وضعت الولايات المتحدة الفي جندي ووحدات عسكرية اخرى في حالة تاهب قصوى استعدادا للتوجه الى الشرق الاوسط دعما لاسرائيل في حربها ضد قطاع غزة، بحسب ما اعلنته وزارة الدفاع الاميركية (البنتاغون) الثلاثاء.

وقال البناغون في بيان ان وزير الدفاع لويد أوستن اصدر اوامره بوضع الفي جندي وسلسلة وحدات عسكرية اخرى في حالة تأهب قصوى استعدادا للانتشار في المنطقة.

واضاف البيان ان الخطوة تهدف الى زيادة قدرة وسرعة القوات الاميركية في الاستجابة للوضع الامني المتطور في الشرق الاوسط، لكنه اشار الى انه لا يوجد في الوقت الراهن قرار بشأن موعد هذا الانتشار.
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ

إقرأ أيضاً:

اتصالات لبنانية- أميركية مستمرة ولا نتائج بعد ولاريجاني في بيروت اليوم دعما للمقاومة

تشير المعطيات الرسمية الدقيقة الى أن الاتصالات  اللبنانية - الاميركية مستمرة بشأن التوصل الى وقف لاطلاق النار لكنها لم تحرز حتى الساعة اي نتيجة ملموسة، في ظل التعنت الاسرائيلي ومحاولة فرض شروط تشكل انقلابا على القرار الدولي 1701 وادراجا التفافيا لبنود تنفيذية بحجة "حسن التطبيق".
هذه المؤشرات تفسر استبعاد قيام الموفد الأميركي آموس هوكشتاين بجولة مكوكية جديدة بين إسرائيل ولبنان في الوقت الحالي، في وقت قالت مصادر معنية "إن النوايا الاميركية الإيجابية بحاجة لترجمة عملية، ولبنان متمسك بما تم الاتفاق عليه مع الموفد الاميركي برغم ما يتردد عن تعديلات تجري مداولات حولها بين إسرائيل واميركا".
اضافت "انّ هناك تشاوراً وتبادل أفكار بين بيروت وواشنطن، ولكن لم يتمّ التوصل إلى نتائج نهائية بعد، ولكن التشاور مستمر على أمل التوصل إلى نتائج توقف العدوان الاسرائيلي وفق القرار 1701 من دون أي مسّ بالسيادة اللبنانية".
وافادت اوساط مقربة من رئيس مجلس النواب نبيه بري "ان السفيرة الأميركية في بيروت ليزا جونسون، ابلغته باستمرار وساطة هوكشتاين، وأن هذا الحراك يحظى بمباركة من الإدارة الأميركية الجديدة، وأن ما تم الاتفاق عليه سابقاً ما يزال العمود الفقري للحراك الأميركي"، مشيرة إلى وجود "صياغات إضافية تريد الإدارة الأميركية استمزاج رأي بري فيها من دون استعجال".
وقالت اوساط قريبة من "حزب الله " ان التصعيد الاسرائيلي المتواصل والمندرج في إطار التفاوض تحت النار لن يدفع لبنان والمقاومة إلى الرضوخ لشروط العدو والقبول بأي مقترحات تنتهك السيادة الوطنية".
ديبلوماسيا، يصل الى بيروت اليوم كبير مستشاري المرشد  الإيراني، علي لاريجاني آتيا من سوريا ، ويلتقي الرئيسين بري وميقاتي وعددا من النواب ورؤساء الاحزاب.
ووفقا لمصادر ديبلوماسية، فهو يحمل "رسالة دعم مهمة للموقف الرسمي اللبناني، وللمقاومة، في هذه الظروف الصعبة"، كما "سيؤكد دعم بلاده للموقف اللبناني بعدم القبول بتعديل القرار  1701والاستمرار في مد المقاومة بما تحتاج اليه لمواجهة العدوان الاسرائيلي"



المصدر: لبنان 24

مقالات مشابهة

  • اتصالات لبنانية- أميركية مستمرة ولا نتائج بعد ولاريجاني في بيروت اليوم دعما للمقاومة
  • باحث سياسي: إدارة بايدن تقدم دعماً مطلقاً لإسرائيل
  • قائد الثورة: استهداف حاملة الطائرات الأمريكية ثمرة للتوجه الإيماني ومستوى المسؤولية في نصرة الشعبين الفلسطيني واللبناني
  • رغم حظر التظاهر.. احتجاجات في شوارع أمستردام دعما لفلسطين ولبنان
  • ترامب يعلن تعيين مبعوث صهيوني للشرق الاوسط
  • الإمارات تُرسل الطائرة الـ18 من المساعدات الإغاثية دعماً للبنانيين
  • نفوس صلبة تواجه دعما هشا.. أحلام أمهات ذوي القدرات الخاصة
  • المبادرات الصحية نجحت في إنقاذ 308 الف مواطن من الأورام السرطانية بالإسكندرية
  • خبير: يوجد انسجام بين توجهات نتنياهو وترامب حول قضايا الشرق الأوسط
  • عودة المسرح في ليبيا: أمل في مستقبل أكثر دعما وإبداعا