استئصال إصبع زائد لطفلة عمرها عامين في مستشفى الخانكة التخصصي.. صور
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
نجح فريق طبي بقسم جراحة العظام، بمستشفي الخانكة التخصصي بمحافظة القليوبية، في إزالة "إصبع زائد"، بالقدم اليسري لطفلة عمرها عامين ونصف، حيث استغرقت الجراحة عدة ساعات تحت إشراف الدكتور أحمد حجاج رئيس قسم جراحة العظام المستشفي.
وأوضح الدكتور هشام نجيب استشاري عظام الأطفال والتشوهات بالمستسفي، أن الطفلة حضرت إلي المستشفي برفقة أسرتها تعاني من تشوه بالقدم اليسري ووجود "إصبع زائد" بها، وعلي الفور تم تجهيزها لإجراء الجراحة، مضيفاً بأن الجراحة أستغرقت عدة ساعات وتم إستئصال الإصبع الزائد بنجاح ووضع الطفلة تحت الملاحظة حتي تماثلت للشفاء وخرجت من المستشفي.
من جانبه أكد الدكتور السيد سليمان، مدير عام المستشفي، أن علاج تشوهات العظام عند الأطفال يحتاج الى إختيار طبيب ذو خبرة وكفاءة عالية، وذلك لأن تشوهات العظام تعد من أكثر الأمراض الحرجة التي تحتاج إلي علاج سريع حتى لا تتطور حالة الطفل ويصاب بالعجز الكامل، مشيرا إلى أن طرق علاج تشوهات العظام عند الأطفال تختلف بإختلاف نوع التشوه ومكانه ودرجة التشوه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية قسم جراحة العظام محافظة القليوبية مستشفى الخانكة
إقرأ أيضاً:
في السبعين من عمرها.. لِمَ انتقلت هذه الأمريكية للعيش بفرنسا؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- لطالما حَلِمت جانيس ديرويستر، المنحدرة من ولاية تكساس بأمريكا، بالعيش في فرنسا، غير أنّ ظروف حياتها حالت دون تحقيق رغبتها.
وفي إحدى أيام عام 2021، بينما كانت ديرويستر، التي ترمّلت منذ 2012، مستلقية على سريرها في ولاية جورجيا، حيث كانت تقيم آنذاك، تردّد بذهنها كلمات أغنية "هل هذا كل ما في الأمر؟" للمغنية بيغي لي الصادرة في العام 1969، والتي حققت نجاحا كبيرًا حينها.
وقالت الأمريكية لـCNN: "كرهتُ تلك الأغنية عندما صدرت، لكنها فجأةً خطرت في بالي. وفكرتُ: هل هذا كل شيء؟ أعمل، ثم أعود إلى المنزل متعبة. ثم أستيقظ. هل هذا كل شيء"؟
قرار "متسرع"أدركت ديرويستر أنّها تريد المزيد من الحياة، فقرّرت على الفور الانتقال إلى فونتينبلو، البلدة الفرنسية التي تعلّقت بها حين زارتها في العام 2018. وبعد أقل من عام، في السبعين من عمرها، أقدمت على ذلك بالفعل.
ولفتت إلى أنّها "متهوّرة جدًا، لذا كان هذا القرار بمثابة حجر أساس".
والآن، بعد استقرارها في فونتينبلو، جنوب شرق العاصمة باريس، تشعر ديرويستر بأنّها "أخذت أفضل قرار بحياتها".
أوضحت الأمريكية أنّها لم تكن تعيسة بالضرورة في جورجيا، بل كانت تستمتع بالعيش بمزرعة خيول في الريف، لكنّ شعورًا عميقًا غمرها بأنّ "هناك أكثر " في هذه الحياة.