تشريعي يتحدث عن مشاريع العاصمة ويؤكد : “بعد سنتين من الان لن تكون هناك اختناقات مرورية في بغداد”
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
الثلاثاء, 17 أكتوبر 2023 4:29 م
المركز الخبري الوطني/ خاص
تحدث ،النائب حسين حبيب، اليوم الثلاثاء،عن مشاريع فك الاختناقات المرورية في العاصمة بغداد مؤكدا انه بعد سنتين من الان لن تكون هناك اختناقات مرورية في بغداد.
وقال حبيب في تصريح لـ / المركز الخبري الوطني/: إن “إنشاء المجسرات من ضمن الخطة القادمة لفك الاختناقات عن العاصمة بغداد ، مبيناً ان ،هناك مجسرات مهمة وعديدة في مناطق حيوية ببغداد ستساهم بشكل فعال فك الاختناقات عن العاصمة وتسهل مرور وانتقال المواطنين من منطقة لأخرى “.
286d75ea-1795-472d-97f0-1947861db71d
واشار إلى ان “الطرق البديلة لا تؤدي اداء الطرق الرئيسية لكن إذا استمرّت هذه المشاريع دون تلكؤ بعد سنتين من الآن ستنتهي أزمة الازدحامات في بغداد وهذه الخطة الأولى لفك الاختناقات”.
وأردف النائب: “نطمح ان يكون توسعة للعاصمة وان يتم استثمار المناطق الزراعية القريبة من مداخل بغداد وبناء مجمعات سكنية مزودة بالبنى التحتية، معتبرا انه في هذه الحالة سنساهم بشكل كبير بسحب الازدحامات من وسط العاصمة الى الأطراف “.
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
قرار تعيين مرتقب ينهي نفوذ “هادي” من المحافظات الجنوبية بشكل نهائي
الجديد برس|
بدا رئيس الانتقالي، سلطة الامر الواقع جنوب اليمن، الخميس، حراك لإنهاء اخر نفوذ هادي ، ابرز خصومه، جنوب اليمن ..
يتزامن ذلك مع ترتيبات لمرحلة ما بعد اتفاق السلام.
وافادت وسائل اعلام المجلس المنادي بالانفصال بان عيدروس الزبيدي يستعد لإصدار قرار تعيين جديد قائد لما تعرف بالمنطقة العسكرية الأولى والتي تتولى حماية حقول النفط بهضبة حضرموت.
وأشارت المصادر إلى أن القرار يقضي بتعيين شخصية من ابين موالية للانتقالي خلفا للحالي صالح طميس والمقرب من الرئيس الأسبق عبدربه منصور هادي.
وتداولت وسائل اعلام الانتقالي صورا للحظة لقاء الزبيدي وقادة عسكريين جنوبيين.
وتأتي خطوة الزبيدي غداة تقارير عن اتفاق بين أعضاء الرئاسي والقيادي بحزب الإصلاح حميد الأحمر تقضي بمنحه تشغيل شركة بترومسيلة التي تشغل حقول النفط بحضرموت مقابل حصص معينة لكل عضو.
والاتفاق ضمن ترتيبات لتنفيذ خارطة الطريق الأممية التي تنص على تقسيم عائدات النفط مقابل صرب المرتبات ..
ويسعى الزبيدي للسيطرة على الجنوب في المرحلة المقبلة مع اقصاء اخر خصومه بقيادة تيار هادي او ما كان يعرف قديما بت”الزمرة”.