مصر تفوز بتنظيم البطولة الأفريقية للمواي تاي في فبراير المقبل
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
أعلن محمد إبراهيم، رئيس الاتحاد المصري، ونائب رئيس اتحاد البحر الأبيض المتوسط للمواي تاي عن فوز مصر بتنظيم البطولة الأفريقية للمواي تاي.
اقرأ أيضًا..جاء ذلك خلال اجتماع محمد إبراهيم مع استيفان فوكس الأمين العام للاتحاد الدولي للمواي تاي وإدريس الهلالي نائب رئيس الإتحاد الدولي في انطاليا بتركيا لمناقشة عدد من ملفات الدول المتقدمة لاستضافة البطولة الأفريقية.
وقال رئيس الاتحاد المصري للمواي تاي، إنه بعد دراسة ملفات الدول المتقدمة للفوز بشرف تنظيم البطولة الأفريقية فاز الملف المصري بتنظيم البطولة التي من المقرر إقامتها في منتصف فبر اير المقبل.
وقدم محمد إبراهيم، الشكر إلى الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة على الدعم والمساندة التي يتلقها الاتحاد ومختلف الألعاب الرياضية مع تأكيده الدائم على ضرورة استضافة الأحداث والفعاليات الرياضية لما تمتلكه مصر من بنية تحتية متطورة قادرة على استضافة مختلف الأحداث الرياضية العالمية.
وتعد تلك النسخة الثانية من البطولة الأفريقية التي استضافتها مصر بعد نسخة عام 2021 والتي أقيمت في استاد القاهرة الدولي بمشاركة عدد كبير من الدول الأفريقية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد ابراهيم أخبار الرياضة البطولة الأفریقیة للموای تای
إقرأ أيضاً:
بعدما نعاها محمد بن راشد.. من هي هالة الميداني التي أحبها الجميع في دبي؟
متابعات ـ «الخليج»
تحمل السورية هالة الميداني التي نعاها صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، السبت، قصة حب خاصة لدانة الدنيا دبي استمرت 45 عاماً، اشتهرت خلالها بحبها للحياة والناس ومواظبتها على إطعام الطيور والقطط في أسواق دبي القديمة.
وكتب سموه عبر حسابه في «إكس»: «هالة الميداني.. من سوريا الحبيبة.. 45 عاماً في دبي.. ألفها أهل دبي تجلس دائماً في منطقتها المعتادة عند أسواق دبي القديمة أحبها الناس بسبب إيجابيتها الكبيرة.. وحبها للحياة.. وحبها للناس.. وإطعامها للطيور والقطط وتسامحها مع جميع الكائنات».
وتابع سموه: «أحبّت الجميع.. فأحبّها الجميع..رحمها الله.. وأسكنها أعلى جنانه.. وأنزل على روحها الطيبة السكينة والرحمة والسلام».
ووقعت هالة الميداني، السورية الجنسية، في عشق «دانة الدنيا» منذ أن قدمت إليها للمرة الأولى في 1971، برفقة زوجها، شهدت خلالها كافة مراحل تطورها وتحولها إلى مدينة ملهمة وعالمية نابضة بالحياة، تتميز بتناغم فريد من نوعه يتعايش فيه مختلف الثقافات والحضارات والأديان. وفي حوارات سابقة لها مع عدد من وسائل إعلام العام الماضي، قالت هالة: «وقعت في حب دبي في أواخر العام 1971 بمجرد قدومي إليها وشعرت بأجوائها».
ولفتت هالة إلى أن طوال إقامتها في دبي في هذه السنين اعتادت على ممارسة الرياضة خاصة السباحة والمشي واليوغا، مشيرة إلى أن اليوغا كان لها تأثير السحر في حياتها.
وتابعت: «يومياً في الساعة الرابعة فجراً، أخرج من بيتي لإطعام الحيوانات في الشارع الذي أعيش فيه». وأضافت:«عندما تكون الساعة 6 صباحاً تنتظرني عشرات الطيور يومياً في الشارع من أجل إطعامها وبمجرد رؤيتي تتجمع حولي».
ولفتت الراحلة إلى أن تعرضها إلى حادث سيارة مؤخراً تسبب في إصابتها بشكل كبير ما منعها خلال الأشهر الماضية من العودة إلى ممارسة الرياضة كالسابق، إلا أنها تمكنت من العودة إلى ممارسة الرياضة وخاصة اليوغا بعد ثلاثة أشهر من الحادثة فقط.
هالة التي اشتهرت بحبها لدبي وبنشر السعادة في من حولها، تداول مغردون على مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات لها تدعو فيها لـ«دانة الدنيا» بدوام التقدم والجمال في عيون الجميع. وقالت:«أحب دبي القديمة أحبها وحبي لها ليس بإرادتي»، مستذكرة أخلاق أهل دبي وسماحتهم وذكرياتها الجميلة معهم.
وطوال هذه السنين لم يتوقف قلب هالة عن النبض بحب دبي، وقالت:«أنا قلبي مريض لكن لو فتحوا قلبي سيجدوا أنه ينبض باسم دبي».