو أن خطط “اليوم التالي” فشلت في أخذ وجهات النظر الفلسطينية في الاعتبار.
وبدلاً من إعطاء الأولوية لما تريده إسرائيل (أو الولايات المتحدة) أو تتطلبه وفرض الخطط على الفلسطينيين لتلبية احتياجات إسرائيل الأمنية، هناك حاجة إلى التحول إلى نهج يتحدى تلك السياسات الإسرائيلية التي أدت إلى نزوح الفلسطينيين وغضبهم؛ وتشويه التنمية السياسية والاقتصادية الفلسطينية؛ وجعلت من المستحيل بناء المؤسسات الفلسطينية القادرة على كسب الاحترام.
إن نقطة البداية هي المطالبة بوقف إطلاق النار وإنهاء الاحتلال المدمر. ولابد من الاستماع إلى وجهات نظر الفلسطينيين. ولابد من تحميل إسرائيل وسياساتها التي خلقت هذه الفوضى وليس الضحايا المسؤولية.
هناك بعض العلامات المشجعة التي تشير إلى أن الرأي العام في الولايات المتحدة تحول في السنوات الأخيرة نحو اتجاه أكثر تأييداً للفلسطينيين. فقد أصبح الأميركيون أكثر دعماً للفلسطينيين، وأكثر معارضة للسياسات الإسرائيلية التي تنتهك الحقوق الفلسطينية. وهم منفتحون على تغيير السياسات التي من شأنها أن تساعد الفلسطينيين.
ولكن هنا وصلت المحادثة إلى طريق مسدود، وذلك -على وجه التحديد- بسبب عدم وجود رؤية فلسطينية واضحة للمستقبل، ولا توجد قيادة قادرة على التعبير عنها.
وعلى هذا الأساس، قامت مجموعة من رواد الأعمال الفلسطينيين بتكليف مؤسسة زغبي للأبحاث بقياس تأثير السياسات الإسرائيلية في غزة، والتهديدات التي تواجه السكان في الضفة الغربية، وسؤال الفلسطينيين عن المسار الأفضل للمضي قدما لتحقيق حقوقهم والسلام.
إن ما يكشفه الاستطلاع الذي أجري في شهر سبتمبر/أيلول هو أنه على الرغم من الظروف المختلفة التي فرضها الإسرائيليون على الفلسطينيين في كل من المناطق الثلاث الخاضعة لسيطرتهم، فإن الخيوط المشتركة المتمثلة في الهوية والرغبة في الحرية والوحدة لا تزال تربطهم ببعضهم البعض. إن ما يريدونه هو أن تُرفع ركبة الاحتلال الإسرائيلي عن ظهورهم حتى يتمكنوا أخيراً من التمتع بالحرية والاستقلال في أرضهم.
وبما أنهم فقدوا الثقة، بدرجات متفاوتة، في أداء السلطة الفلسطينية وحماس، فإنهم يفضلون ما يلي: إجراء استفتاء شعبي لانتخاب جيل جديد من القيادة القادرة على طرح رؤية جديدة لفلسطين؛ وتوحيد الصفوف الفلسطينية لإنشاء حكومة فعّالة قادرة على كسب الاحترام والتقدير؛ ومواصلة محاسبة إسرائيل على جرائمها في الهيئات الدولية.
وبطبيعة الحال، فإن كل هذا يحتاج إلى مزيد من التطوير، ولكن هذا هو المسار الأفضل على وجه التحديد لأنه يعترف بأنه بدلاً من الاستمرار في فرض “الحلول” على الفلسطينيين، فإن المكان الذي يتعين علينا أن نبدأ منه هو أن نسألهم عما يريدون، ونستمع إلى ما يقولون، ثم نعمل على تحويل تطلعاتهم إلى حقيقة واقعة.
*نشر أولاً في صحيفة “ذا ناشيونال” الإماراتية الصادرة بالانجليزية
جيمس زغبي24 نوفمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام قائد القوات البحرية الأمريكية في البحر الأحمر يكشف تفاصيل هجمات "جو-جو" لطائرات الحوثي المسيرة تهاوي جدار الخوف والسردية الحوثية مقالات ذات صلة تهاوي جدار الخوف والسردية الحوثية 24 نوفمبر، 2024 قائد القوات البحرية الأمريكية في البحر الأحمر يكشف تفاصيل هجمات “جو-جو” لطائرات الحوثي المسيرة 24 نوفمبر، 2024 توتنهام ينهي سلسلة انتصارات سيتي الطويلة على ملعبه برباعية دون رد 24 نوفمبر، 2024 اختطاف حاخام إسرائيلي في الإمارات 24 نوفمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الردلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق بلغ السيل الزباء 22 نوفمبر، 2024 الأخبار الرئيسية تهاوي جدار الخوف والسردية الحوثية 24 نوفمبر، 2024 فرض “حل” على الفلسطينيين لن ينهي صراع الشرق الأوسط مع إسرائيل 24 نوفمبر، 2024 قائد القوات البحرية الأمريكية في البحر الأحمر يكشف تفاصيل هجمات “جو-جو” لطائرات الحوثي المسيرة 24 نوفمبر، 2024 توتنهام ينهي سلسلة انتصارات سيتي الطويلة على ملعبه برباعية دون رد 24 نوفمبر، 2024 اختطاف حاخام إسرائيلي في الإمارات 24 نوفمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك تهاوي جدار الخوف والسردية الحوثية 24 نوفمبر، 2024 بلغ السيل الزباء 22 نوفمبر، 2024 رحلة علاج 21 نوفمبر، 2024 ما المأمول من التكتل الوطني؟ 10 نوفمبر، 2024 الحزبية ونهضة الأمة 7 نوفمبر، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 13 ℃ 23º - 11º 61% 1.96 كيلومتر/ساعة 23℃ الأحد 23℃ الأثنين 23℃ الثلاثاء 23℃ الأربعاء 24℃ الخميس تصفح إيضاً تهاوي جدار الخوف والسردية الحوثية 24 نوفمبر، 2024 فرض “حل” على الفلسطينيين لن ينهي صراع الشرق الأوسط مع إسرائيل 24 نوفمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬515 غير مصنف 24٬194 الأخبار الرئيسية 15٬074 اخترنا لكم 7٬090 عربي ودولي 7٬057 غزة 6 رياضة 2٬373 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬269 كتابات خاصة 2٬094 منوعات 2٬020 مجتمع 1٬848 تراجم وتحليلات 1٬814 ترجمة خاصة 93 تحليل 14 تقارير 1٬620 آراء ومواقف 1٬555 صحافة 1٬485 ميديا 1٬430 حقوق وحريات 1٬333 فكر وثقافة 906 تفاعل 818 فنون 484 الأرصاد 335 بورتريه 64 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 22 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 9 نوفمبر، 2024 رسالة من الأمير تركي الفيصل إلى دونالد ترامب أخر التعليقات نور سنقالإنبطاح في أسمى معانيه. و لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى...
أحمد ياسين علي أحمدتقرير جامعة تعز...
Abdaullh Enanنور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...
SALEHتم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...
محمد عبدالله هزاعيا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...