أخبارليبيا24

أكدت إدارة إنفاذ القانون بالإدارة العامة للعمليات أنها ضبطت شخصًا أقدم على رمي مخلفات بناء في مجرى وادي السايح. 

وأوضحت الإدارة أن ضبط الشخص تم بعد تنظيف مسارات جريان المياه في الوديان ومن ضمنها وادي السايح بناء على التعليمات الصادرة من النائب العام. 

وذكرت الإدارة أنه بعد متابعة الأعمال التي أنجزتها بوادي السايح عثر على المخلفات حيث تم ضبط أحد الأشخاص من الذين قاموا برمي هذه المخالفات.

 

وأشارت إدارة إنفاذ القانون أنه اتخذت كافة الإجراءات القانونية حياله وإحالته إلى مكتب النائب العام للتصرف. 

ونبهت الإدارة بأنها لن تتهاون مع المخالفين ومرتكبي هذه الأفعال لما تسببه في الإضرار بالمصلحة العامة وستتخذ كافة الإجراءات حيالهم. 

المصدر: أخبار ليبيا 24

إقرأ أيضاً:

كيف أفادت أغنى امرأة في وادي السيليكون هاريس؟

ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، أن "أغنى امرأة في وادي السليكون" لعبت دورا مهما في إقناع الرئيس الأميركي جو بايدن، بالتنحي عن سباق الانتخابات الرئاسية لصالح نائبته، كامالا هاريس، مشيرة إلى عمق الصداقة التي تجمع بين السيدتين.

وأوضحت الصحيفة أن لورين باول جوبز، التي تقدر ثروتها بنحو 11 مليار دولار أميركي، والتي كانت مرتبطة برجل الأعمال وعبقري التكنولوجيا الراحل، ستيف جوبز، تعد "من أقرب الصديقات إلى قلب هاريس"، مشيرة إلى أنها كانت على مدار 20 عاما، بمثابة "سند قوي" لها في مسيرتها المهنية.

ووفقا لتقرير الصحيفة، فإن باول جوبز "قدمت المشورة والدعم المالي لهاريس، وساعدتها على ترسيخ مكانتها العامة في المجتمع الأميركي".

وذكرت 3 مصادر مطلعة، أن باول جوبز قدمت "دعما ماليا يقدر بملايين الدولارات" لحملة هاريس الانتخابية، التي تواجه فيها منافسها الجمهوري، الرئيس السابق، دونالد ترامب.

"وكأنها في حالة سكر".. حقيقة فيديو مفبرك لهاريس تداول مستخدمون لشبكات التواصل الاجتماعي مقطعا مصورا، لمرشحة الحزب الديمقراطي للانتخابات الرئاسية، كامالا هاريس وهي تتحدث في إحدى فعاليات حملتها الانتخابية بلغة متلعثمة وكأنها في حالة "سكر".

ونوه التقرير بأن باول جوبز "في مكانة تمكّنها من ممارسة نفوذ غير عادي، أو على الأقل أن يكون لها القدرة على الوصول إلى إدارة هاريس المحتملة".

وفي هذا الصدد، قال ديفيد برادلي، الذي باع صحيفة "ذي أتلانتيك" إلى شركة "إيمرسون كالكتيف" التي تمتلكها باول جوبز، إن الأخيرة "تتمتع بموهبة الصداقة.. فهي مخلصة بكل جوانح قلبها.. وهاريس تقع ضمن حلقة أصدقائها".

وكانت باول جونز (60 عاما)، قد تبرعت لهاريس (50 عاما) بمبلغ 500 دولار أميركي عندما ترشحت لأول مرة لمنصب المدعي العام لمنطقة سان فرانسيسكو، عام 2003. 

وفي العام التالي، شاركت السيدتان في مسيرة من أجل حياة المرأة في واشنطن العاصمة، كجزء من "مجموعة" من القيادات النسائية من منطقة الخليج، كما تتذكر أندريا ديو ستيل، التي أسست المجموعة.

دفعة لحملة هاريس.. منظمة إسلامية تدعمها وتحذر من ترامب حصلت نائبة الرئيس الأميركي، كامالا هاريس، الأربعاء، على تأييد إحدى أكبر جماعات تعبئة الناخبين الأميركيين المسلمين في الولايات المتحدة، ما يمثل دفعة كبيرة لحملتها منذ اختار العديد من المنظمات الإسلامية والعربية الأميركية دعم المرشحين من خارج الحزبين الجمهوري والديمقراطي.

وعلى مدى عقدين، تطورت الصداقة بينهما كثيرا، إذ أن باول جوبز كانت واحدة من حوالي 60 شخصًا حضروا حفل زفاف هاريس ودوغ إيمهوف عام 2014.

كما أن باول جوبز كانت قد دعت هاريس إلى حفل زفاف ابنها ريد هذا العام في ولاية هاواي، والذي حضره أيضا إيمهوف. 

من جانبها، تذكرت سوزي تومبكينز بيول، وهي ناشطة خيرية من سان فرانسيسكو وقريبة من المرأتين، النظرة على وجه باول جوبز عندما تحدثت هاريس في حفل تنصيبها كمدعية عامة في 2011.

وتابعت: "شاهدتهما يقدران بعضهما البعض في غرفة مليئة بالكثير من الناس.. لورين كانت تنظر بفخر شديد إلى كامالا عندما كانت تتحدث، حيث بالإمكان رؤية ذلك الشعور العظيم بالتقدير والتبجيل".

مقالات مشابهة

  • شرطة الكهرباء تضبط 1535 قضية سرقة تيار
  • الإدارة العامة لشرطة التعمير والمجتمعات الجديدة تضبط 116 قضية
  • الغدامسي: الإدارة القادمة للمصرف المركزي لن تُحقق الانتعاش الاقتصادي
  • النائب محمد الفيومي يثنى على توجيهات الرئيس بتخفيف العبء عن المواطنين بدعم العمران
  • الغرياني: كتائب مسلحة واصحاب نفوذ حول رئاسة الحكومة يحاربون إدارة الإمداد الطبي والعطاء العام
  • القبض على مشتبهين بخطف عضو بالمجلس الأعلى للدولة
  • “أبوزريبة” يطَّلع على جهود إدارة العمليات الأمنية في بنغازي والقبة والشويرف
  • الإعدام لعامل بناء قتل تاجر أغنام بالشرقية
  • بحضور النائب الصمد.. لجنة إدارة الكوارث في المنية تعقد اجتماعا موسّعا
  • كيف أفادت أغنى امرأة في وادي السيليكون هاريس؟