RT Arabic:
2024-11-16@15:34:27 GMT

لا مزيد من الحديث الفارغ حول أوكرانيا

تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT

لا مزيد من الحديث الفارغ حول أوكرانيا

تحت هذا العنوان كتب بيتر فان بورين مقالا يرى فيه ضرورة أن يخبر بايدن الشعب الأمريكي بما تفعله الولايات المتحدة في أوكرانيا ولماذا.

نشر المقال موقع The American Conservative، وجاء فيه:

تحتاج الولايات المتحدة الأمريكية الاستماع إلى رئيسها، وليس إلى فلاديمير زيلينسكي حول ما يجري في أوكرانيا.

يبدو أن الولايات المتحدة لا تستطيع الاكتفاء من الحرب التي لا نهاية لها، وإلا فبم تفسر السعي الدائم للدخول إلى إحدى تلك الحروب؟ وإذا تركنا الأمثلة التاريخية القديمة مثل كوريا (التي لا تزال مستمرة)، وفيتنام (التي كانت نتيجتها الهزمة الكاملة للولايات المتحدة بعد عقود من الصراع، سبقتها سنوات من تمويل الولايات المتحدة بالكامل تقريبا للجهود الحربية الفرنسية الفاشلة هناك، فلدينا أمثلة أكثر حداثة مثل العراق وأفغانستان.

إقرأ المزيد أكثر من ألف عسكري إسرائيلي يغادرون أوكرانيا: ظهرت مشكلة أهم

 لقد تعثرت الأولى، وهزمت الولايات المتحدة بعد عقود من الحرب (مع الأخذ في الاعتبار حرب الخليج الأولى وحملات القصف التي أعقبت الحرب، والتي لم تحقق سوى القليل، وحرب الخليج الثانية، التي أدت إل تمكين إيران من العراق عبر حرب الخليج الثانية)، واختتمت الأخيرة بشكل حاسم على شاشات التلفزيون في 2021 مع الإخلاء النهائي الرمزي (ذكريات سايغون).

بدأت كل من هذه الحروب دون وجود هدف عملي حقيقي في الاعتبار (هل تتذكر بناء الأمة؟ الحرب على الإرهاب، بمعنى الحرب ضد تكتيك ما؟).

مع مثل هذا السجل الحافل، قد تعتقد أن الولايات المتحدة ستأخذ استراحة من "الحروب التي لا نهاية لها"، ستأخذ إجازة لبضع سنوات لترتيب أمورها، وربما حل مشكلة زيادة الجرعات، وجمع شتات الاقتصاد معا حتى يتمكن أشخاص آخرون غير المعلقين الديمقراطيين من تنميته. لكن لا، بعد 6 أشهر فقط من نفض آخر غبار أفغاني عن أحذيتنا، وجدت الولايات المتحدة نفسها غارقة في أوكرانيا. فلا هدف واقعي واضح، مع التزام مفتوح من جانب الموارد الأمريكية، وإمكانية جر القوات الأمريكية مباشرة إلى الصراع، والدعم زعيم فردي مشهور مشكوك فيه. ليصبح من غير الواضح كيف تتناسب أوكرانيا مع مصلحتنا الوطنية، وكم من الوقت والمال نتوقع أن نضيعه أيا كانت أهدافنا، وما هو حجم خطط أوروبا للمساهمة في الحرب الدائرة في ساحتها الخلفية.

لذا حان الوقت كي يشرح الرئيس بايدن بعض الأمور للشعب الأمريكي:

1- ما هي نهاية اللعبة يا جو؟ هل هي الديمقراطية في أوكرانيا؟ فإذا كان الأمر كذلك، فأنت في بداية صعبة. حيث قام زيلينسكي على مدى العامين الماضيين بتجنيد مواطنيه، وحرم الشباب الذكور من حرية السفر، والتخلص من أحزاب المعارضة، وألغى جميع الانتخابات المستقبلية إلى أجل غير مسمى، ودمج جميع منصات التلفزيون بأوكرانيا في بث حكومي واحد، وتعامل بقسوة مع المنشقين، وفرض عمليا حكم رجل واحد والحرب بالتأكيد على الأمة. إضافة إلى أن هناك كل ما يتعلق بكون وحدات الجيش الأوكراني نازية بالفعل.

إذن، جو، ما هي الخطة لتحقيق الديمقراطية في أوكرانيا؟ يبدو أن الأمور ازدادت سوءا منذ تدخل الولايات المتحدة لمنع الروس من القيام بعدد من الأشياء التي فعلها زيلينسكي بالفعل ببلاده. (لمعلوماتك يا جو، ربما تذكر كيف فشل الفرض العسكري للقيم الديمقراطية تاريخيا).

2- أم أن الهدف من الحرب هو إجبار روسيا على الخروج مما تدعي أوكرانيا أنها أراضيها؟ فهل يشم ذلك الأراضي التي أهدتها الولايات المتحدة لروس قبل بضع سنوات في شبه جزيرة القرم، عندما بدا ذلك كله أقل خطورة بكثير في عهد رئيس آخر؟ أم فقط استعادة الأراضي التي استعادتها روسيا بعد فبراير 2022؟ كان هذا هو الهدف من الهجوم المضاد الكبير في ربيع 2023، أليس كذلك؟

كن صريحا مع الشعب الأمريكي، الذي سئم الدعاية بشأن كيفية سير الأمور، الأوكرانيون استخدموا في هجومهم معظم أسلحة القوات البرية التقليدية في الترسانة الأمريكية، فاستعادوا 143 ميلا مربعا فقط (230 كيلومتر مربع). أما الروس، الذين يفترض أنهم في موقف الدفاع، حصلوا على 331 ميلا مربعا (530 كيلومتر مربع) من الأرض. ومع فشل الهجوم المضاد الآن بشكل واضح، ما هي الخطوة التالية؟ هل هناك خطة؟ كيف نحدد الفوز؟ إن عبارة "مهما طال الأمر" ليست خيارا قابلا للتطبيق، إنها مجرد وصفة فيتنام أخرى، وأفغانستان أخرى.

3- ما هو الدور، إن وجد، الذي ستلعبه الدبلوماسية مع روسيا في تحقيق هذه اللعبة النهائية، أيا كان نوعها؟ هل سعى الروس إلى الاجتماع ومناقشة الحرب؟ هل عرضت الولايات المتحدة اللقاء؟ إذا لم يكن الأمر كذلك، فلم لا؟ الدبلوماسية يمكن أن تنهي الحروب، ونحن نعلم أن وزير خارجيتك يمكنه خوض معركة، لكن هل يستطيع إيقافها؟ وهو الاختبار الحقيقي لمهنته؟ (ولأن الأمر معقد، سنعطيك شرحا لكيفية مساعدة حكومتنا في خلق هذا الوضع في المقام الأول، وهو أمر يحتاج الشعب الأمريكي إلى معرفة المزيد عنه في مرحلة ما).

إقرأ المزيد بصرف النظر عن الخسائر القيادة الأوكرانية تقود الجنود إلى "الذبح"

4- وإذا كان الأمر بالأمر يذكر، فمن بين الأشياء التي يحتاج أن يعرفها الشعب الأمريكي هي من فجر خط أنابيب "السيل الشمالي" بين روسيا وألمانيا؟ هل هذا هو نوع الحرب التي تخوضها الولايات المتحدة، بحيث تفجر خطوط الأنابيب للضغط على ألمانيا للانضمام إلى القتال؟ أم أنها من ذلك النوع من الحروب حيث تستطيع أوكرانيا على نحو ما حشد المعرفة الفنية اللازمة لتفجير خط الأنابيب لإجبار ألمانيا على الانضمام إلى القتال؟ لماذا يفجر الروس خط الأنابيب الذي يزود ألمانيا بالغاز، وهو مصدر مهم للدخل؟ هل هذه الحرب قذرة إلى هذا الحد؟

5- لقد خصصت الولايات المتحدة 113 مليار دولار لأوكرانيا، لدفع ثمن كل شيء من الدبابات إلى رواتب سائقي سيارات الإسعاف. ما هي الأنظمة المعمول بها لحساب هذه الأموال؟ فهل من الممكن أن يؤدي المزيد من الأموال إلى تعميق المستنقع، ويدفعنا أقرب إلى الصراع المباشر مع روسيا؟

لقد تحدثت في الماضي عن أن المساءلة تقع على عاتق مفتشي العموم في وزارة الدفاع والخارجية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID. وهم يشيرون إلى "عقد من الخبرة المشتركة المكتسبة من الإشراف المشترك على ثمان عمليات طوارئ مختلفة في الخارج". إنهم ينسون "الفشل الذريع في الإشراف على عمليات الطوارئ هذه في الخارج"، وكيف غطت نفس الوكالات على الهدر، والاحتيال، وسوء الإدارة، وتعمد تضليل الرأي العام الأمريكي بشأن التقدم الذي تم إحرازه في أفغانستان والعراق.

جو، أنت في حاجة إلى معالجة المعارضة للهيكل الأكثر رسمية لإنشاء مكتب للمفتش العام الخاص بأوكرانيا Special Inspector General for Ukraine Reconstruction SIGUR، مثلما كان مكتب المفتش العام الخاص بإعادة الإعمار في العراق SIGIR، وفي أفغانستان SIGAR. لأن "مهما طال الأمر" هو شيك على بياض يحتاج دافع الضرائب الأمريكي إلى معرفة المزيد عنه. قام السيناتور راند بول في الربيع بتعليق مؤقت لحزمة مساعدات بقيمة 40 مليار دولار لأوكرانيا، وطالب الكونغرس، دون جدوى، بإدراج بند في حزمة المساعدات يقضي بإنشاء مفتش عام للإشراف على توزيع المساعدات.

وكما لاحظ مكتب المفتش العام الخاص بإعادة الإعمار في أفغانستان فإنه، "وعلى الرغم من أن أفغانستان وأوكرانيا دولتان مختلفتان للغاية، ولهما تاريخ في مواجهة تهديدات مختلفة تماما، إلا أن العديد من التحديات التي واجهتها الوكالات الأمريكية في أفغانستان، فيما يخص تنسيق الجهود، والتعامل مع الفساد، والمراقبة والتقييم الفعالين للمشاريع والبرامج، ستكون هي نفسها بالنسبة لأوكرانيا". وبالحديث عن الفساد، فقد خصت وزارة خارجيتكم أوكرانيا بممارساتها الفاسدة، والتي، كما تعلمون، من العراق وأفغانستان، ستضعف أي مساعدات بشكل خطير، فلماذا مقاومة الرقابة الإضافية؟

إقرأ المزيد ليست أولوية: الولايات المتحدة تفقد اهتمامها بأوكرانيا

6- نحن نعلم أن هناك قوات خاصة أمريكية على الأرض في أوكرانيا، وقوات أمريكية تتولى أدوار القيادة والسيطرة في القتال المستمر. هل هناك خطوط حمراء، سواء وُعد بها زيلينسكي أو بالنسبة لك شخصيا، لتحفيز دور مباشر أكبر للولايات المتحدة في أوكرانيا؟ ما الذي قد يتطلبه الأمر لوجود المزيد من "المستشارين" على الأرض، أو القوة الجوية الأمريكية، أو القيادة الأمريكية برفقة القوات الأوكرانية في الميدان؟ في أي مرحلة سوف توافق على أنك بحاجة كي يوافق الكونغرس على التدخل رسميا؟ وليس من العدل وأن كل شيء على ما يرام من خلال تسمية عمليات النشر بـ "الناتو" بدلا من القوات الأمريكية. فالنزاع بين روسيا وحلف "الناتو" هو في واقع الأمر نزاع بين روسيا والولايات المتحدة.

لقد كان السيناتور مايك لي من ولاية يوتا والممثل وارن ديفيدسون عن ولاية أوهايو من المدافعين الصريحين عن جعل إدارة بايدن تبرر التمويل الباهظ بناء على طلب الأوكرانيين. وتقدما بمشاريع قوانين مصاحبة في مجلسي الشيوخ والنواب بعنوان "قانون تحديد المهمة" لإجبار بايدن على الحديث. فلم يعد هناك مكان لمزيد من الحديث الفارغ يا جو. حان الوقت للتحدث مع الشعب الأمريكي حول أوكرانيا.

المصدر: The American Conservative

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الولايات المتحدة الأمريكية فلاديمير زيلينسكي أوكرانيا أسلحة ومعدات عسكرية الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي البنتاغون الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا جو بايدن حلف الناتو فلاديمير بوتين فلاديمير زيلينسكي وزارة الدفاع الروسية الولایات المتحدة الشعب الأمریکی فی أفغانستان فی أوکرانیا

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية الأمريكي: بايدن عازم على دعم أوكرانيا حتى اللحظة الأخيرة من ولايته

أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الأربعاء، أن إدارة الرئيس جو بايدن مصممة على دعم أوكرانيا في حربها ضد روسيا حتى اللحظات الأخيرة من فترة ولايته.

اعلان

وفي تصريحاته خلال زيارته إلى بروكسل، أوضح بلينكن أن الرئيس بايدن سيوجه إرسال "أكبر قدر ممكن من المساعدات" لأوكرانيا في الأشهر المقبلة، حتى موعد انتقال السلطة إلى الرئيس المنتخب دونالد ترامب في يناير/كانون الثاني 2025.

وأشار بلينكن إلى أن الولايات المتحدة ستواصل تقديم الدعم العسكري والمالي لأوكرانيا خلال هذه الفترة، مؤكداً أن كل دولار تحت تصرف الإدارة سيتم دفعه قبل نهاية ولاية بايدن.

وأضاف أن واشنطن ستعمل على "تكييف وتعديل" المساعدات العسكرية وفقاً لاحتياجات أوكرانيا دون الإفصاح عن تفاصيل حول نوع المعدات العسكرية التي ستُرسل.

وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إلى اليمين، يلتقي وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيها، إلى اليسار، في بروكسل، الأربعاء، 13 نوفمبر/تشرين الثاني 2024Nicolas Tucat/APRelatedترامب يستبعد إرسال قوات أمريكية إلى منطقة عازلة بين روسيا وأوكرانيافريق ترامب ينأى بنفسه عن ادعاءات خبير استراتيجي جمهوري بشأن خطة السلام في أوكرانياروسيا تواصل تقدمها العسكري في أوكرانيا وتسيطر على ست مناطق جديدةبلينكن يزور أوروبا لإجراء محادثات عاجلة بشأن أوكرانيا بعد انتخاب ترامب

كما شدد بلينكن على ضرورة أن تركز دول الناتو على ضمان أن تكون أوكرانيا مستعدة سواء للقتال بفعالية في عام 2025 أو للتفاوض من موقع قوة. وفي ظل عدم وضوح السياسة الأمريكية بعد تنصيب ترامب، تسود حالة من الغموض بشأن كيفية تعامل الإدارة المقبلة مع الحرب في أوكرانيا.

وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن يتحدث خلال مؤتمر صحفي في مقر حلف الناتو في بروكسل يوم الأربعاء 13 نوفمبر 2024Virginia Mayo/AP

من جهتها، تواصل أوكرانيا التصدي للهجمات الروسية التي لا تظهر أي علامات على التوقف. فقد شنت القوات الروسية هجمات ضخمة على العاصمة كييف يوم الأربعاء، باستخدام مزيج من الصواريخ والطائرات بدون طيار، مما أسفر عن هجمات على ثماني مناطق أوكرانية.

وفي تطور جديد، أكدت وزارة الخارجية الأمريكية وجود قوات كورية شمالية في الحرب، حيث يتلقى الجنود الروس تدريبات في فنون القتال الحديثة بما في ذلك المدفعية والطائرات بدون طيار.

تستمر روسيا في حشد قواتها في منطقة كورسك على الحدود مع أوكرانيا، حيث تسعى لطرد القوات الأوكرانية من الأراضي التي تم غزوها سابقاً.

المصادر الإضافية • أب

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية روسيا وكوريا الشمالية تبرمان اتفاقية استراتيجية لدعم بعضهما في حال تعرض أي منهما لهجوم ميدفيديف محذرا واشنطن: مخطئ من يعتقد أن روسيا لن تستخدم السلاح النووي إذا تعرض وجودها للتهديد لوكاشينكو ينفي وجود قوات كورية شمالية في روسيا ويتهم الغرب بالمبالغة في تضخيم الحقائق الغزو الروسي لأوكرانياجو بايدنروسياالولايات المتحدة الأمريكيةالحرب في أوكرانيا أنتوني بلينكن اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. هيومن رايتس ووتش تطالب بالتحقيق في جرائم إسرائيل بغزة ووقف النار مع لبنان "هدية" نتنياهو لترامب يعرض الآن Next تفجير انتحاري أمام المحكمة العليا في البرازيل بعد فشل محاولة اقتحام المبنى يعرض الآن Next من حكومة تحالف إلى أزمة ثقة: ألمانيا أمام معركة سياسية جديدة.. ماذا تعرف عنها؟ يعرض الآن Next من غزة إلى لبنان: معاناة الأطفال التي لا تنتهي بين نارين يعرض الآن Next البيتكوين تقترب من 90,000 دولار.. ما الذي يجب معرفته عن ارتفاع العملة الرقمية بعد الانتخابات؟ اعلانالاكثر قراءة روسيا تحذّر من اجتياح إسرائيلي لسوريا وتقول إن قواتها حاضرة مقابل مرتفعات الجولان "كان لا بد من كشف الحقيقة"... أمريكي متهم بتسريب خطط إسرائيلية لضرب إيران لا مجال لكسب مزيد من الوقت.. النيابة العامة الإسرائيلية ترفض تأجيل شهادة نتنياهو بقضايا الفساد مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز بين السماء والأرض: ألمانيان يحطمان الرقم القياسي في التزلج على الحبل المتحرك بارتفاع 2500 متر اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومكوب 29دونالد ترامبروسياإسرائيلالحرب في أوكرانيا محكمةضحاياثقافةلبنانغزةمحاكمةتمويلالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • رئيس «الاستشارات الدولية» بقبرص: أوروبا تعمل مع أمريكا لإنهاء حرب أوكرانيا (خاص)
  • بسبب الحرب الروسية الأوكرانية.. خسائر كبيرة في الخزانة الأمريكية «فيديو»
  • روسيا مستعدة للتفاوض حول أوكرانيا إذا بادر ترامب بذلك
  • 140 مليار دولار خسائر الخزانة الأمريكية من حرب أوكرانيا.. أعلى مستوى للتضخم
  • باحث في العلاقات الدولية لـ«الأسبوع»: «مايك هاكابي» ينفذ الأجندة الأمريكية التي تخدم إسرائيل
  • وزير الخارجية الأمريكي: بايدن عازم على دعم أوكرانيا حتى اللحظة الأخيرة من ولايته
  • بعد فوز الجمهوريين| مصير أوكرانيا والحرب على غزة وجنوب لبنان إلى أين؟.. أستاذ علوم سياسية: لا يمكن لترامب إنهاء الصراع في المناطق المشتعلة «بزر واحد»
  • منعًا للتصعيد.. شولتس يجدد رفضه تزويد أوكرانيا بصواريخ بعيدة المدى
  • مناهضة لدعم أوكرانيا.. من هي تولسي جابارد مرشحة ترامب لقيادة الاستخبارات الوطنية؟
  • البيت الأبيض: دعم أوكرانيا بمثابة دعم لصناعة الأسلحة الأمريكية