إخلاء قصر فرساي في فرنسا بسبب إنذار
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
تم إخلاء قصر فرساي في العاصمة الفرنسية باريس بسبب إنذار جديد بوجود قنبلة، حيث سيبقى مغلقا طوال النهار كما أفاد مصدر لوكالة "فرانس برس".
وجاء على حساب قصر فرساي في منصة X أنه "لأسباب أمنية يقوم قصر فرساي بإخلاء المكان من الزوار ويغلق أبوابه هذا اليوم".
???????? Chers visiteurs,
Pour des raisons de sécurité, le château de Versailles évacue les visiteurs et ferme ses portes ce jour, mardi 17 octobre.
Nous vous remercions de votre compréhension. pic.twitter.com/4R9NlVhIos— Château de Versailles (@CVersailles) October 17, 2023
وقال مصدر بالشرطة لقناة BFMTV إنه تم اتخاذ قرار الإخلاء بعد تهديد بوجود قنبلة، مؤكدا أن خدمة إزالة الألغام في طريقها إلى الموقع.
وكان قصر فرساي أخلي أيضا بعد ظهر السبت الماضي بعد إنذار بوجود قنبلة وصل عبر رسالة من مجهول الى موقع moncommissariat.fr.
منذ الجمعة الماضي تعيش فرنسا بعد الهجوم الإرهابي على مدرسة أراس الثانوية حالة "تأهب شديد" وهو أعلى مستوى من خطة الاستعداد لمكافحة الإرهاب.
وقتل مدرس في مدرسة ثانوية في أراس وأصيب عدة أشخاص بهجوم شنه رجل بسكين، وهو يهتف "الله أكبر".
وأعلن قصر الإليزيه اليوم السبت نشر 7000 جندي في إطار عملية لمكافحة الإرهاب بسبب التهديدات الناشئة على خلفية التطورات الأخيرة في الشرق الأوسط.
المصدر: BFMTV + AFP
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الإرهاب باريس شرطة قصر فرسای فی بوجود قنبلة
إقرأ أيضاً:
لفهم قوة زلزال ميانمار فإنه أطلق طاقة تعادل 334 قنبلة ذرية.. جيولوجية توضح لـCNN وتحذر من القادم
(CNN)-- قالت العالمة الجيولوجية، جيس فينيكس لشبكة CNNإن الزلزال الذي بلغت قوته 7.7 درجة في ميانمار، الجمعة، أطلق طاقة تعادل 334 انفجار قنبلة ذرية، محذرة من أن الهزات الارتدادية ستستمر على الأرجح في هز المنطقة.
كما حذّرت من أن الهزات الارتدادية قد تستمر لبضعة أشهر مع استمرار اصطدام الصفيحة التكتونية الهندية بالصفيحة الأوراسية أسفل ميانمار.
وأضافت فينيكس أن الدمار في ميانمار سيتفاقم بسبب الحرب الأهلية في البلاد، قائلة: "ما كان ليكون وضعًا صعبًا في العادة، أصبح شبه مستحيل".
وتعاني ميانمار من آثار حرب أهلية دامت أربع سنوات، اندلعت شرارتها إثر انقلاب عسكري دموي ومدمر اقتصاديًا، شهد معارك بين قوات المجلس العسكري وجماعات متمردة في جميع أنحاء البلاد.
وشكّل هذا الصراع، إلى جانب انقطاع الاتصالات، عائقًا أمام فهم العالم الخارجي للآثار الحقيقية التي خلّفها الزلزال حتى الآن.
ولقي ما لا يقل عن ألف شخص حتفهم في ميانمار، وفقًا للسلطات المحلية. وتقدر هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية أن عدد القتلى قد يتجاوز 10 آلاف، وفقًا لتوقعاتها الأولية.