لليوم الـ11 على التوالي.. درة تواصل الدعم المستمر لـ فلسطين
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
واصلت النجمة درة، دعمها للأشقاء الفلسطينيين -لليوم الحادي عشر علي التوالي- حيث حرصت على إظهار دعمها وتأييدها المطلق لهم منذ أول أيام بداية الأحداث يوم 7 من أكتوبر، وحتى اليوم الثلاثاء 17 أكتوبر.
درة واصلت الدعم المستمر للشعب الفلسطيني طيلة هذه الأيام دون انقطاع أو توقف، وبطرق شتى تمثلت في منشورات على ستوريهات انستجرام، وباقي مواقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك، تويتر).
درة أكدت دعمها المستمر والمتواصل لنضال الشعب الفلسطيني والذي تعرب هي دائما وعبر وسائل التواصل الاجتماعي عن تأييد حق الإخوة في فلسطين.
درة تدعم فلسطين درة تدعم فلسطين درة تدعم فلسطين درة تدعم فلسطين درة تدعم فلسطين أعمال درةيذكر أن من آخر أعمال درة الدرامية حكاية "أول السطر" ضمن حكايات مسلسل "إلا أنا"، الذي يقدم حكايات منفصلة، وتتكون كل حكاية من عشر حلقات مقتبسة من أحداث حقيقية تتعلق بدور المرأة في المجتمع. حكاية “أول السطر” بطولة: درة، عمر الشناوي، صالح عبدالنبي، ريم عبد القادر، ومن إخراج محمود كامل.
ومن أهم أعمال درة ويتكون مسلسل "المتهمة" يتكون من 10 حلقات، ويشاركها البطولة الفنان دياب، ومها نصار وعليالطيب وإخراج تامر نادي حيث ينتمي لنوعية التشويق والرعب والإثارة، وتجسد درة خلال الأحداث شخصية نورهانالتي تتعرض للعديد من المشاكل وهي متهمة بجريمة قتل تحاول الهروب منها طوال الأحداث.
معلومات عن درة
وفى سياق آخر، تعتبر درة هي ممثلة من العيار الثقيل والتي منذ أن بدأت وهي تأثر في الجمهور وهي حاصلة علي شهادة الدراسات المعمقة في العلوم السياسية من تونس العاصمة، ودخلت ميدان الفن إثر انضمامها لفرقة التياترو، حيث شاركت لأول مرة في مسرحية مجنون للمخرج توفيق الجبالي ومثلت عدة أدوار في السينما التونسية وشاركت في أفلام عالمية، وشاركت الفنان كاظم الساهر في كليب أغنية ناي عام 2007، وشاركت منذ عام 2007 في السينما المصرية،وأصبح لها حضور طاغي في الوطن العربي بعد مسلسلاتها في مصر العار 2010، والريان وآدم 2011.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: درة النجمة درة الشعب الفلسطيني فلسطين اعمال درة
إقرأ أيضاً:
الصمود نصر
الشخص لا يتأثر بالأحداث أو الأشياء، إنما يتأثر بفكرته عن تلك الأحداث والأشياء، فكل الأحداث مختلف عليها، هناك من رأى منها أحداث بطولية وآخرين يرون فيها أعمال إرهابية، فهذه هى طبائع البشر فى كل زمان ومكان، وما يحدث فى غزة يراه البعض، وأنا منهم، أنها أعمال بطولية، فصمود هؤلاء رغم الموت والجوع، أعمال سوف يسطرها التاريخ بحروف من نور، وآخرين يختلفون مع وجهة النظر هذه فلابد لنا أن نراها بعين المحايد حتى لو لم تتفق مع معتقداتى ومفاهيمى، من ثم تكون فكرتى عنها فكرة موضوعية تعكس أحداث واقعية وأنا أشاهد صور حية تقشعر لها الأبدان وليس من وحى خيال أحد، فهى صورة للواقع وصمود أمام جوع وجراح وقسوة لواقع لا يجد فيه الشخص أى طوق نجاة، ومن لا يشاهد ذلك الواقع فهو واهم فى تصوره وتفسيراته، والوهم ما هو إلا ظن فاسد وخداع نفسى له قبل أن يكون لمن يسمعه، ولأن الشخص الذى يتكلم بالأيديولوجية يعطى كل شئ وعكسه كى يحاول أن يرضى جماهيره من خلال منظور شخصى له فيحاول فرضه على من يسمعه، هذا ما لا نراه من هؤلاء الذين يحاربون ولا يتكلمون عن أى شئ محل خلاف أو أى خلاف أيديولوجي فى انتظار الفرح وليس النصر.
لم نقصد أحداً!!