الملتقى الوطني يدعو إلى تنظيم احتجاجات ضد الاحتلال تضامنا مع غزة
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
الملتقى الوطني طالب برفع عدد المستشفيات الميدانية في قطاع غزة إلى ثلاثة
دعا الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن إلى المشاركة مساء اليوم في مسيرةٍ مركزية حاشدة من مسجد الملك المؤسس بالعبدلي باتجاه مقر الحكومة في الدوار الرابع تضامنا مع قطاع غزّة المنكوب مع دخول عدوان الاحتلال يومه الحادي عشر.
اقرأ أيضاً : الصحة الفلسطينية تناشد أصحاب محطات الوقود لإنقاذ الجرحى في غزة
وفي بيان مشترك، حثّ أقطاب الملتقى الوطني على تنظيم وقفة حاشدة تحت نصب الشهيد في بلدة الكرامة وأداء صلاة الجمعة في تلك المنطقة المتاخمة للحدود مع فلسطين المحتلة.
وكانت الأجهزة الأمنية حالت الجمعة الماضية دون وصول مئات الشباب الغاضب إلى منطقة الغور، لاعتبارات السلامة العامّة، وبالتالي أجهضت محاولة التجمع في محيط صرح الجندي المجهول.
وكان وزير الداخلية مازن الفراية جدّد أمس تنبيه المواطنين إلى خطورة التجمهر في المناطق الحدودية وطلب من الأردنيين الالتزام بمناطق الاعتصامات المحددة في المدن.
وطالب الملتقى الوطني برفع عدد المستشفيات الميدانية في قطاع غزة إلى ثلاثة، علما أن الخدمات الطبية الملكية نصبت مستشفىً ميدانياً في القطاع المنكوب منذ 2009. ويقدّم المستشفى خدمات ملحّة في محافظة غزّة الشمالية، التي تتعرض لقصف ممنهج بطائرات الاحتلال وصواريخه منذ 11 يوماً.
ويضم الملتقى الوطني طيفاً من الأحزاب اليسارية والوسطية وشخصيات سياسية ووطنية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: غزة الملتقى الوطنی
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني يدعو لاتخاذ التدابير الوقائية لتجنب أضرار المنخفض المتوقع غدًا
غزة - صفا
دعا جهاز الدفاع المدني، الموطنين لاسيما النازحين في الخيام ومراكز الإيواء في كافة مناطق قطاع غزة، إلى ضرورة أخذ التدابير الوقائية اللازمة لتجنب أضرار المنخفض الجوي المتوقع حلوله غدًا الاثنين حتى صباح الأربعاء.
وحث الدفاع المدني، في تصريح مقتضب وصل وكالة "صفا"، مساء يوم الأحد، المواطنين إلى التعاون والتآزر فيما بينهم لا سيما النازحين في المخيمات، والاهتمام بضرورة تثبيت الخيام ووضع سواتر رملية ما أمكن في محيطها، خشية من تدفق مياه الأمطار.
ومنذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد 43846 مواطنًا، وإصابة 103740 آخرين، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وما زال آلاف المفقودين تحت الأنقاض.