سعر صادم.. جاكيت محمد رمضان يثير الجدل بسبب شعار الماسونية.. شاهد
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
نشر النجم محمد رمضان صورة جديدة له عبر حسابه الرسمي على إنستجرام، وقد أثارت صورته جدلا كبيرا.
سعر جاكيت محمد رمضان المثير للجدل
وظهر محمد رمضان وهو يرتدي جاكيت باللون الرمادي والأسود، وبأكمام طويلة، وبتصميم الأوفر سايز، واختار عليه بنطال باللون الأسود وبخطين باللون الأبيض، وعليه تيشرت باللون الأسود.
. سعر غير متوقع لفستان ميجان ميركل الجينز
وكان جاكيت محمد رمضان من مجموعة أزياء Gucci، ومطرز بعين داخل مثلث تشبه شعار الماسونية من مجموعة خريف وشتاء 2024.
ووصل سعر جاكيت محمد رمضان إلى4600 دولار، أي ما يعادل 140 ألف جنيه مصري.
وتسبب إرتداء الفنان محمد رمضان لهذا الجاكيت وعليه هذا الشعار في موجة من الانتقادات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد محمد رمضان النجم محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
لطالبى تأشيرة دخول أمريكا.. إجراء جديد يثير الجدل | ماذا يحدث؟
أفادت نقارير إعلامية ، بأن الحكومة الأمريكية ستباشر بفحص صفحات المهاجرين وطالبي التأشيرات على وسائل التواصل الاجتماعي لرصد ما وصفته بـ"النشاط المعادي للسامية".
واشارت التقارير الي ان القرار خلًف ردود فعل سريعة من قبل مدافعين عن الحقوق المدنية وحرية التعبير، بمن فيهم أشخاص ينتمون للطائفة اليهودية، إذ حذروا من تبعات تمس بالحريات الشخصية وتضع الأفراد تحت رقابة متواصلة.
وتأتي هذه الخطوة في أعقاب تشديد إدارة الرئيس دونالد ترامب إجراءاتها بحق المظاهرات المؤيدة لفلسطين الرافضين للحرب في غزة.
وفي بيان لها قالت هيئة خدمات الهجرة والجنسية الأمريكية التابعة لوزارة الأمن الداخلي " ستنظر الهيئة في نشاط الأجانب المعادي للسامية على منصات التواصل الاجتماعي وأي تحرش جسدي بالأفراد اليهود، باعتبارهما أسبابا لرفض طلبات الهجرة".
وأضافت الهيئة أن هذه السياسة ستطال فورا المتقدمين بطلبات الإقامة الدائمة، فضلا عن الطلاب الأجانب والمنتسبين إلى مؤسسات تعليمية يرتبط نشاطها بما تصفه الإدارة بـ"معاداة السامية".
ولفتت الهيئة أن الولايات المتحدة لن تمنح أي مساحة لباقي المتعاطفين مع الإرهاب في العالم، مؤكدة أن الأصوات المؤيدة للفلسطينيين تعتبر في نظرها ذات ميول معادية للسامية وداعمة لمجموعات مصنفة إرهابية مثل حماس وحزب الله والحوثيين.
وتعمل الإدارة على ترحيل بعض الطلاب الأجانب وإلغاء العديد من تأشيرات الدخول، في وقت تواجه فيه الجامعات الأمريكية تهديدا بتقليص تمويلها الاتحادي بحجة السماح باحتجاجات مساندة للفلسطينيين. ويرى محتجون من جماعات يهودية أنهم يتعرضون للخلط بين انتقاداتهم للعمليات الإسرائيلية في غزة وبين اتهامهم بمعاداة السامية أو التطرف.