الذهب والفضة من المجوهرات المفضلة لدى كثير من الفتيات والسيدات، إذ يتم ارتداؤها في المناسبات المختلفة، كما أن البعض منهن يفضل ارتدائها بشكل دائم، الأمر الذي يفقدها لمعانها، وبالتالي يبحثون عن طرق مختلفة تساعد على إعادة لمعانها ورونقها من جديد.

ويستعرض موقع" المشهد اليمني" فى السطور التالية طرقا مختلفة تساعد على تلميع الفضة والذهب وموجودة في كل منزل، ومنها عجينة الصودا، وذلك لأنها تتميز بفعاليتها الكبيرة في تنظيف المجوهرات الفضيّة، دون أن تترك أي خدوش عليها، لذلك يجب خلط القليل من الماء الساخن مع صودا الخبز للحصول على عجينة رخوة جدا، وفقا لما ذكرته قناة «العربية».

عجينة الفازلين

ومن ضمن الحيل التي تساعد على تنظيف المجوهرات الفضية أو الذهبية؛ استخدام عجينة الفازلين، إذ تعد من الوصفات السحريّة في تنظيف المجوهرات الذهبيّة، لفعاليتها الكبيرة في هذا المجال، إذ يمكن تحضيرها من خلال خلط كمية من الماء، والفازلين، والصابون السائل، ومسحوق الطبشور، للحصول على عجينة سميكة يمكن استعمالها لفرك القطع الذهبيّة بواسطة قطعة قماش ناعمة.

معجون الأسنان

ومن الطرق التي تساعد على تلميع الفضة ومتوفرة في المنزل؛ معجون الأسنان، لأنه يحتوي على مواد كاشطة خفيفة يمكن أن تساعد في التخلص من البقع الخفيفة من القطع الفضية وتركها لامعة وناعمة بعد شطفها بالماء، وبمجرد أن تجف وتنظف استخدمي قطعة قماش ناعمة لتلميع الإكسسوارت الفضية وتخزينها في مكان مظلم وبارد وذلك وفقا لموقع « Salonprive».

تنظيف الفضة بالملح والليمون اقرأ أيضاً بعد الرفض..حماس تحمل الدول الرافضة الدماء التى ستهدر أبو حمزة يكشف عن استعداد سرايا القدس والمقاومة لصد العملية البرية الإسرائيلية «فيديو» كلمة نارية.. أبو حمزة لجيش الاحتلال الإسرائيلي: أهلا بكم في الجحيم «فيديو» بلا تجاعيد.. 4 ماسكات من الطبيعة للبشرة فرصة ذهبية لا تفوتها.. تعرف على أفضل الأوقات لاستجابة الدعاء إرتفاع أسعار الذهب 3 بالمئة بسبب «أحداث غزة» وتوقعات الفائدة العليمي يدعو للخلاص من المليشيا ويحسم موقف الشرعية من السلام والحرب المشاط يرد على تصريح أمين عام مجلس التعاون الخليجي بشأن المحادثات اليمنية التعاون الخليجي يعلن عودة محادثات السلام إلى الوراء بسبب الهجوم الحوثي على الحد الجنوبي السعودي ذهب لتغطية قصف الاحتلال منازل في غزة.. فكانت الفاجعة وجد عائلته 15 فردا قد استشهدوا جميعا ”فيديو” الكويت تحتفل بتكريم 5 مبدعين على هامش اجتماعات وزراء الثقافة بدول مجلس التعاون الخليجي عندما يكون الشجار ”أكثر من اللازم“ طرق لإنهاء الخلافات الزوجية

تنظيف الفضة بالملح من الطرق الشهيرة، إذ يمكنك تنظيف الفضة بعصير الليمون والملح في دقيقة واحدة، من خلال عصر ليمونة في وعاء وأربع ملاعق كبيرة من الملح، ثم وضع كمية من الماء الساخن، ووضع القطع الفضية في الخليط، وتركها لمدة تصل إلى 5 دقائق، وبعد ذلك قومي بإزالتها باستخدام قطعة قماش لفرك البقع.

الخل وصودا الخبز

الخل من الطرق التي تساعد على تلميع الفضة، لكن يجب إضافة مكونات أخرى إليه، منها صودا الخبز مثلا، وذلك بعد نقع القطعة المطلوب تلميعها في محلول مكون من ملعقتين كبيرتين من صودا الخبز ونصف كوب من الخل الأبيض لمدة من 2 إلى 3 ساعات، ثم بعد ذلك اشطفيها وجففيها.

المصدر: المشهد اليمني

كلمات دلالية: تساعد على

إقرأ أيضاً:

طوابير طويلة أمام المخابز والمطابخ الخيرية في غزة للحصول على وجبة إفطار

 

 

الثورة / افتكار القاضي

يصطفون في طوابير طويلة – رجالا ونساء وأطفالا – أمام أحد مخابز غزة في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، أملاً في الحصول على ربطة خبز للإفطار، وآخرون يصطفون أمام أحد المطابخ الخيرية في منطقة المواصي بخان يونس بمواعينهم الفارغة، ليحصلوا على وجبة إفطار جاهزة، أو جزء منها، بعد أن نفذ ما كان لديهم من غاز الطهي المنزلي، مع استمرار إغلاق الاحتلال المعابر ومنع دخول المساعدات للأسبوع الثاني، الذي يفاقم معاناة النازحين في غزة، وخصوصا في هذا الشهر الكريم.
معاناة مضاعفة
الشاب سالم عبدالله، ينتظر عدة ساعات للحصول على ربطة خبز لعائلته يقول: «منذ العاشرة صباحًا وأنا أقف هنا، شيئًا فشيئًا امتدت الطوابير من المنتظرين، وانتظرنا لعدة ساعات حتى بدأ المخبز عملية البيع».
ويضيف: «كنت تنفست الصعداء بعد إعلان وقف النار، واعتقدت أنني لن أعود مجددًا لهذه الطوابير التي أنهكتنا طوال فترة الحرب، لكن العودة إليها جاءت أسرع مما كنت أتخيل «.
ومع إغلاق الاحتلال لمعبر كرم أبو سالم، باتت والدة جبر عاجزة عن إعداد الخبز في المنزل لأسرتها المكونة من تسعة أفراد، بعد أن اعتمدت مؤخرًا في خبزه على «طنجرة الخبز» التي تعمل بواسطة غاز الطهي، حث تقول: «لم يتبق لدينا سوى القليل من الغاز، خصصناه لوجبة السحور، في حين تعد أمي وجبة الإفطار باستخدام الحطب».
ولم يكن أمام يحيى بدٌّ من العودة لطوابير المخبز للحصول على ربطتي خبز يوميًا للتخفيف عنها، رغم الإرهاق الذي يصيبه في هذا الطابور الطويل وهو صائم.
هيام السر -من مخيم البريج تسارع الخطى نحو مخيم النصيرات المجاور للحصول على دورها في الطابور أمام مخبز ما زال يعمل، بعد أن توقف المخبز الوحيد في مخيمهم عن العمل مع استمرار إغلاق المعبر، تقول: «نضطر للذهاب إلى النصيرات للحصول على ربطة الخبز، ونأمل أن لا يغلق المخبز هناك أبوابه أيضًا، فلا ندري وقتها ماذا يمكن أن نفعل كي نتدبر أمرنا».
ارتفاع أسعار الخبز
عمر أبو زيد (يعيل أسرة من أربعة أفراد)، لم يلجأ للوقوف في طوابير المخبز المرهقة، بل لجأ لشراء ربطة خبز من أحد الصبية الذين اشتروها من المخبز وعرضوها للبيع، حيث يقول: «اعتدت شراء ربطات الخبز ممن يبيعونها حول المخبز، كنت قبل أيام فقط أشتريها منهم بثلاثة شواكل، بزيادة شيكل واحد عن سعرها في المخبز، أما اليوم فتفاجأت بأن سعرها أصبح يتراوح بين سبعة إلى ثمانية شواكل».
ويتابع: «أخشى أن ترتفع الأسعار أكثر مع نفاذ غاز الطهي تدريجيًا من بيوت الناس، وعودة طوابير الخبز المرهقة للتزايد، فهؤلاء الأطفال الذين يبيعون ربطات الخبز ستزداد ساعات وقوفهم أمام المخبز للحصول عليها، وبالتالي سيضاعفون أسعارها». ويشير إلى أن الأمور انقلبت رأسًا على عقب خلال أيام فقط
ويضيف: «في الأيام الثلاثة الأولى من شهر رمضان، كان كل شيء متوفرًا، وبدأت الأسعار تنخفض بشكل كبير، والآن عدنا للحال الذي كنا عليه خلال الحرب، نبحث عن لقمة الخبز التي لن نحصل عليها إلا بانتظار مرهق للبدن أو سعر مرتفع مرهق للجيب». وعادت أزمة الخبز للطفو على السطح مجددًا بعد أن أغلقت ستة مخابز في الوسطى والجنوب أبوابها بعد نفاد غاز الطهي لديها، في ظل استمرار إغلاق الاحتلال الإسرائيلي لمعبر كرم أبو سالم.
كأنها طوق نجاة
وفي الجانب الآخر، يقف أبو محمد (45 عامًا) في طابور طويل أمام إحدى التكيات الخيرية في منطقة المواصي بخان يونس، يحمل بين يديه وعاءً فارغًا، متمنيًا أن يعود إلى أطفاله الخمسة بما يسد رمقهم، لكن هذه المرة، يدرك أن ما سيحصل عليه لن يكون كالمعتاد، فالوجبات التي كانت تضم الأرز وقطع الدجاج أو اللحم باتت مجرد أطباق بسيطة من المعكرونة أو الفاصوليا، بالكاد تكفي لإبعاد شبح الجوع عن عائلته. يقول أبو محمد، الذي فقد منزله في حي الجنينة برفح خلال حرب الإبادة الإسرائيلية: «ننتظر هذه الوجبات كأنها طوق نجاة، لم يكن لدينا خيار آخر، الآن، حتى هذا الطوق بدأ يضعف، لا أعرف كيف سنواجه ما تبقى من رمضان، ونحن لا نملك حتى ما يكفي لإعداد وجبة واحدة».
وفي خيمة متواضعة، تواجه أم أحمد (35 عامًا) المأساة نفسها بعد أن كانت الأمور قد تحسنت قليلا بعد وقف إطلاق النار وبدء دخول المساعدات، لكنها سرعان ما عادت مجددا بعد إغراق معبر أبو سالم تقول: «كنت أحصل على وجبة دجاج وأرز كل يوم من التكية القريبة، لكنهم أخبرونا أن الدجاج لم يعد متوفرًا، الآن، نعتمد على العدس والمجدرة والأرز، لكن حتى هذه الوجبات التي سئم أطفالي من تناولها طيلة 15 شهرًا قد تنقطع قريبًا».
وتسبب إغلاق المعابر أمم تدفق المساعدات في ارتفاع الأسعار وشح السلع، وارتفاع أسعارها بنسبة تصل إلى 300% لتصبح اليوم حلمًا بعيد المنال لكثير من العائلات التي باتت تواجه معاناة مضاعفة ناهيك عن ويلات النزوح ومخيمات الإيواء المهترئة التي لم تعد صالحة للسكن بعدما لحقتها هي الأخرى من أضرار جراء القصف الإسرائيلي أو الرياح والأمطار التي عصفت بالآلاف منها.

مقالات مشابهة

  • ضبط أكثر من 14 طن دقيق مدعم خلال 24 ساعة
  • طوابير الخبز والمياه المالحة .. الحصار الإسرائيلي يعيد غزة إلى الوراء
  • احذر.. السجن عقوبة تزوير دمغات الذهب أو الفضة طبقا للقانون
  • طوابير الخبز والمياه المالحة.. الحصار الإسرائيلي يعيد غزة إلى الوراء
  • 5 نقاط يجب مراعاتها عند شراء الذهب
  • زاهي حواس يكشف طريقة تنظيف جدران البهو العظيم بالهرم
  • سفينة إيرانية تحمل مكونات صاروخية خطيرة تغادر الصين وسط مراقبة أميركية
  • طوابير طويلة أمام المخابز والمطابخ الخيرية في غزة للحصول على وجبة إفطار
  • نيويورك تايمز: امتلاك الحوثيين مكونات خلايا وقود الهيدروجين سيمنحهم قفزة تكنولوجية متقدمة (ترجمة خاصة)
  • عضو لجنة صياغة مسودة الإعلان الدستوري الدكتورة ريعان كحيلان: الحريات في الإعلان الدستوري وضعت لكافة مكونات الشعب في سوريا