النني: أتمنى الاعتزال في آرسنال.. وبكيت من الفرحة لهذا السبب
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
كشف النجم المصري محمد النني، لاعب فريق آرسنال الإنجليزي، كواليس تجديد عقده مع الجانرز.
كان آرسنال الإنجليزي، قد أعلن في فبراير الماضي تجديد عقد محمد النني لمدة موسم واحد، ليستمر داخل صفوف النادي الإنجليزي حتى 30 يونيو 2024.
وقال محمد النني في تصريحات أبرزتها صحيفة “ذا صن” الإنجليزية: “تجديد عقد معي آرسنال؟ لقد كان أحد أسعد الأيام في حياتي، الطريقة التي تحدثوا بها معي، والطريقة التي كان بها النادي بأكمله سعيدًا بهذا القرار، جعلتني أبكي هذا اليوم".
وأضاف: "الجميع في آرسنال يعرفون أنني أحبهم كثيرًا بنسبة 100%، إنهم يعرفون أنني لا أريد الرحيل، أريد البقاء وإنهاء مسيرتي هناك بنسبة 100%".
وتابع: "لقد أصبت وكان عقدي على وشك الانتهاء ولم أتمكن من اللعب بعد ذلك في الموسم الماضي، وقد جاءوا مباشرة بعد إصابتي في اليوم التالي وقالوا لي: مو، أي نوع من العقد يجب أن يكون؟ نحن نحبك، ونريد أن تبقى”.
وختم: “حقا، هذا النادي عظيم”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النني أرسنال محمد النني الجانرز
إقرأ أيضاً:
نامت في الشارع.. ميار الببلاوي تبكي على الهواء لهذا السبب
دخلت الفنانة ميار الببلاوي، في حالة بكاء على الهواء وذلك بسبب تعرضها للسرقة أكثر من مرة، ونومها في الشارع، موضحة أنها مرت بظروف ومواقف صعبة.
وأضافت ميار الببلاوي، خلال تصريحات تلفزيونية، أنها تعرضت للسرقة أكثر من مرة، أولها في 2018، وفي 2022، وفي 2025، وأنها قمت بتحرير محاضر ورجال الشرطة تمكنوا من القبض على المتهمين.
تعرضت للسرقةولفتت إلى أنها تعيش في فيلا بمفردها لآن نجلها يعمل معظم الوقت، وأن هناك فتاة كانت تساعدها في البيت، وكانت من نيجيريا، وفي يوم قامت بسرقتها وحاولت أن تقتلها.
وأشارت إلى أن الله يعلم أنها لا ترغب في التريند، ولكن هي فنانة مثل أي فنانة تتابعها الصحافة.
وفي وقت سابق علّقت الفنانة ميار الببلاوي على تطورات أزمتها مع الشيخ محمد أبو بكر، مؤكدة أن هناك التباسًا لدى البعض بشأن الحكم الصادر بحقه، موضحة: القضية انتهت بتغريمه 20 ألف جنيه بتهمة تبادل الألفاظ الخارجة، لكنه حصل لاحقًا على حكم بالحبس شهرين مع إيقاف التنفيذ لمدة ثلاث سنوات وهذا يعني أنه في حال تكرار نفس الفعل، سواء معي أو مع أي شخص آخر بنفس الصيغة أو الأسلوب، فسيتم تنفيذ العقوبة القديمة مع العقوبة الجديدة."
وحول الدرس الذي تعلمته من هذه المواجهة، قالت ميار: "بصراحة، لا أعرف إن كان الصمت كان سيكون الحل الأفضل، ربما لو لم أتحدث، لانتهى الأمر سريعًا لكن في النهاية.
وأكدت: حصلت على حقي فأنا صعيدية، وأنت تعلم أننا لا نترك حقوقنا كنت مستعدة لخوض المعركة حتى النهاية، خاصة أن الموضوع لم يكن يخصني فقط، بل كان يتعلق أيضًا بعبد الله ومحمد."