محمد رمضان يتباهى بشعار الماسونية ويتجاهل أزمة غزة
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
اعتاد الفنان محمد رمضان على إثارة حالة من الجدل حول آرائه وفكره وإطلالاته اللافتة المستوحاة من ذوق الغرب دائمًا وهذا ما أكدته خلال أحدث إطلالاته بالإنستجرام.
محمد رمضان يدعم الماسونية ووسط النزيف الدائم لأهالي عزة، تجاهله نحو أزمة فلسطين واكتفائه بنشر بوست يوضح دعمه بتقديم بعض المساعدات لهم، نشر مجموعة من صوره لأحدث إطلالاته برفقة المغنية النيجيرية لدعايه لحفلته القادمة معها.
وظهر محمد رمضان بأكثر من إطلالة لافته، أبرزها جاكيت بيج يحمل شعار الماسونية وكأنه يتباهى بما يدل عليه هذا الشعار، ليتعرض لانتقادات لاذعة من قبل جمهوره والشعب العربي الجريح على ما يحدث في فلسطين وشعبها من قبل القوات الإسرائيلية.
محمد رمضان يدعم الماسونية محمد رمضان بشعار الماسونية ويتجاهل نزيف الدم في غزة
ما بين الكاجوال المكون من تي شيرت ممزج من الأمام وعليه بنطال واسع باللون الأسود.
وجاءت إطلالته الثلاثة رياضية مكونة من جاكيت وبنطال مزج بين اللونين البرتقالي والأسود مع حذاء رياضي.
كبرياء محمد رمضان دفعه لظهور بالماسونية في ظل تقبع غزة تحت الحصار
محمد رمضان يدعم الماسونية
ونشر محمد رمضان أكثر من مقطع فيديو عبر حسابه الشخصي بـ "الإنستجرام" أثناء إحيائه العديد من الحفلات الغنائية ورقصه بشكل لافت أمام الجمهور.
ولم يتوقف محمد رمضان عن استفزاز الشعب العربي ولا يستطيع السيطرة على ذاته في التباهي بسيارته الفاخرة واكسسواراته الذهبية الثمينة، نظارته المرصعه بالألماس الحر، في ظل الظروف الحارجه التى يمر بها شعب فلسطيني وسط الحصار الإسرائيلي المفروض على غزة.
محمد رمضان يدعم الماسونيةوانهالت التعليقات المعارضة لما يفعله محمد رمضان عبر حسابه الشخصي بالانستجرام لنشره للفيديوهات حفلاته صور إطلالاته، رصدنا أبرزها: " يعني بارز شعار الماسونية بشكل واضح شو بدك نحكيلك انك ماسووني لا اله إلا الله الله يهديك اذا كل واحد انشهر بدو يتطغى هيك وينسى تعاليم دينه الاسلامي اجعله لا حدا انشهر إن شاء الله بترجع لربك افضلك الدنيا فانيه وتحيا فلسطين، انا شفت عالم كتير ما بتستحي بس متلك ماشفت ضربت الرقم القياسي بقله الضمير، انت بقيت ماسوني يا محمد .....يا اخي اتكسف ده انت اسمك محمد ربنا يهديك".
محمد رمضان يدعم الماسونية يدل شعار الماسونية
في هذا الاستخدام، تمثل العين عين الله التي تعرف كل شيء، وهي بمثابة تذكير بأن أفكار وأفعال البشرية مراقبة دائمًا من قبل الله - الذي يشار إليه في الماسونية على أنه مهندس الكون الأعظم.
عين العناية الإلهية
(أو عين الله التي ترى كل شيء)
هي رمز يصور عينًا، غالبًا ما تكون محاطة بمثلث ومحاطة بشعاع من الضوء أو هالة، ويقصد بها تمثيل العناية الإلهية، إذ تراقب عين الله البشرية.
ويظهر مثال مشهور لعين العناية الإلهية على ظهر الختم العظيم للولايات المتحدة، والذي توجد صورته على العملة الأمريكية من فئة الواحد دولار.
محمد رمضان يدعم الماسونية شعار الماسونيةيامي إبريشي ألايد
والمعروفة باسم يامي ألايد من مواليد 13 مارس 1989 في أبيا، نيجيريا.
هي مغنية وكاتبة أغاني وممثلة وناشطة نيجيرية. فازت في برنامج لعرض المواهب الغنائية في عام 2009، وحققت نجاحًا مع إصدارها المنفرد «جوني» في عام 2014.
منذ ذلك الحين، اكتسبت يامي شهرة في صناعة الموسيقى بعد إصدار ألبوميها كينغ أوف كوين وماما أفريكا، مما جعلها تنطلق في جولات عالمية متتالية.
محمد رمضان يدعم الماسونيةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أخبار غزة
إقرأ أيضاً:
الشيخ رمضان عبد المعز: القناعة سر السعادة والرضا عن رزق الله.. فيديو
أكد الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، أن المؤمن يسعى ويأخذ بالأسباب ويبذل جهده في تحقيق أهدافه، ولكن النتائج بيد الله عز وجل، مشيرًا إلى أن الرزق والعطايا هي من تقسيم الله سبحانه وتعالى.
وقال الداعية الإسلامي خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الاثنين: "المؤمن عنده حالة من الرضا، وهو يعلم أن ما يكتبه الله له هو الأفضل، ويكفيه أن يكون راضيًا بما قسم الله له، ليكون أغنى الناس".
وأضاف الشيخ رمضان عبد المعز أن النبي صلى الله عليه وسلم علمنا أن القناعة هي سر السعادة، فكلما كان الإنسان قانعًا بما قسم الله له، كلما كان أشكر الناس لله، موضحا أن هناك فرقًا بين القناعة وبين الكسل، حيث أن القناعة ليست بمعنى الرضا بالضعف أو الفقر، بل هي الرضا بما قسّمه الله مع السعي والاجتهاد.
وقال: "المؤمن لا يجب أن يكون كسولًا، بل عليه أن يستعين بالله ويأخذ بالأسباب، ولكن في النهاية النتائج بيد الله، والرضا بالقضاء والقدر هو من أسمى صفات المؤمن، وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان أسمى مثال على ذلك، لقد كان سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم أكثر الناس قناعة وزهدًا في الدنيا، فقد عرضت عليه الدنيا فأعرض عنها زاهدًا، وكان لو شاء لكان له من الدنيا ما يشاء، لكنه اختار الزهد في الدنيا وفضل الآخرة".
وشدد الشيخ رمضان عبد المعز على أن الرزق مقسوم وأن الدنيا دار ممر، بينما الآخرة هي دار المقام، مشيرًا إلى أن المؤمن يجب أن يحرص على العيش بحسن الظن بالله وبقناعة في رزقه.