أكدت الدكتورة هبة حسام، اخصائية التغذية العلاجية، أن حدوث مشاكل في الغدة الرقية أو المعدة، يتسبب في بطء معدلات الحرق، وهو ما يمكن أن يؤدي إلى السمنة

وقالت هبة حسام، خلال لقاء لها لبرنامج “أكلة العيلة”، عبر فضائية “صدى البلد”، إن كورس "الانسيليوم" يحتوي على أعشاب طبيعية، وقشور السيليوم، ومصرح به من وزارة الصحة ، وله فعالية كبيرة في انقاص الوزن.

 

زيادة في الوزن.

وتابعت اخصائية التغذية العلاجية، أن الكورسات مجهولة المصدر قد تضر بالجسم، وقد تسبب زيادة في الوزن.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التغذية العلاجية معدلات الحرق السمنة

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف العلاقة الحقيقة بين وسائل منع الحمل وزيادة الوزن

أوضحت نتائج دراسة حديثة أجراها فريق من كلية الطب بجامعة ييل، أن عامل هام قد يلعب دورا مهما في زيادة الوزن وفشل وسائل منع الحمل عند بعض النساء، ما قد يفتح المجال لتطوير وسائل منع حمل "مصممة خصيصا" لتناسب كل امرأة.

رغم أن العديد من النساء يعتقدن أن تناول أقراص منع الحمل يزيد من وزنهن، إلا أن الباحثين لم يتمكنوا من إثبات هذا الرابط بشكل قاطع في الدراسات السابقة، لكن الدراسة الجديدة، التي أجراها  اكتشفت وجود صلة بين زيادة الوزن واستخدام وسائل منع الحمل الهرمونية، وخاصة تلك التي تحتوي على البروجستين، وهو هرمون صناعي يحاكي البروجسترون (أحد الهرمونات الأساسية التي تلعب دورا رئيسيا في تنظيم الدورة الشهرية والحمل).

وشملت الدراسة 276 امرأة يستخدمن غرسات تحتوي على "إيتونوجيستريل" (وهو نوع من البروجستين)، ووجد الباحثون أن النساء اللاتي يحملن متغيرا معينا في جين ESR1 كن أكثر عرضة لزيادة الوزن أثناء استخدام هذه الوسائل.

كما أشار آرون لازورويتز، أستاذ طب التوليد وأمراض النساء في جامعة ييل، إلى أن هذه النتائج قد تشير إلى أن الاختلافات الجينية تؤثر في طريقة تفاعل الجسم مع وسائل منع الحمل الهرمونية، ما يعرّض بعض النساء لخطر أكبر لزيادة الوزن.

وأوضح لازورويتز أن الاختلافات الجينية قد تؤثر في الطريقة التي يتفاعل بها هرمون الأستروجين (ينتج بشكل رئيسي في المبايض لدى النساء) مع مستقبلات البروجسترون في الجسم، وقال إن هذا قد يساعد في تفسير لماذا تظهر بعض الدراسات تغييرا طفيفا في الوزن عند النساء اللاتي يستخدمن وسائل منع الحمل الهرمونية، في حين يعاني البعض الآخر من زيادة واضحة في الوزن.

كما أشار الباحثون إلى اكتشاف آخر يتعلق بجين CYP3A7، حيث وجدوا أن الطفرة في هذا الجين قد تزيد من سرعة التمثيل الغذائي للإيتونوجيستريل، ما يؤدي إلى خروج الهرمون من الجسم بسرعة أكبر قبل أن يتمكن من منع التبويض. وتحمل حوالي 5% من النساء هذه الطفرة، ما يعرضهن لخطر "فشل وسائل منع الحمل" وحدوث الحمل رغم استخدامها.

وأضاف لازورويتز أن هذه النتائج ليست مقتصرة على الغرسات تحت الجلد فقط، بل قد تنطبق أيضا على أقراص منع الحمل. وأكد على ضرورة تخصيص وسائل منع الحمل وفقا للسمات الجينية لكل امرأة. وقال إن النتائج تدعم الحاجة إلى تخصيص العلاجات بحيث تتناسب مع احتياجات كل امرأة بشكل فردي.

ومن جانبها، قالت الدكتورة ميشيل غريفين، طبيبة أمراض النساء والتوليد، إن التكنولوجيا الحديثة قد تجعل من الممكن تقديم وسائل منع حمل مخصصة للنساء، ما يقلل من الآثار الجانبية ويزيد من رضاهن.

مقالات مشابهة

  • دراسة تكشف العلاقة الحقيقة بين وسائل منع الحمل وزيادة الوزن
  • مراكش: حادث سير مروع يؤدي إلى وفاة أب وابنه
  • توقف المطابخ الخيرية جنوب الخرطوم يؤدي إلى ارتفاع حالات سوء التغذية
  • الحقيقة وراء تأثير وسائل منع الحمل على وزن النساء
  • مسؤول بوزارة الصحة: مكافحة العدوى ساهمت في زيادة جودة خدمات الرعاية وارتفاع معدلات العلاج للمرضى
  • دور الكتابة العلاجية في تعزيز الصحة النفسية والوعي الذاتي
  • 7 نصائح سهلة لخفض الوزن خلال الشتاء
  • البنك المركزي ينجح في زيادة معدلات الشمول المالي في مصر 181%
  • البنك المركزي: 181% زيادة في معدلات الشمول المالي بمصر حتى يونيو 2024
  • المركزي المصري: 181% زيادة في معدلات الشمول المالي