أول تعليق لبلماضي على لقطة انفعاله على ابن رحمة في لقاء مصر (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
علق المدير الفني لمنتخب الجزائر جمال بلماضي على لقطته المثيرة للجدل مع لاعبه سعيد بن رحمة، خلال المباراة الودية التي جمعت "الخضر" ضد مصر أمس الاثنين في الإمارات.
وكانت اللقطة في الدقيقة 60 عندما قرر بلماضي استبدال سعيد بن رحمة بزميله حسام عوار، وخلال مغادرة ابن رحمة للملعب ظهر المدرب الجزائري منفعلا وغاضبا من لاعبه وتحول الأمر للإمساك بقميص اللاعب في مشهد انتهى سريعا دون أن يتطور للاشتباك.
????????????????????????????????????
غضب جمال بلماضي مدرب الجزائر مع سعيد بن رحمة بعد استبداله ????????????
pic.twitter.com/qMdoTsx1HO
وعقب المباراة التي انتهت بالتعادل الإيجابي 1-1، قال بلماضي عن لقطته مع ابن رحمة، إنه لا يريد الحديث عن تفاصيل هذه الواقعة، لكن كل ما يريد توضيحه أن هذا يحدث في كرة القدم.
وأضاف: "ابن رحمة خرج ولم يكن سعيدا وأنا أيضا لم أكن سعيدا، وهذا كل ما حدث بيننا.. أتركونا نتحدث عن كرة القدم".
إقرأ المزيد تصرف غريب لبلماضي مع ابن رحمة في لقاء الجزائر ومصر (فيديو)وتابع: "مثل هذه النقاشات لا فائدة منها، دعونا لا نتحدث عن هذه اللقطة.. الأمر المهم أننا نسينا الموضوع وانتهى".
يذكر أن مواجهة مصر والجزائر أقيمت ضمن
تحضيرات المنتخبين لخوض تصفيات مونديال 2026 وبطولة كأس الأمم الإفريقية التي تستضيفها كوت ديفوار خلال الفترة بين 13 يناير إلى 11 فبراير المقبلين.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
+ فيديو + ابتدائية طنجة تؤجل النظر في قضية "مجموعة الخير " التي وصل عدد ضحاياها إلى 947 شخصا
أرجأت ابتدائية طنجة زوال الثلاثاء، النظر في قضية « مجموعة الخير » التي تعتبر أكبر شبكة نصب في المغرب، وذلك إلى جلسة الإثنين 23 دجنبر الجاري، بعدما منحت المحكمة المطالبين بالحق المدني مهلة أخيرة لاختيار المحامين للدفاع عنهم، وتقديم شكاياتهم بشكل قانوني، فيما أعلن رئيس الجلسة بأن عدد الضحايا وصل لغاية جلسة الثلاثاء 947 شخصا، بحيث حضر الجلسة العشرات من الضحايا وعائلات الموقوفين الذين غصت بهم المحكمة.
ومباشرة بعد إعلان التأجيل، تعالت أصوات النساء الحاضرات بكثافة في قاعة المحكمة، مرددات: “يحيا العدل… يحيا العدل”، مشيرات بأيديهن إلى المتابعين في الملف أمام المحكمة في حالة اعتقال، وهم 5 رجال و16 امرأة.
وقرر قاضي الجلسة ضم ملفين تتابع فيهما سيدتان إحداهما في حالة سراح، إلى الملف الأصلي، والذي يتابع فيه 22 شخصا من طرف النيابة العامة، بتهم تتعلق بـ”النصب، واحتراف تلقي الأموال من الجمهور، والقيام بعمليات الاستثمار بدون اعتماد قانوني، وتحويل الأموال بشكل غير مشروع، واستغلال ضعف المستهلك وجهله، وإغواء المستهلكين بأرباح ناتجة عن تزايد هندسي لعدد الأشخاص، وتصدير وإخراج رؤوس الأموال، والقيام بعمليات الصرف دون إذن من مدير المالية، وعرض وبيع عملة مشفرة بديلة للعملات القانونية، وخيانة الأمانة”.
وتجدر الإشارة إلى أن الكثير من النساء الضحايا يواجهن الطلاق بعدما حملهن أزواجهن مسؤولية التورط في هاته الفضيحة، فيما تواجه عدة أسر مصير التشرد بسبب بيعها للمنازل والشقق في سبيل استثمار أثمانها في « مجموعة الخير».
كلمات دلالية أكبر شبكة نصب ابتدائية طنجة العشرات من الضحايا تحويل الأموال بشكل غير مشروع خيانة الأمانة قضية " مجموعة الخير"