شارك الموسيقار خالد الكمار، في الموسيقى التصويرية لفيلم "سكر"، بطولة الفنانة الكبيرة ماجدة زكي، والذي يعرض حاليًا بجميع دور العرض السينمائي.

 

وكشف خالد الكمار، خلال تصريحات لـ بوابة "الوفد" الإلكترونية، تفاصيل مشاركته في الموسيقى التصويرية للفيلم، قائلًا:" سكر تجربة جديدة ومميزة حققت بها حلم حياتى ".

 

وأضاف "الكمار":" تمنيت السنوات السابقة أن أشارك في عمل غنائي خاص بالأطفال، فيلم سكر حقق لي هذا الحلم ".

 

وروى خالد الكمار خلال تصريحاته "للوفد" بداية مشاركته في موسيقى فيلم سكر، قائلًا:" بدأت العمل عندما كان الملحن إيهاب عبدالواحد انتهى من تلحين الأغانى، ومن خلال التأليف الموسيقى أكملت الفراغات في العمل، وشعرت أن موسيقى الفيلم كانت عبارة عن مجموعة من مكعبات لعبة «البازل» التي أضافت له رونقا مختلفا ".

 

وتابع الموسيقار، قائلًا:" كان هدفنا الأساسي أن تكون الموسيقى الفيلم مناسبة للأطفال، وتتلائم مع الأحداث والقصة ".

 

واختتم الموسيقار خالد الكمار حديثة "للوفد"، قائلًا:" تفاجأت برد فعل الجمهور على موسيقى الفيلم، ولم أتخيل أن المُشاهد سوف يركز مع الموسيقى، ولكني سعيد بكم التفاعل والإشادة التي تلقيتها منذ عرضه ".

 

تفاصيل فيلم سكر 

تدور أحداث فيلم سكر في إطار موسيقيّ وعائلي داخل ملجأ للأيتام، حول فتاة صغيرة تُدعى (سكّر) تعيش رفقة مجموعة كبيرة من الأطفال. حيث تدير الملجأ سيدة غليظة وتابع لها ذو نوايا سيئة.

 

ويضم فيلم سكر مجموعة كبيرة من الفنانين بجانب الفنانة الكبيرة ماجدة زكي، منهم: ريهام الشنواني، حلا الترك، وديمة أحمد، محمد ثروت، ياسمينا العبد، معتز هشام، أحمد سعد، علاء زينهم، ماريا جمعة، عباس أبو الحسن، محمد دياب، والفيلم مأخوذ عن رواية صاحبة الظل الطويل للكاتب جين ويبستر، وتحت قيادة المخرج تامر المهدي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم سكر ألكمار الموسيقي الفن الوفد فیلم سکر قائل ا

إقرأ أيضاً:

بويصير: ابتعدت عن التلفاز والهاتف وقررت الجلوس أرضاً كما يفعل أجدادنا

قال محمد بويصير، المقاول الأمريكي ذي الأصول الليبية، إنه قرر الابتعاد خلال شهر رمضان عن كل وسائل التواصل الاجتماعي والتلفزة.

كتب قائلًا على حسابه بموقع فيسبوك “لم نتسمر أمام شاشة التلفاز كما تركنا الهواتف بعيداً، وفضلنا أن نجلس كأسرة وأنساب وأصدقاء نتحدث ونتسامر ونتناقش جلوساً على الأرض كما كان يفعل أجدادنا وأباؤنا”.

وتابع قائلًا “استمعت أكثر مما تكلمت، اكتشفت درجة عالية من المتابعة، وآراء مبنية على تقييمات متوازنة، وقدرة على التعبير بشكل ممتع وإنصات جيد بدون مقاطعات، فى كل ما جلبه الحديث، من مشادة المكتب البيضاوى، إلى النفوذ الصهيونى فى أمريكا، ولغز وفاة جين هاكمان، وصولاً إلى كاس العالم القادم لكرة القدم والمباريات التى ستلعب فى دالاس”.

وزاد بقوله “التكنولوجيا ضرورية، لكن التواصل المباشر والحديث بالمواجهه لازال أكثر قربا إلى طبيعة الإنسان، فالحياة مليئة بما هو أمتع من خيال المسلسلات ووجه الإنسان أجمل من كل الشاشات، كما أن الصوت عبر الهاتف لا يضاهى ذلك الذى ترافقه تعبيرات الوجه. رمضانيات” وفق تعبيره.

مقالات مشابهة

  • لغز بلا أدلة.. الموسيقار عمر خورشيد مات فى مطاردة غامضة
  • رباعى أوتار يهدى حفله إلى روح رائد الموسيقى الإلكترونية بالأوبرا
  • مسئول بـ الإسكوا : دول المنطقة ومن بينها مصر حققت طفرة في التحول الرقمي
  • بويصير: ابتعدت عن التلفاز والهاتف وقررت الجلوس أرضاً كما يفعل أجدادنا
  • مسئول بـالإسكوا: دول المنطقة ومن بينها مصر حققت طفرة في التحول الرقمي
  • الأوسكار 2025.. "The Brutalist" أفضل موسيقى تصويرية
  • هل تتربع أفلام الموسيقى على عرش جوائز أوسكار 2025؟
  • أحمد حلمي: مصر لا تدخر جهدا لإنقاذ هدنة وقف إطلاق النار في غزة
  • هل حققت التعاونيات طموح رائدات الأعمال في المغرب؟
  • كان : الوسطاء وجهوا تحذيرا واضحا للوفد الإسرائيلي- ما هو؟