حالة من الاستنفار الفلسطيني بعد اعتقال المطربة دلال أبو آمنة، لتضامنها مع وطنها فلسطين في حربه الضارية مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.

اعتقال دلال أبو آمنة واستنفار فلسطيني قوي

قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي باعتقال دلال أبو آمنة، بعد ساعات قليلة من منشور تضامنها مع القوات الفلسطينية في حربها مع إسرائيل.

وفي هذا الصدد نستطر في السطور الآتية معلومات عن حياة الفنانة دلال أبو آمنة الفنية والشخصية:

ولدت دلال أبو آمنة في 9 أبريل عام 1983 بمدينة الناصرة، التي تقع شمال فلسطين، ودرست الدكتوراه في علوم الدماغ، بدأت الغناء في سن الرابعة، إذ شاركت في مسابقة أميرة الربيع ونالت حينها اللقب عن أغنية «مريم مريمتي» عام 1987

عرفت دلال أبوآمنة بمناصرتها القوية لوطنها فلسطين، وأعادت الأغنية الشهيرة “زهرة المدائن” للسيدة فيروز بصوتها في 2017، طبقًا لمشروعها الفني الذي يقوم على إعادة تقديم المادة التراثية الفلسطينية بصيغة غنائية وموسيقية جديدة.

دلال أبوآمنة متزوجة من طبيب العيون والشاعر والمنتج عنان عباسي ولديها منه طفلين لورا وهشام، دخلت دلال أبوآمنة عالم الفن والغناء في عمر الـ16 وتميزت بتقديم أغنيات الهوية الفلسطينية بصوتها المميز.

 

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: دلال أبو آمنة اعتقال دلال أبو آمنة فلسطين دلال أبو آمنة 2023 دلال أبو آمنة

إقرأ أيضاً:

تقرير عن الضاحية الجنوبيّة... لماذا لم تعدّ آمنة لقيادات حزب الله؟

ذكر موقع "سكاي نيوز" أنّ الجيش الإسرائيليّ يُواصل منذ كانون الثاني الماضي، استهداف قيادات "حزب الله" في الضاحية الجنوبية لبيروت.

وطال القصف الإسرائيلي أحياء مختلفة من الضاحية الجنوبية من بينها الليلكي والكفاءات والحدت والجاموس والغبيري وبئر حسن وبرج البراجنة الذي يضم مخيما للاجئين الفلسطينيين، وقد شهد حركة نزوح كبيرة بسبب انهيار عدد من المباني جراء الغارات العنيفة على الضاحية.

كما استهدفت إسرائيل قيادات في حزب الله داخل حارة حريك في الضاحية الجنوبية والمعروفة بأنها المعقل السياسي للحزب وتضم غرفة عملياته وما يعرف بالمربع الأمني للحزب وبداخلها مراكز الحزب ومؤسساته الاجتماعية والصحية، وقد تم تدميره بالكامل في حرب 2006.

ويُؤكّد محللون أن الضاحية الجنوبية لبيروت تعرضت لخرق واضح وباتت مكشوفة أمام إسرائيل، الأمر الذي مكّنها من اغتيال قيادات حزب الله وعلى رأسهم حسن نصرالله.

ويعتقد الخبير العسكري العميد الركن فادي داوود أن الاستهداف الإسرائيلي لقيادات الحزب في الضاحية الجنوبية لا يتم تنفذه عن طريق الاستدارج المسبق، بل الأمر متعلق باختراق إسرائيلي قويّ لحزب على المستوى الأمني والسيبيراني.

ويعتبر داوود أن كلّ التشكيلات الأمنية داخل حزب الله تعيش في حالة ضعف حاليا، سواء التي تتواجد في الضاحية الجنوبية أو التي تنسق مع جهات رسمية أو التي تتنقل داخل بيئة حاضنة.

ويُؤكّد أن "كثافة الغارات الإسرائيلية التي تتعرّض لها الضاحية الجنوبية ونجاح إسرائيل في تنفيذ عمليات اغتيال دقيقة يشير وبشكل واضح إلى أن هذه المنطقة لم تعدّ تمثل حصنا منيعا لقيادات وعناصر "حزب الله". (سكاي نيوز)      

مقالات مشابهة

  • مقررة أممية تطالب الجامعات بـ مراجعة السياسات القمعية التي تستهدف التضامن مع فلسطين
  • تقرير عن الضاحية الجنوبيّة... لماذا لم تعدّ آمنة لقيادات حزب الله؟
  • أساتذة كليات الطب ينددون بحملة السب التي تستهدفهم ويعتبرون تقليص سنوات الدراسة لا يمس جودة التكوين
  • الاحتلال يشن حملات اعتقال موسعة على عدد من مدن فلسطين اليوم
  • التعاون الإسلامي تدين استمرار العدوان الإسرائيلي على فلسطين ولبنان
  • وزارة التربية الفلسطينية: استشهاد أكثر من11600 طفل فلسطيني في سن التعليم جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
  • منظمة التعاون الإسلامي تدين استمرار العدوان الإسرائيلي على فلسطين ولبنان
  • الاحتلال الإسرائيلي يعترف بحجم الخسائر الهائلة التي تعرض لها سلاح الجو نتيجة الهجوم الإيراني ويصفه ’’بالمدمر’’ (تفاصيل)
  • الصحة الفلسطينية: ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 41689 شهيدا
  • سفير فلسطين يستعرض مع النائب عيسى الشريف مستجدات العدوان الإسرائيلي على غزة