”الفازلين ومعجون الأسنان”.. مكونات لتلميع الذهب والفضة
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
الذهب والفضة من المجوهرات المفضلة لدى كثير من الفتيات والسيدات، إذ يتم ارتداؤها في المناسبات المختلفة، كما أن البعض منهن يفضل ارتدائها بشكل دائم، الأمر الذي يفقدها لمعانها، وبالتالي يبحثون عن طرق مختلفة تساعد على إعادة لمعانها ورونقها من جديد.
ويستعرض موقع" المشهد اليمني" فى السطور التالية طرقا مختلفة تساعد على تلميع الفضة والذهب وموجودة في كل منزل، ومنها عجينة الصودا، وذلك لأنها تتميز بفعاليتها الكبيرة في تنظيف المجوهرات الفضيّة، دون أن تترك أي خدوش عليها، لذلك يجب خلط القليل من الماء الساخن مع صودا الخبز للحصول على عجينة رخوة جدا، وفقا لما ذكرته قناة «العربية».
ومن ضمن الحيل التي تساعد على تنظيف المجوهرات الفضية أو الذهبية؛ استخدام عجينة الفازلين، إذ تعد من الوصفات السحريّة في تنظيف المجوهرات الذهبيّة، لفعاليتها الكبيرة في هذا المجال، إذ يمكن تحضيرها من خلال خلط كمية من الماء، والفازلين، والصابون السائل، ومسحوق الطبشور، للحصول على عجينة سميكة يمكن استعمالها لفرك القطع الذهبيّة بواسطة قطعة قماش ناعمة.
معجون الأسنانومن الطرق التي تساعد على تلميع الفضة ومتوفرة في المنزل؛ معجون الأسنان، لأنه يحتوي على مواد كاشطة خفيفة يمكن أن تساعد في التخلص من البقع الخفيفة من القطع الفضية وتركها لامعة وناعمة بعد شطفها بالماء، وبمجرد أن تجف وتنظف استخدمي قطعة قماش ناعمة لتلميع الإكسسوارت الفضية وتخزينها في مكان مظلم وبارد وذلك وفقا لموقع « Salonprive».
تنظيف الفضة بالملح والليمون اقرأ أيضاً بعد الرفض..حماس تحمل الدول الرافضة الدماء التى ستهدر أبو حمزة يكشف عن استعداد سرايا القدس والمقاومة لصد العملية البرية الإسرائيلية «فيديو» كلمة نارية.. أبو حمزة لجيش الاحتلال الإسرائيلي: أهلا بكم في الجحيم «فيديو» بلا تجاعيد.. 4 ماسكات من الطبيعة للبشرة فرصة ذهبية لا تفوتها.. تعرف على أفضل الأوقات لاستجابة الدعاء إرتفاع أسعار الذهب 3 بالمئة بسبب «أحداث غزة» وتوقعات الفائدة العليمي يدعو للخلاص من المليشيا ويحسم موقف الشرعية من السلام والحرب المشاط يرد على تصريح أمين عام مجلس التعاون الخليجي بشأن المحادثات اليمنية التعاون الخليجي يعلن عودة محادثات السلام إلى الوراء بسبب الهجوم الحوثي على الحد الجنوبي السعودي ذهب لتغطية قصف الاحتلال منازل في غزة.. فكانت الفاجعة وجد عائلته 15 فردا قد استشهدوا جميعا ”فيديو” الكويت تحتفل بتكريم 5 مبدعين على هامش اجتماعات وزراء الثقافة بدول مجلس التعاون الخليجي عندما يكون الشجار ”أكثر من اللازم“ طرق لإنهاء الخلافات الزوجيةتنظيف الفضة بالملح من الطرق الشهيرة، إذ يمكنك تنظيف الفضة بعصير الليمون والملح في دقيقة واحدة، من خلال عصر ليمونة في وعاء وأربع ملاعق كبيرة من الملح، ثم وضع كمية من الماء الساخن، ووضع القطع الفضية في الخليط، وتركها لمدة تصل إلى 5 دقائق، وبعد ذلك قومي بإزالتها باستخدام قطعة قماش لفرك البقع.
الخل وصودا الخبزالخل من الطرق التي تساعد على تلميع الفضة، لكن يجب إضافة مكونات أخرى إليه، منها صودا الخبز مثلا، وذلك بعد نقع القطعة المطلوب تلميعها في محلول مكون من ملعقتين كبيرتين من صودا الخبز ونصف كوب من الخل الأبيض لمدة من 2 إلى 3 ساعات، ثم بعد ذلك اشطفيها وجففيها.
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: تساعد على
إقرأ أيضاً:
اليابان.. عقار جديد لإعادة نمو الأسنان المفقودة
يختبر أطباء أسنان يابانيين عقاراً جديداً قد يجعل الأشخاص الذين فقدوا أسناناً قادرين على الحصول على أخرى بشكل طبيعي، بديلاً لأطقم الأسنان أو عمليات الزرع.
على عكس الزواحف والأسماك، التي عادة ما تكون قادرة على استبدال أنيابها، من المعروف على نطاق واسع أنّ البشر ومعظم الثدييات الأخرى، لا تنمو في فمها سوى مجموعتين من الأسنان، لكن تحت اللثة ثمة براعم نائمة من مجموعة ثالثة، بحسب رئيس قسم جراحة الفم في المركز الطبي، التابع لكلية البحوث الطبية في مدينة أوساكا، كاتسو تاكاهاشي الذي أطلق فريقه خلال أكتوبر الماضي، تجارب سريرية في مستشفى أوساكا، موفراً لأشخاص بالغين دواءً تجريبياً، يقولون إنه قادر على تحفيز نمو هذه الأسنان المخفية، بحسب موقع الحرة.
ويقول تاكاهاشي لوكالة فرانس برس، إنها تقنية “جديدة تماماً” في العالم. غالباً ما يُنظر إلى العلاجات المستخدمة للأسنان المفقودة، بسبب التسوس أو الالتهابات، على أنها مكلفة وتتطلب تدخلاً جراحياً.
ويؤكد تاكاهاشي، قائد المشروع، أن “استعادة الأسنان الطبيعية لها بالتأكيد حسناتها”. وتشير الاختبارات التي أجريت على فئران وقوارض، إلى أن وقف عمل بروتين (يو ساغ 1 / USAG-1) يمكن أن يوقظ المجموعة الثالثة من الأسنان، وقد نشر الباحثون صوراً مخبرية لأسنان حيوانات نمت من جديد.
وفي دراسة نشرت العام الفائت، قال الفريق إن “العلاج لدى الفئران فعّال في تجديد الأسنان، ويمكن أن يشكل اختراقاً على صعيد علاج تشوهات الأسنان لدى البشر”.
في المرحلة الراهنة، يعطي أطباء الأسنان الأولوية للاحتياجات “الماسة” للمرضى، الذين خسروا 6 أسنان دائمة أو أكثر منذ الولادة. ويشير تاكاهاشي إلى أن الجانب الوراثي يؤثر على نحو 0,1% من الأشخاص، الذين قد يواجهون صعوبة كبيرة في المضغ، وفي اليابان غالباً ما يمضون معظم مراهقتهم وهم يضعون كمامة، لإخفاء الفجوات الواسعة في أفواههم. ويضيف إن “هذا الدواء قد يكون نقطة تحوّل لهم”. لذلك، يستهدف الدواء الأطفال في المقام الأول، ويريد الباحثون إتاحته قبل العام 2030.
ولا يعرف أنغراي كانغ، وهو أستاذ في طب الأسنان لدى جامعة كوين ماري في لندن، سوى فريق واحد آخر يسعى إلى تحقيق الهدف المماثل، باستخدام الأجسام المضادة لجعل الأسنان تنمو من جديد أو لإصلاحها.
في حديث إلى وكالة فرانس برس، يقول الخبير في تكنولوجيا المناعة وغير المنخرط في البحث الياباني، “إن مجموعة تاكاهاشي تقود المسار”. ويعتبر كانغ أن عمل تاكاهاشي “مثير للاهتمام ويستحق المتابعة”، لأن الدواء المكون من الأجسام المضادة، يستهدف بروتيناً مطابقاً تقريباً لـUSAG-1، يُستخدم أصلاً لعلاج هشاشة العظام، مضيفاً أن “السباق لتجديد أسنان الإنسان ليس قصيراً، لكنه مجموعة من سباقات الماراثون المتتالية، على سبيل التشبيه”، متابعاً: “إنها ليست سوى البداية”.
يرى الأستاذ في علاج جذور الأسنان في جامعة هونغ كونغ، تشينفي تشانغ، أن طريقة تاكاهاشي “مبتكرة وتحمل إمكانات”. ويقول لوكالة فرانس برس إن “التأكيد أن البشر يمتلكون براعم أسنان مخفية، قادرة على إنتاج مجموعة ثالثة من الأسنان، هو مسألة ثورية ومثيرة للجدل”، مشيراً أن “النتائج التي لوحظت لدى الحيوانات لا يمكن دائماً ترجمتها بشكل مباشر إلى البشر”.
ويقول تشانغ إن نتائج التجارب على الحيوانات تثير “تساؤلات بشأن ما إذا كانت الأسنان الجديدة قادرة وظيفياً وجمالياً على أن تحل محل الأسنان المفقودة”.
يشير تاكاهاشي إلى أن موقع السن الجديد في الفم يمكن التحكم به، إن لم يكن تحديده، من خلال موقع حقن الدواء. وفي حال نمت الأسنان في المكان الخطأ، فيمكن نقلها عن طريق تقويم الأسنان أو الزرع، على قوله.
ولم يشارك أي مريض صغير يعاني من مشكلة خلقية في الأسنان في التجربة السريرية الأولى، إذ أن الهدف الرئيسي هو اختبار سلامة الدواء لا فعاليته. لذا يمثل المشاركون في المرحلة الحالية بالغين صحتهم جيدة، خسروا سناً واحدة على الأقل.
ومع أن تجديد الأسنان ليس الهدف الصريح للتجربة هذه المرة، إلا أن هناك فرصة ضئيلة لحدوث ذلك للمشاركين، بحسب تاكاهاشي. إذا نمت أسنانهم، فسيكون الباحثون قد أكدوا أن الدواء فعّال لمَن يعانون من خسارة أسنان، وهو ما سيشكل نجاحاً طبياً. ويقول تاكاهاشي “سأكون في قمة السعادة في حال حدث ذلك”.
وتظهر بيانات وزارة الصحة اليابانية أن أكثر من 90% من الأشخاص الذين تتخطى أعمارهم 75 عاماً، خسروا سنّاً واحداً على الأقل. ويقول تاكاهاشي “ثمة توقّعات عالية بأن تكون تقنيتنا قادرة بشكل مباشر على إطالة متوسط العمر الصحي المتوقع”.
الشرق القطرية
إنضم لقناة النيلين على واتساب