واتس آب تقدم مفتاح دعم المرور لتطبيق الدردشة
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
أعلنت واتس آب على منصة X عن توفير مفتاح دعم المرور لتطبيق الدردشة الشهير على أندرويد، والذي سيسمح للمستخدمين بفتح حساباتهم باستخدام الوجه أو بصمة الإصبع أو رقم التعريف الشخصي.
كيفية إعداد مفاتيح المرور على واتساب
- قم بتشغيل واتساب
- انتقل إلى إعدادات حسابك
- حدد مفاتيح المرور
- قم بإنشاء مفتاح المرور المفضل لديك
- قم بتشغيل واتس آب على هاتف أندرويد واضغط على أيقونة ملفك الشخصي في الزاوية اليمنى العليا لفتح قائمة الإعدادات.
- في الصفحة التالية، اضغط على زر إنشاء مفتاح مرور. ستظهر نافذة من الأسفل تخبرك بأن واتساب سيستخدم معلوماتك.
- سيتم منحك خيار ربط قفل شاشة هاتفك مما يسمح لتطبيق واتس آب باستخدام رقم التعريف الشخصي أو كلمة المرور الموجودة لديك بالفعل.
- بعد ذلك، سيُطلب منك إما إنشاء مفتاح المرور الخاص بك باستخدام رقم التعريف الشخصي أو بصمة الإصبع. يؤدي اختيار رمز
PIN إلى تعيين واتس آب لاستخدام الرمز الخاص بجهازك إذا كان يحتوي على رمز. إذا لم يكن الأمر كذلك، فسيتعين عليك أن تصنعه بنفسك.
- سيؤدي اختيار بصمة الإصبع إلى مطالبة هاتفك بتوصيل الأمان البيومتري الخاص بك بالتطبيق. إذا كان هاتفك يحتوي بالفعل على بصمة إصبع، فستكون العملية سريعة.
- بمجرد الانتهاء من ذلك، لديك خيار إلغاء مفتاح المرور الأول لإنشاء مفتاح جديد. إذا قمت بذلك، ستكون العملية هي نفسها كما كانت من قبل.
ولا توجد معلومات عما إذا كان مفتاح المرور سيكون متاحاً على إصدارات آي أو إس أو سطح المكتب من واتس آب، بحسب موقع تيك رادار.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة واتس آب مفتاح المرور واتس آب
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف العلاقة الوثيقة بين عدم الرضا عن المظهر الشخصي وإرهاق زووم
أميرة خالد
كشفت دراسة حديثة بقيادة الباحثة تشايوان ليم من جامعة ولاية ميشيغان أن ظاهرة “إرهاق زووم” أو “إرهاق اجتماعات الفيديو” ترتبط ارتباطًا وثيقًا بعدم الرضا عن المظهر الشخصي.
وأفاد تقرير نشر على موقع “ساينس أليرت” أنه على الرغم من أن العمل عن بُعد يُعد خيارًا مفضلًا لدى العديد من الموظفين، وأولئك الذين يستخدمون اجتماعات الفيديو بشكل منتظم لا يعانون عادةً من الإجهاد، فإن هذه الظاهرة تمثل واقعًا مؤكدًا علميًا، خاصة لدى النساء والأشخاص الذين يعانون من مستويات أعلى من الإرهاق.
واستهدفت الدراسة 2448 موظفًا من مجالات مختلفة، يشاركون بانتظام في الاجتماعات الافتراضية وطُرح على المشاركين استبيان يتناول مشاعرهم حيال مظهرهم في الفيديو، واستخدام أدوات تعديل الصورة مثل الفلاتر أو تحسين الفيديو.
وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين يعانون من عدم الرضا عن مظهرهم الشخصي يواجهون مستويات أعلى من الإرهاق، ما يدفعهم لاستخدام هذه الأدوات بشكل أكبر.
وأشارت الدراسة إلى أن المشاعر السلبية حول المظهر يمكن أن تتفاقم مع الوقت الطويل الذي يقضيه الأفراد في مشاهدة أنفسهم على الشاشة ، كما أن هذه المشاعر قد تؤدي إلى نتائج سلبية تتعلق بتبني الاجتماعات الافتراضية، ما يساهم في خلق عوائق نفسية أمام استخدامها بشكل واسع.