مقدمة من منظمة التڪافل.. تدشين توزيع مساعدات مالية لـ63 حالة لمخيمات النازحين في موقعي« نشم وموقط» بمديرية المحفد بأبين
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
ابين (عدن الغد) خاص
دشن الاستاذ/ناصر عبدالله لحمر مدير التخطيط والتعاون الدولي،و منسق الوحدة التنفيذية لمخيمات النازحين بالمديرية وبمعية مدير مشروع المساعدات المالية لمنظمة التڪافل الاستاذ/ محمد جلال، ومندوب منظمة كير الاستاذ/احمد علي شيخ المساعدات المالية للنازحين في موقعي «نشم وموقط» البالغ عددها 63 حالة
حيث تم صرف مبلغ مالي 24000 الف ريال يمني لكل حالة من المستفيدين بمخيمات النازحين «نشم-موقط» ضمن المساعدات المقدمة من منظمة التڪافل تلبية لمعاناة النازحين بالمديرية
وفي السياق ذاته دعا الاستاذ"ناصر لحمر" المنظمات الداعمة إلى تكثيف الجهود للتخفيف من معاناة النازحين، منوهاً بضرورة التدخل بالمشاريع الخدمية للمجتمع المضيف شاكراً منظمة التڪافل على جهودهم بتقديم يد العون والمساعدة للنازحين بالمديرية
وأشاد الاستاذ"لحمر" بإدارة مخيمات النازحين بالمحافظة برئاسة الشيخ ناصر المنصري ومنظمة التڪافل بسرعة تلبية الإحتياج، وتسهيل عملية الصرف، مثمناً دور طاقم العمل بالمنظمة ومندوبي المخيمات بنجاح عملية الصرف بوتيرة عالية
.المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
أوكسفام تكشف عدد شاحنات المساعدات التي دخلت لشمال غزة
الثورة نت/..
كشفت منظمة “أوكسفام” غير الحكومية صباح اليوم الاثنين عدد شاحنات المساعدات التي سمح العدو الصهيوني بدخولها إلى شمال قطاع غزة.
وذكرت أوكسفام في بيان صحفي أن 12 شاحنة مساعدات إنسانية فقط وزعت الغذاء والماء في شمال غزة خلال شهرين ونصف الشهر منذ بدء الاحتلال عمليته الواسعة.
وأكدت أن هذا يدق ناقوس الخطر بشأن تدهور الوضع في القطاع المحاصر.
وقالت أوكسفام إن “تأخيرات متعمدة وعمليات عرقلة ممنهجة من جانب الجيش الإسرائيلي أدت إلى تمكين 12 شاحنة فقط من إيصال مساعدات إلى المدنيين الفلسطينيين الذين يتضورون جوعا”، بما يشمل عمليات التسليم.
وأوضحت أنها “من بين الشاحنات القليلة الـ34 المحملة بالغذاء والماء التي سمح لها بالدخول إلى محافظة شمال غزة خلال الشهرين ونصف الشهر الماضية”.
وبيت أوكسفام أنه “في حالة ثلاثة منها، وبمجرد توزيع الطعام والماء على المدرسة التي لجأ إليها سكان، تم إثر ذلك إخلائها وقصفها بعد ساعات قليلة”.
وأكدت أوكسفام أن الاحتلال منعها مع غيرها من المنظمات الإنسانية الدولية “بشكل مستمر من تقديم مساعدات حيوية” في شمال غزة منذ 6 أكتوبر، عندما كثفت إسرائيل قصفها.
وقدرت أن “آلاف الأشخاص لا يزالون معزولين في شمال قطاع غزة، ولكن مع منع وصول المساعدات الإنسانية، يستحيل إحصاؤهم على نحو محدد”.
وذكرت أنه “في بداية ديسمبر، كانت المنظمات الإنسانية العاملة في غزة تتلقى اتصالات من أشخاص ضعفاء محاصرين في منازل أو ملاجئ، وقد نفد لديهم الطعام والماء”.
ويوصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عمليته العسكرية الواسعة شمال القطاع والتي تؤكد منظمات دولية وجهات إسرائيلية أنها تهدف لتحقيق إبادة جماعية.