أستاذ جلدية: 6 أمراض وراثية يجب الإفصاح عنها للشريك قبل الزواج
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
قال الدكتور عاصم فرج، أستاذ الجلدية والتجميل، إنّ هناك بعض الأمراض الجلدية، التي يجب الإفصاح عنها قبل الارتباط منها مرض الصدفية، مشيرا إلى أنها من الأمراض التي تختفي بعد الحصول على العلاج المناسب، لكن سرعان ما تعود مجددا بعد سنوات، لذا يجب مصارحة الشخص الآخر بها.
أمراض جلدية يجب الإفصاح عنهاأكد «فرج»، خلال حواره ببرنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»، مع الإعلامية هبة الأباصيري، والإعلامية وإيمان عز الدين، أنّ هناك 6 أمراض جلدية، يجب الإفصاح عنها، إذ كان الشخص يعاني منها:
- فترات النقاء من الصدفية.
- فترات العلاج من الإكزيما التأتبية قد تطول، لدرجة أن الشخص لا يتذكر إصابته بها.
- البهاق الذي يمكن علاجه.
- الهربس هو أشهر أنواع الفيروسات، التي لا تترك الجسم إلى الأبد، لذا يجب التعايش معها.
- الورم الحليمي البشري، يصاب به الجسم في مناطق مختلفة، ويجب التعايش معه.
- جارداسيل.
أمراض وراثية ليست معديةوتابع «فرج» أنّ هذه الأمراض ليست معدية، لكنها من الأمراض الوراثية الجينية، لذا فإن التصارح فيها مهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مرض جلدي علاج مرض طبيب
إقرأ أيضاً:
ما حقيقة اعتقال مدير سجن صيدنايا بعد تداول مقطع مصور يظهر تعرض معتقل للضرب؟
تداولت منصات عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطعا مصورا يظهر لحظات تعرض شخص زعم أنه "مدير سجن صيدنايا" إلى ضرب عنيف في سوريا بعد إلقاء القبض عليه.
كما زعم البعض أن الشخص المشار إليه هو قريب بشار الأسد، طلال مخلوف الذي جرى تعيينه قائدا لـ "الحرس الجمهوري" في قوات النظام في مطلع كانون الثاني /يناير 2016.
في غضون ذلك، نفت منصة "تأكد" صحة المزاعم المتداولة حول هوية الشخص الذي تعرض للضرب بعد اعتقاله في منطقة جبلة التابعة لمحافظة اللاذقية المطلة على البحر الأبيض المتوسط.
وتواصل فريق "تأكد" مع ناشط حقوقي في مدينة جبلة بمحافظة اللاذقية للتحقق من صحة المعلومات المتداولة على منصات التواصل الاجتماعي.
وأكد الناشط أن الشخص الذي ظهر في التسجيل يدعى إبراهيم الفران، ويعرف بلقب "جيمي"، وهو ليس مدير سجن صيدنايا أو طلال مخلوف، كما ورد في بعض المزاعم.
وأوضح المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه لأسباب أمنية تتعلق بعدم استقرار الأوضاع في المنطقة، أن الفران كان من أوائل المتطوعين للعمل مع أجهزة أمن النظام السوري منذ بدايات الثورة.
واتُهم الفران بالمشاركة في اقتحام قرية البيضا بريف بانياس في 12 أبريل/نيسان 2011، وهو الحدث الذي شهد انتهاكات واسعة بحق المدنيين.
كما أفاد الناشط بأن إبراهيم الفران متورط في اعتقال العديد من السوريين، بمن فيهم شقيقه الذي قضى أكثر من عشر سنوات في سجون النظام بسبب نشاطه في المظاهرات ضد الأسد.
وتأتي المزاعم المتداولة بشأن المقطع المصور على وقع ترويج للعديد من المعلومات المضللة حول سوريا خلال الآونة الأخيرة، وذلك في ظل التطورات المتسارعة بعد سقوط النظام.