«القومي لحقوق الإنسان» يعقد المنتدى الدولي لمستقبل التربية والتعليم غدا
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
يعقد المجلس القومي لحقوق الانسان، غدًا المنتدى الدولي حول مستقبل التربية والتعليم والتثقيف في مجال حقوق الإنسان في المنطقة العربية بالشراكة مع الشبكة العربية للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، بجامعة الدول العربية، ومكتب المفوضية السامية لحقوق الإنسان، والمعهد العربي لحقوق الإنسان، ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو).
وأوضح القومي لحقوق الإنسان، أنه سيشارك في الافتتاح عدد من الوزراء المعنيين والسفيرة مشيرة خطاب رئيسة المجلس والسفير محمود كارم نائب رئيس المجلس والسفير فهمي فايد الأمين العام، وممثلين لعدد من الوزارات والمؤسسات والهيئات الحكومية، وممثلين لعدد من الدول العربية (قطر، الإمارات، السعودية، البحرين، الكويت، العراق، الأردن، فلسطين، تونس، الجزائر، المغرب، ليبيا، جيبوتي، موريتانيا، لبنان، سلطنة عمان).
الدولة المصرية قطعت شوطا في ملف حقوق الإنسانوفي سياق متصل، قال محمود بسيوني، عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان ورئيس الشبكة العربية للإعلام الرقمي وحقوق الإنسان في تصريح لـ«الوطن»، إن الدولة المصرية قطعت شوطا كبيرا في ملف حقوق الإنسان وذلك من خلال البرامج العديدة والمتنوعة التي ساهمت في إعادة التمكين السياسي للشباب مرة أخرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المجلس القومي لحقوق الانسان حقوق الإنسان اليونسكو جامعة الدول العربية لحقوق الإنسان حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
رئيس المجلس الوطني الفلسطيني يرحب بدعم الاتحاد البرلماني الدولي حل الدولتين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحب رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، أمس الأربعاء، بموقف البرلمان الدولي في اجتماع الجمعية العامة 150، وإسقاطه طلب حكومة الاحتلال الإسرائيلي في البند الطارئ، الذي كان يهدف إلى تمرير مخطط تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقال «فتوح» - في بيان صادر عن المجلس أذاعته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) اليوم - إن هذا الموقف يعكس دعما حقيقيا للحقوق الفلسطينية، ويعد خطوة هامة نحو إفشال محاولات الاحتلال الرامية إلى تصفية القضية الفلسطينية عبر التهجير القسري.
وأشاد بتبني الاتحاد الدولي للإجماع الدولي الداعم لحل الدولتين، وهو الحل العادل الذي يضمن حق شعبنا الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس؛ والذي يعكس التزام المجتمع الدولي بمبدأ العدالة في حل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي، ويعزز من الشرعية الدولية التي تؤكد على ضرورة احترام حقوق الشعب الفلسطيني في العودة وإقامة دولته المستقلة.
وقال إن هذا الموقف يعكس إيمان الدول والشعوب الحرة بحقوق الفلسطينيين ويشكل رسالة قوية للمجتمع الدولي بأن الاحتلال الإسرائيلي لن يمرر مخططاته التوسعية على حساب حقوق الشعب الفلسطيني، كما يعزز من التضامن الدولي مع فلسطين ويبعث برسالة واضحة أن العالم لن يظل صامتا أمام الجرائم والانتهاكات الإسرائيلية المستمرة.
ودعا «فتوح»، جميع الدول والشعوب الحرة إلى الاستمرار في دعم القضية الفلسطينية ومؤازرة حقوق الشعب الفلسطيني في العودة وتقرير المصير، وفرض عقوبات على إسرائيل، وتجميد عضويتها من جميع البرلمانات الدولية والقارية، وإيقاف تزويده بالسلاح، وإدانة جرائمه خاصة ما يحدث في غزة من حصار تجويع وارتكاب جرائم حرب ضد الإنسانية.