إشراقة أمل و تنظيف مدرسة العبيدي العين من الأشجار الضارة..!
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
لودر(عدن الغد)خاص.
في زيارة تفقدية لفريق إشراقة أمل التي يقودها الإعلامي البارز فهد البرشاء قام نائب رئيس فريق الإشراقة علي عبدالله الدوفة و معية العضو خالد سالم (امشاقي ) بزيارة خاطفة لساحة مدرسة الشهيد العبيدي العين.
وجاءت الزيارة من أجل العمل على إبعاد الأشجار الضارة التي تتكون من شجرة السيسبان والتي تؤذي طلاب و طالبات المدرسة.
حيث اطلع الفريق على ما تحتاج الحملة و العمل على الإعداد لبداية الحملة نهاية هذا الأسبوع.
كل الحب و الود والتقدير لهذه الإشراقة التي تبعث الأمل في نفوس الجميع.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
حكاية زلزال شكَّل أجمل غابة في العالم.. ما سر الحدائق الغارقة؟
على عكس ما اعتادت أعيننا أن تراه بعد انتهاء الزلازل، والمتمثل في الغبار والدمار وأحيانًا فيضانات مرعبة، ولكن اختلف الأمر في منطقة كازاخستان، إذ كُتب لإحدى الغابات أن تنمو هناك والسر في ذلك هو وجود زلزال قوي، وتسمى بالغابة الغارقة، وبدأت قصتها عندما حدث زلزال في عام 1911، ما أحدث انهيارا أرضيا في المنطقة، وغمرت المياه المكان لتتسبب في نمو أشجار الغابات هناك، وفق موقع «serialhikers».
حكاية زلزال شكَّل أجمل غابة في العالم.. ما سر حدائق كازاخستان الغارقة؟في عام 1911، هزَّ زلزال بقوة 7.7 درجة منطقة كازاخستان وكان مركزه الجبال المحيطة ببحيرة كاندي أو كيندي، ما تسبب في حدوث انهيارات أرضية، ونتيجة لذلك تشكل الغابة بعد احتجاز مياه نهر كيندي وغمر جذوع أشجار التنوب بالكامل، ومنذ ذلك الوقت حتى الآن أشواك وجذوع الأشجار لا تزال مرئية وسليمة بعد أكثر من قرن من الزمان، لأن مياه النهر الباردة «لا تزيد عن +6 درجة مئوية» تحافظ عليها.
كيف تشكَّلت الغابة الغارقة؟بعد الانهيار الأرضي غمرت مياه الأمطار الجبال المحيطة البحيرة التي تشكَّلت حديثًا وأغرقت الأشجار وتشكلت الغابة الغارقة، ومع الوقت كل ما تبقى فوق الماء هو جذوع أشجار بلا أغصان تبرز نحو السماء مثل الأعمدة، ومع ذلك، تحت سطح الماء نمت بيئة جديدة تمامًا مكونة من طحالب ونباتات مائية أخرى، ما يخلق شكلًا خياليًا لغابة كثيفة تحت الماء.
بحيرت أخرى تأثرت بالزلزالوعلى الرغم من أن 4 بحيرات تأثرت بالزلزال، وهي بحيرات كاندي وكولساي 1 و2 و3، لكن بحيرة كيندي هي المكان الوحيد الذي ظهرت فيه جذوع الأشجار تبرز من الماء، أما البحيرات الأخرى لها نفس الجذوع ولكنها مغمورة بالكامل، وفي بعض الأحيان تظهر هذه الأسماك إلى أعلى المياه، لذا فإن ممارسة رياضة التجديف والأنشطة الترفيهية على البحيرات تكون مقيدة، وهذه البحيرة تبدو في أجمل شكل لها بفترة الصيف من يونيو إلى سبتمبر، وهو الوقت المثالي للتخييم في الجبال أيضًا.